Telegram Web Link
د/محمد جميح

هؤلاء هم "مرتزقة إسر ا ئيل" الذين يحاصرهم الحوثي في تعز!

وهؤلاء هم "الصه اينة العرب" الذين يقاتلهم الحوثي في مأرب!

هذه الأمواج البشرية خرجت اليوم تصلي وتدعو لغز ة، فيما "نصير غز ة" الجديد يقاتلهم نصرة لفلسطين!

https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
ما عاد لي في الشعر عشق ومطاليب
ولا همّني منه الوصل والتجافي

لي شفت أحفادي صفت لي مشاريب
وصغيرهم يركض على القلب حافي

وتكفيني اللّي قطعتني الاصاعيب
واستحملت همّي ورضْيَت كفافي

يالله يالمطلوب ياعالم الغيب
تقبل صلاتي لك وتقبل طوافي

وتصون عرضي يا ملاذي عن العيب
وتجعل بقايا العمر ستر وعوافي

حرف لا يُعوض…
وقافية دونها يختل ميزان العروض.

منذ صغرنا ونحن نقرؤه على صفحات المجلات والجرائد والدواوين المطبوعة.

وتجعل بقايا العمر ستر وعوافي

رحم الله الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن آل سعود.
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
الحوثي يرقّي تهمة القاضي عبدالوهاب قطران من "معصرة خمر" إلى "محاولة انقلاب"!
ما لعبوها صح، لأنهم صوروا كراتين نوع مستورد، كدليل على وجود "معصرة البلدي"!
انهارت التلفيقات فقرروا أنه قام ب"محاولة انقلاب"!
وبما أن تهمة المعصرة انهارت فيبقى السؤال: من أين أتى "أولياء الله" بالقوارير المستوردة.
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
توثيق حالات اغتصاب في سجون الاحتلال الإ سر ا ئيلي، إجهاز على جرحى، تعذيب حتى الموت، مقابر جماعية، ناهيك عن قتل عشرات الآلاف، ثلثاهم أطفال ونساء، وتدمير غزة بشكل يحتاج عقوداً لإعادة البناء.
‏كل هذا ارتكبه "الجيش الأكثر أخلاقاً في العالم"!
‏إذا كانت تلك هي الأخلاق ما هي اللا أخلاق إذن؟!
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
تفهم إسر ا ئيل التفاوض بأنه فقط حول الكيفية التي تقضي بها على عدوها.
دمرت غ ز ة، قتلت وجرحت أكثر من 100 ألف، وشردت مليونين.
وتريد إطلاق الرهائن، وقطف رأس المقا.ومة.
هذا ليس تفاوضاً، هذا فرض شروط ستفشل، لأنها تتعامل مع قادة هم أسراها السابقين ومع مقاومين مستميتين، يعرفون معنا الصبر ويستهينون بالحياة.

رابط التلجرام
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
"الديمقراطية الإسرائيلية" التي أغلقت مكاتب قناة الجزيرة هي الديمقراطية التي قتلت أكثر من 130 صحافياً منذ 7 أكتوبر.
ربما تريد هذه "الديمقراطية" استباق الهجوم على رفح بطمس عيون الكاميرا.
مهما يكن الهدف،فإنه صعب التحقق مع سهولة تصوير ونقل المشاهد والوصول للمعلومة، بالتقنيات الحديثة."الديمقراطية الإسرائيلية" التي أغلقت مكاتب قناة الجزيرة هي الديمقراطية التي قتلت أكثر من 130 صحافياً منذ 7 أكتوبر.
ربما تريد هذه "الديمقراطية" استباق الهجوم على رفح بطمس عيون الكاميرا.
مهما يكن الهدف،فإنه صعب التحقق مع سهولة تصوير ونقل المشاهد والوصول للمعلومة، بالتقنيات الحديثة.

رابط التلجرام
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
جاء توقيت موافقة المقا.ومة على مقترح وقف إطلاق النار مربكاً لحسابات نتنياهو الذي يستعد للهجوم على رفح.
إذا وافق على المقترح فقد كتب خاتمة حياته السياسية، وإذا مضى في جريمته واجه أهالي الرهائن وغضباً شعبياً وضغطاً دولياً قد يطيح به.

مشكلته أنه يتعامل مع أسرى سابقين لهم نَفَس طويل.
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
من فيتنام إلى غزة… حرب النخبة وغضب الطلبة

محمد جميح

من ينظر اليوم إلى مشاهد الخيام المنتشرة في باحات الجامعات الأمريكية وغيرها، لا يلبث أن ينقله وعيه التاريخي إلى مشاهد احتجاجات الستينيات والسبعينيات التي نظمها الطلبة وعدد من الشرائح المجتمعية، لأهداف متعددة في مقدمتها رفض الحرب وتسلط المؤسسة، وسطوة رأس المال وثقافة الاستهلاك، وهي الاحتجاجات التي بلغت ذروتها عام 1968 الذي شهد حركات احتجاج عالمية عمت جامعات ومدناً عدة في الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وأيرلندا وبولندا وألمانيا ويوغسلافيا وعدد من بلدان أمريكا اللاتينية، كما يعد الكثير من الباحثين الثورة الثقافية في الصين التي تبناها ماو تسي تونغ، وكذا «ربيع براغ» ضمن هذا التيار العالمي الجارف الذي بدأ مناهضاً للحرب وتسلط المؤسسة، ثم اتخذ مسارب وأهدافاً متشعبة، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافيا، حسب اختلاف البيئات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأيديولوجية.
وبحلول منتصف ستينيات القرن الماضي كان قد مضى عقدان على نهاية الحرب العالمية الثانية، وكان الجيل الذي ولد بعدها قد وصل إلى مقاعد الدراسة الجامعية، وكان هذا الجيل ـ في مجمله ـ صدى للأفكار الرافضة للحرب التي كانت بين الحلفاء والمحور، والتي تحولت فيما بعد إلى نوع من الاستقطاب بين الاتحاد السوفييتي والغرب، ولما وصل هذا الجيل إلى مقاعد الجامعة، ورأى تغول الرأسمالية، والنزعة الاستهلاكية، وتحكم المنظومة المؤسساتية، واحتكار السلطة، واستمرار الحروب، خرج من الفصل إلى ساحات الاحتجاج التي أصبحت رمزاً للثورة ضد ما سبق ذكره.
وقد بلغ هذا الحراك العالمي الذروة في فرنسا فيما عرف بأحداث أيار/مايو 1968 التي بدأها طلبة جامعة نانتير في آذار/مارس من العام نفسه، احتجاجاً على حرب فيتنام، وبعد قمعها بقوة استعرت وانتشرت في مدن عدة، ثم انتقلت للعمال، ومع اشتراك العمال توسعت وأخذت طابعاً خطيراً كاد أن يسقط الحكومة الديغولية حينها، قبل أن يخرج شارلز ديغول سراً إلى ألمانيا، على وقع الاضطرابات التي شارك فيها كبار الفلاسفة والنقاد والأدباء والفنانين من أمثال جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وجيل دولوز، وجان لوك غودار وغيرهم.

وإذا كان وقف الحرب هو اليافطة العريضة التي اندلعت بسببها الاحتجاجات فإن أسباباً أخرى متشعبة كانت تدفع تلك الاحتجاجات نحو التصعيد، حيث كان الطابع الثقافي لجيل ما بعد الحرب موجهاً بارزاً لحركة الاحتجاج التي أخذت صبغة يسارية ـ على الأغلب ـ مدفوعة بخلفيات فكرية للحركات النسوية والنقابات العمالية، وحركات معاداة الحرب، والتمرد على المنظومة المؤسساتية، ومكافحة الرأسمالية والإمبريالية والأفكار الاستهلاكية التي يكرسها أصحاب رأس المال لإعادة تشكيل المنظومات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بما يخدم مصالح نخبوية معينة.

وفيما غدت وسائل التواصل الاجتماعي اليوم هي الأداة الأبرز لتغطية حركات الاحتجاج، حتى أن وسائل الإعلام التقليدية تلجأ غالباً إليها في التغطيات، فإن التلفزيون في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي لعب الدور الأبرز في احتجاجات الحركات المناهضة للحرب وحركات الحقوق المدنية في أمريكا وأوروبا حينها، لكن دوره الكبير كان في حرب فيتنام التي كانت بحق حرباً ميدانها التلفزيون، حيث كان لأخبار ومشاهد الحرب التي نقلها التلفزيون آنذاك دور في نشوء وتأجيج حركات احتجاج عالمية استعر لهيبها في مدن الولايات المتحدة ومدن أوروبية مثل لندن وباريس وروما وبرلين، وغيرها.

ومع أن احتجاجات الستينيات والسبعينيات قد انتهت بشكل أو بآخر، منها ما تم قمعه، ومنها ما تم التوصل معه إلى اتفاقات، إلا أن آثارها لم تنتهِ بمجرد عودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة والعمال إلى عملهم، ولكن هذا الحراك ظل يتجاوب على مستويات تنظيرية وفعلية، وليس أدل على أن موجاته لم تنقطع من أن كثيراً من الباحثين يرون أن «ربيع براغ» سنة 1968 ظل يتجاوب ويعتمل ـ رغم قمعه تحت جنازير الدبابات السوفييتية ـ إلى أن أثمر «الثورة المخملية» التي قادها الطلبة، والتي أنهت سلطة الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي سنة 1989، وانتهت الأمور بميلاد دولتين مستقلتين، هما التشيك وسلوفاكيا، العضوان حالياً في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي.

والأمر ذاته يمكن أن ينطبق على مظاهرات طلبة يوغسلافيا سابقاً في حزيران/يونيو 1968 في بلغراد وغيرها من المدن الرئيسية التي أنهاها جوزيف تيتو بوسائل مختلفة، قبل أن تعود بعد عقدين، في موجة حرب أهلية بشعة استمرت خلال التسعينيات، وانتهت بتقسيم البلاد، والأمر ذاته ينطبق على تطور الأحداث في بولندا منذ احتجاجات طلبة جامعة وارسو التي اندلعت بسبب حظر الحكومة مسرحية قالت إنها مسيئة للسوفييت إلى تفجر الثورة المخملية عام 1989، وانتهاء بانهيار النظام الشيوعي في البلاد، والقياس ذاته ينطبق على بلدان «الثورة المخملية» في أوروبا الشرقية ذات النظم الشيوعية.
كما أن حراك الستينيات والسبعينيات في الولايات المتحدة وأوروبا يتجاوب صداه اليوم في هذا الحراك الطلابي الأمريكي/الغربي المناهض للحرب على غزة، والمندد بجرائم الإبادة الجماعية ضد سكان القطاع، وهو الحراك الذي بدأه بشكل جدي طلبة جامعة كولومبيا، رفضاً للحرب ولتوجهات المنظومة المؤسساتية الأكاديمية والسياسية، في انحيازها الكامل لسياسات الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، وهي السياسات التي لم تتغير، رغم وصول ملف الجرائم الإسرائيلية إلى المؤسسات القضائية الدولية التي أنشأتها «المؤسساتية الغربية» لأهداف لم يكن منها ـ بطبيعة الحال ـ إدانة إسرائيل وتعقب جرائمها.
واليوم، ومع تزايد قمع الاحتجاجات في أمريكا وأوروبا فإن احتمال إنهاء هذه الاحتجاجات وارد بشكل كبير، إذا أخذنا في الاعتبار تجارب قمعية كثيرة، امتدت على مدى عقود طويلة، خاصة عندما تكون الاحتجاجات موجهة ضد حرب يراها الغرب وإسرائيل مصيرية بالنسبة لمشاريع الهيمنة في المنطقة.
ومع احتمال توقف الاحتجاجات فإن ذلك لا يعني نهاية المطاف، لأن دروس التاريخ تقول إن قمع الاحتجاجات السلمية، أو إنهاءها بشكل لا يلبي مطالبها يمكن أن يشكل خطراً أكبر، لأننا رأينا أن قمع الاحتجاجات يؤدي إلى عودتها، ولكن بشكل مختلف، ولو بعد حين.
يقول غوستاف لوبون: إن «الحاضر يخرج من الماضي، كما يخرج الزهر من البذر» لكن ليس بالضرورة أن تنتج البذور الزهور في كل مرة، إذ أن بعض البذور تنتج من الشوك الكثير.

https://www.alquds.co.uk/من-فيتنام-إلى-غزة-حرب-النخبة-وغضب-الطل/
أمس بصنعاء أمطر مسلح سيارة محمد شبيطة أمين عام نقابة الصحفيين اليمنيين والأمين العام المساعد لاتحاد الصحفيين العرب بالرصاص.
قُتل ابن عمه وأصيب وابنه بجروح.
اليوم، ناشطون حوثيين يقولون إنه كان يحمل قوارير خمر!
ربما يوجه له "أولياء الله" بعدها تهمة "محاولة انقلاب".
قطران نموذجاً.
أمس بصنعاء أمطر مسلح سيارة محمد شبيطة أمين عام نقابة الصحفيين اليمنيين والأمين العام المساعد لاتحاد الصحفيين العرب بالرصاص.
قُتل ابن عمه وأصيب وابنه بجروح.
اليوم، ناشطون حوثيين يقولون إنه كان يحمل قوارير خمر!
ربما يوجه له "أولياء الله" بعدها تهمة "محاولة انقلاب".
قطران نموذجاً.
عمى

محمد جميح

أخذت الراعية بأهداب الدرويش، ثم أطلَّت به من شرفة الكون.
قالت: ماذا ترى؟
قال: خلق كثير يركضون!
قالت: إلى أين يركضون؟
قال: إلى أرزاقهم.
قالت: بل إلى قبورهم!

صُعق الدرويش، وأردفت الراعية:
قومٌ لا يُبصرون…
أرزاقهم فوقهم ولو رأوها لنظروا للسماء، وقبورهم أمامهم، ولو رأوها لما ركضوا.
د/محمد جميح
143 دولة صوتت لصالح عضوية كاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة، مقابل 9 دول فقط صوتت ضد العضوية، بينها الولايات المتحدة.

تتحدث واشنطن دائماً عن "العالم الحر"، وهي التي لا تزال تدعم الاحتلال!

المفهوم الجديد للعالم الحر هو مجموع 143 دولة - ليس من بينها أمريكا- صوتت ضد الاحتلال.

رابط التلجرام
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
الخطة الإسرائيلية (أ) في رفح هي حرب نفسية مكثفة، بالحديث عن هجوم كاسح لتحرير الرهائن، لدفع المقاومة لإطلاق سراح الرهائن بالضغط السياسي والترهيب.
فشلت الخطة وتمسكت المقاومة بالمفاوضات.
فجاءت الخطة (ب) المتمثلة في بدء الاجتياح العسكري دون ضجيج، تفادياً للضغط الدولي، وهذا ما يجري.

رابط التلجرام
https://www.tg-me.com/MohammedJumeh
2024/05/15 17:31:48
Back to Top
HTML Embed Code: