This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
التَّكبير في هذه العَشر يَجهر بها الرِّجال في المَساجد والأسواق والبيوت، وتسِرُّ بها النِّساء!
📚 مجموع فتاوى ورسائل (١٩٠/٢٥).
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
التَّكبير في هذه العَشر يَجهر بها الرِّجال في المَساجد والأسواق والبيوت، وتسِرُّ بها النِّساء!
📚 مجموع فتاوى ورسائل (١٩٠/٢٥).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
👈🏻صفة الاستغفار!
قال الشيخ العثيمين -رحمه الله-:
👈🏻الاستغفار أن يقول الإنسان: (اللهم اغفر لي)
👈🏻أو يقول: (استغفر الله وأتوب إليه)
👈🏻 أو يقول سيد الاستغفار: (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي، فاغفر لي ذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت) .
ولا حرج على الإنسان أن يزيد شيئًا لكن لا بقصد التعبد لله بذلك، ولكن من باب الدعاء مفتوح، مثل: أستغفر الله وأتوب إليه من كل ذنب وما أشبه ذلك
📚 لقاء الباب المفتوح (137/11).
👈🏻صفة الاستغفار!
قال الشيخ العثيمين -رحمه الله-:
👈🏻الاستغفار أن يقول الإنسان: (اللهم اغفر لي)
👈🏻أو يقول: (استغفر الله وأتوب إليه)
👈🏻 أو يقول سيد الاستغفار: (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي، فاغفر لي ذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت) .
ولا حرج على الإنسان أن يزيد شيئًا لكن لا بقصد التعبد لله بذلك، ولكن من باب الدعاء مفتوح، مثل: أستغفر الله وأتوب إليه من كل ذنب وما أشبه ذلك
📚 لقاء الباب المفتوح (137/11).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
العيشة الهنية الراضية الباقية، هو عيش الآخرة أما الدنيا فإنه مهما طاب عيشها، فمآلها للفناء.!
📘 شرح رياض الصالحين (٣/٣٦٤).
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
العيشة الهنية الراضية الباقية، هو عيش الآخرة أما الدنيا فإنه مهما طاب عيشها، فمآلها للفناء.!
📘 شرح رياض الصالحين (٣/٣٦٤).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
يجوز أن يتصدق الشخص بالمال وينْويه لأبيه
وأمه وأخيه ومَن شاء من المُسلمين؛ لأنّ الأجر
كثير، فالصدقة إذا كانت خالصة لله، ومن كسب
طيب تضاعف أضعافًا كثيرة
📘 مجموع الفتاوى (٤٦١/١٨).
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
يجوز أن يتصدق الشخص بالمال وينْويه لأبيه
وأمه وأخيه ومَن شاء من المُسلمين؛ لأنّ الأجر
كثير، فالصدقة إذا كانت خالصة لله، ومن كسب
طيب تضاعف أضعافًا كثيرة
📘 مجموع الفتاوى (٤٦١/١٨).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
عليك يا أخي بكثرة الاستغفار وأكثر من قول :
(اللهم اغفر لي)
(اللهم ارحمني)
(أستغفر الله وأتوب إليه)
وما أشبه ذلك لعلك تصادف ساعة إجابة من الله عز وجل فيغفر لك فيها.
📚 شرح رياض الصالحين (جـ٦-صـ٧١٦)
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
عليك يا أخي بكثرة الاستغفار وأكثر من قول :
(اللهم اغفر لي)
(اللهم ارحمني)
(أستغفر الله وأتوب إليه)
وما أشبه ذلك لعلك تصادف ساعة إجابة من الله عز وجل فيغفر لك فيها.
📚 شرح رياض الصالحين (جـ٦-صـ٧١٦)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
ماذا أجبتُم المُرسلين؟
قال الشيخ ابن عُثيمين -رحمه الله-:
وبهذا نعرف أهميَّة معرفة الدَّليل، وأنّ طالب العلم يجب عليه أن يتلقَّى المسائل بدلائلها، وهذا هو الّذي يُنجيه عند اللّه سبحانه وتعالى؛ لأن اللّه سيقول له يوم القيامة: :﴿مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ﴾، ولن يقول: ماذا أجبتم المؤلِّفَ الفلاني، فإذاً لا بُدَّ أن نعرفَ ماذا قالت الرُّسل لنعمل به.
-الشرح المُمتع على زاد المُستقنع صـ(١٥)
شرح مقدمة الزاد.
ماذا أجبتُم المُرسلين؟
قال الشيخ ابن عُثيمين -رحمه الله-:
وبهذا نعرف أهميَّة معرفة الدَّليل، وأنّ طالب العلم يجب عليه أن يتلقَّى المسائل بدلائلها، وهذا هو الّذي يُنجيه عند اللّه سبحانه وتعالى؛ لأن اللّه سيقول له يوم القيامة: :﴿مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ﴾، ولن يقول: ماذا أجبتم المؤلِّفَ الفلاني، فإذاً لا بُدَّ أن نعرفَ ماذا قالت الرُّسل لنعمل به.
-الشرح المُمتع على زاد المُستقنع صـ(١٥)
شرح مقدمة الزاد.
-
👈🏻الفرق بين الرضا والصبر!
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
هناك فرق بين الرضا والصبر، فرق في الحقيقة وفرق في الحُكم، فإن الصبر واجب والرضا سنة، والفرق بينهما أن الصابر يحس بالألم ويحس بأنه خسر شيئا ولكنه يحبس نفسه عن الوقوع فيما يغضب الله عز وجل، فلا يلطم خدا ولا يشق ثوبا ولا ينتف شعرا ولا ينوح ولا يندب، أما الراضي فهو مطمئن غاية الطمأنينة أي لا فرق عنده بين أن توجد هذه المصيبة أو لا توجد.
التعليق على المنتقى (جـ١-صـ٦٣٨).
👈🏻الفرق بين الرضا والصبر!
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
هناك فرق بين الرضا والصبر، فرق في الحقيقة وفرق في الحُكم، فإن الصبر واجب والرضا سنة، والفرق بينهما أن الصابر يحس بالألم ويحس بأنه خسر شيئا ولكنه يحبس نفسه عن الوقوع فيما يغضب الله عز وجل، فلا يلطم خدا ولا يشق ثوبا ولا ينتف شعرا ولا ينوح ولا يندب، أما الراضي فهو مطمئن غاية الطمأنينة أي لا فرق عنده بين أن توجد هذه المصيبة أو لا توجد.
التعليق على المنتقى (جـ١-صـ٦٣٨).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
ليتنا كلما فعلنا فعلا مشروعا
نستشعر أننا نقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وبأصحابه الكرام،
فإن الإنسان لا شك سيجد دفعة قوية في قلبه تجعله ينضم إلى سلك السلف الصالح، فيكون سلفيا عقيدة وعملا، وسلوكا ومنهجا.
📚 الشرح الممتع (جـ٤/صـ٢٢).
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
ليتنا كلما فعلنا فعلا مشروعا
نستشعر أننا نقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وبأصحابه الكرام،
فإن الإنسان لا شك سيجد دفعة قوية في قلبه تجعله ينضم إلى سلك السلف الصالح، فيكون سلفيا عقيدة وعملا، وسلوكا ومنهجا.
📚 الشرح الممتع (جـ٤/صـ٢٢).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
👈🏻أمر المؤمن كله خير.!
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"الإنسان في هذه الدُّنيا لا يمكن أن يبقي مسرورًا دائمًا، بل هو يومًا يسر ويومًا يحزن، ويومًا يأتيه شيء ويومًا لا يأتيه، فهو مصاب بمصائب في نفسه ومصائب في بدنه، ومصائب في مجتمعه ومصائب في أهله، ولا تحصي المصائب التي تصيب الإنسان، ولكن المؤمن أمره كله خير، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خير له.
فإذا أصبت بالمصيبة فلا تظن؛ أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك ولو كان شوكة، لا تظن أنه يذهب سدى، بل ستعوض عنه خيرًا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها، وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر".
📘 شرح رياض الصالحين (٢٤٣/١).
👈🏻أمر المؤمن كله خير.!
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"الإنسان في هذه الدُّنيا لا يمكن أن يبقي مسرورًا دائمًا، بل هو يومًا يسر ويومًا يحزن، ويومًا يأتيه شيء ويومًا لا يأتيه، فهو مصاب بمصائب في نفسه ومصائب في بدنه، ومصائب في مجتمعه ومصائب في أهله، ولا تحصي المصائب التي تصيب الإنسان، ولكن المؤمن أمره كله خير، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خير له.
فإذا أصبت بالمصيبة فلا تظن؛ أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك ولو كان شوكة، لا تظن أنه يذهب سدى، بل ستعوض عنه خيرًا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها، وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر".
📘 شرح رياض الصالحين (٢٤٣/١).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM