Telegram Web Link
وانتصر الحسين(ع)..
558👍9
213👍8
سبحانَ من جعل الحسين (ع) صراطه لجنانه..
سبحان من جعل الرثاء على الحسين (ع)
وسيلةَ القربى إلى رضوانه..

سبحانَ من خلق الدموعَ
لتُذرَف في مصاب الأوصياء

سبحانَ من قد شاءَ
أن لا شيءَ يشبه كربلاء
444👍5
فأمسى وما أمسَت له الأرض والسّما
كزَينَبَ مُذ أمست بتلك العشيّة
395👍3
Audio
هل نفدت صلاحية الدين الاسلامي، فنحتاج إلى نبذه للوصول الى التطور، أو على الاقل تطوير الدين وايجاد نسخ معاصرة منه؟

أم أنَّ الأمر بالعكس تماما، بحيث أن التطور العلمي زاد من حاجتنا الى الدين؟

هل شبهة "قدم الأديان" حديثة أو قديمة؟ وما هي الأجوبة التي يمكن بها دفعها؟

- علي الأكبر (ع) مقامُه ودوره الفدائي لحفظ الإمامة

9 محرم الحرام 1447
هيئة سيدة الوجود (ع) - بغداد
153👍6
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من محاضرة "حصون الاسلام، الفقهاء، أم غيرهم؟"
تجدون المحاضرة كاملة هنا

#محرم1447
109
من المناسب جداً، اغتنام هذا الزخم الروحي، والالتهاب العاطفي، والحماس الكبير، في قضايا الأمة، وفي تعبئة طاقات المجتمع من أجلها، فنهضة الحسين (ع) كانت من أجل الإصلاح في أمة جده (ص)، ولا شك في صوابِ اغتنامها من أجل ما فيه صلاح الأمة.

ولكن الامر لا يختصر في ذلك، اذ أنَّ الأمر مطلوب على المستوى الشخصي ايضا.

ففي مسير الانسان نحو الكمال، هناك تحديات داخلية.. تلك التي تمثِّل سدوداً وحجباً عن الانتقال من حالٍ إلى حال.

فكم يتكرر المشهد هذا في حياة الانسان: ينوي أن يغيِّر حياته، شخصيته، سلوكياته، أخلاقه .. يغيِّر فيها أمراً.. ولكنَّه حين يعزم عليه يحول بينه وبين ما يريد ضعفُ الإرادة، أو يمنعه عمقُ تداخل تلك الصفات مع كيانِه.. هنا، يكون بحاجة إلى طاقة ارادة كبيرة، كأنها سيلٌ هادر تحطِّم كل عائق امامها..

ولا يجد الموالي عزم ارادةٍ أفضل مما يجدها في الموسم الحسيني.. فقد تجد نفسك والتهابَ مشاعرها، وارتفاعَ ايمانها ساعة استماعك الى المقتل الحسيني.. فتخرج منها ملتهباً وكأن الحسين عليه السلام للتو قد سقط على رمضاءِ كربلاء، وأنت تسمع بأذنك صوت واعيته: هل من ناصرٍ ينصرنا.. فتقول مع نفسك صادقاً: يا ليتني كنتُ معك سيدي..

ثم تتذكَّر أنَّك في زمانٍ بعيدٍ عنه..

وتتأمل مرَّة أخرى، لو كنتُ في ذلك الزمان بنسختي الحالية، هل كنتُ حقاً ممن يقف مع امامه أو لا، فتتأمل مواطن ضعفك.. تتأمل تلك الحواجز، جهلٌ هنا، عصبيةٌ هناك.. حب للدنيا في موضع اخر..

هنا بالضبط توجِّه طاقة الحماس والالتهابِ الروحي نحوها، فتقوّي ارادتك بها، وتقرِّر أن تتجاوز عقباتِ نفسك بعزمة إرادة..
فتفعل!

حينها تجد أنَّك ارتفعتَ درجة، بل اقتحمت – بحماسِ الموسم الحسيني- عقبةً من عقباتِ نفسك، واقتربت خطوة الى الشخصية الحسينية التي طالما تمنَّيتها.

وهذا أحد أبعاد (التوبة مع الحسين).. إذ أنها تعني إيجاد تحوِّل داخلي عبر الارتباط بالحسين (ع)، وصولاً الى نسخةٍ متطورة من ذاتك.. أكثر تقوى، وأحسن خُلُقاً، وأعمق ايماناً.

#تأملات
1274👍15
غداً ان شاء الله
226👍8👎1
📢 نداء إلى طلاب العلم والمعرفة، على هدى أهل البيت عليهم السلام

في رحاب العلم والمعرفة تتجلى قيمة الإنسان، وقد أكد أهل البيت، عليهم السلام، مراراً وتكراراً على أهمية المعرفة، قال أمير المؤمنين: "قيمة كل امرئ ما يُحسن"، أي أن قيمتك تتحدد بما تحسنه وتعرفه، ولاشك أن ذلك لا يأتي إلا من خلال العلم والمعرفة.

وفي رواية رائعة أخرى عن أمير المؤمنين، في وصيته لكميل: "يا كميل ما من حركة إلا وأنت محتاج فيها إلى معرفة"، فالمعرفة هي أُس حركة الإنسان، وبدونها يتخبط في متاهات الحياة كحاطب الليل!


ومع انشغال الكثير من الشباب (ذكورا وإناثا) إما بالدراسة، او العمل، او بحياتهم العائلية، إذ يصعب عليهم حضور المراكز الثقافية او الدينية بصورة مباشرة، اتاحت منصة ممهد الالكترونية التعلّم عن بُعد، وفي الوقت الملائم الذي يختاره الطالب..


ساعات قليلة تفصلنا عن فتح التسجيل للانضمام، فلا تضيّع الفرصة الثمينة، وانضم الى منصة ممهد، وتمتع برحلة علمية شيّقة

قناة التلكرام
@momhed313

حساب الإنستغرام
https://www.instagram.com/momhd.313?igsh=MWN1YjV4YTRudWRudw==
135👍2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يقبض بيده جمرة حتى تطفأ؟

(من محاضرة ليلة ٧ محرم ١٤٤٧، تجدونها هنا)
164👍8
بعد أن سوّى التراب، خطّ الامام زين العابدين باصبعه:

" هذا قبر الحسين بن علي بن أبي طالب الذي قتلوه عطشانا غريبا "
1407👍18
فَأظهِرِ اللهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابنَ بِنتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظفَرَ بِشيءٍ مِنَ الباطِلِ إلاّ مَزَّقَهُ وَيُحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ..
2472👍24
اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
1450👍11
إذا تصفحت كتاب "تحف العقول" او المجلد الخاص بالمواعظ في كتب الحديث، لرأيت الوصايا المفصلة التي القاها النبي (ص) إلى الامام أمير المؤمنين، (ع), أوصى بها الامام الى ابنه الحسن, (ع), او الى أبنائه عموماً. وبالتأمل في هذه المواعظ المفصلة وما فيها من حكم ومعارف، نفهم كيف كانت التربية الإسلامية تتخذ من البيت المدرسة الأولى والمعراج الأول لعقل الناشئة وروحها. ونحن -بدورنا- نقدم التوصيات التالية التي قد تنفع في هذا الجو:

أولاً: على الأم أن تعرف معنى تربية الذرية الطيبة، وتتطهر من كل دنس عند الحمل، ثم في أيام الرضاعة، ثم تتحلى بكل فضيلة لتغذي طفلها مع اللبن اسمى الاخلاق واشرفها .

ثانياً: على الاب ان يسعى جاهداً لتحصيل الحلال من الرزق، ويهتم بتزكية نفسه، ليكون قدوة صالحة لذريته.

ثالثاً: ان تكون في البيت برامج عائلية هادفة، يسعى الوالدان من خلالها تنمية روح الطفل وعقله.

رابعاً: علينا ان نصرف على تربية أولادنا اكثر مما نصرف على تغذيتهم المادية، وذلك بشراء كتب، وانتخاب مدرسة جيدة، واستضافة موجهين ممتازين؛ والله الموفق.


التشريع الإسلامي، ج8، ص204
218👍10
Forwarded from سجاد المدرسي
انتشرت صورةٌ للنتن في الولايات المتحدة، وهو يرسم على خارطة شمال افريقيا لتغيير حدودها.. ربما تقسيم دول وتأسيس أخرى..

وهل يعقل أن يكون الأمر بهذه البساطة!؟

عندهم؟

نعم..
فهم يرون لأنفسهم الحق في أن يفعلوا في العالم ما شاؤوا..
كما فعلوا ذلك من قبل في "سايكس - بيكو" حين قسّموا دول المنطقة..

ولك أن تتخيّل لو أن القلم انحرف سهوا عُشر معشار الملي متر.. لانتقلت مدينةٌ بملايين سكانها الى هذه الدولة أو تلك!
وقبل أن تستبعد الأمر اخبرك أن الأمر ذاته قد حدث من قبل ايضا!

وعندنا؟

سهولة الأمر او صعوبته عائدٌ الى قرارنا كأمة.. وعينا..
ارادتنا..
صمودنا امام مخططات الاستعمار..

ان عزمنا على العيش احراراً وبكرامة ونأبى الضيم.. فالمخطط لن يمضي..
اما اذا قررت الأمة الخنوع والاستسلام لكل ما يقوله الأشقر... فسوف تعاني الاجيال القادمة الويلات تلو الويلات..

والله المستعان!
92👍6
نصّ بيان مكتب سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي دام ظله، بمناسبة انتهاء موسم عاشوراء الامام الحسين عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلقه محمدٍ وآله الطاهرين.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين، والسلام على شيعة الحسين عليه السلام.
السلام عليكم أيها الإخوة الكرام ورحمة الله وبركاته

الحمد لله كما هو أهله، وله الشكر كثيراً، على نعمائه، ثم الشكر الجزيل لجميع الهيئات الدينية والخطباء الحسينيين والشعراء والرواديد، وكل من ساهم في إحياء شعائر أبي عبد الله الحسين عليه السلام، في هذا العام، حيث امتازت تلك الشعائر بالحيوية البالغة والمشارك الفاعلة من قبل المؤمنين، وكانت رايةً مرفوعةً يراها أهل العالم أجمع بمختلف طوائفه وتوجهاته.

وإذ نشكر اخوتنا على ما بذلوه من جهدٍ في هذا السبيل، نسأل الله سبحانه أن يوفقنا وإياهم لاتباع نهج أبي عبد الله الحسين عليه السلام، في طاعة الله والجهاد في سبيله، والتصدّي لأعداء الله، والتضحية بكل غالٍ وثمين، في سبيل ديننا واستقلالنا وكرامتنا، كما نسأله سبحانه أن يرزقنا شفاعة الحسين عليه السلام، يوم الورود، يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون، إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.

وبهذه المناسبة، لابد من تذكير المؤمنين الكرام، أن الأعداء السائرين في خط يزيد بن معاوية وابن زياد، وبعد فشلهم في إلحاق الضرر بالأمة المؤمنة في الحرب الأخيرة، يحيكون اليوم المؤامرات تلو اخرى، ضد سائر الشعوب المؤمنة في العالم الإسلامي، ولا سيّما الشعب العراقي الكريم، وذلك عبر لملمة فلول النظام البائد وبقايا الإرهاب والمنتهزين لنهب خيرات البلاد، لزعزعة أمن البلد واستقراره، وتقديم العراق على طبقٍ من ذهبٍ لأسيادهم.

ونحن نقول لهؤلاء ومَن ورائهم: إن الشعب العراقي الأبي، الذي ألحق بكم الهزيمة المرة تلوَ الأخرى، لا يزال يقِظاً متماسكاً، وسيلحق بأعدائه اكبر هزيمةٍ مرةً أخرى، فليحذر مَن تخدعه هذه المؤامرات من الإغترار بها، وليعلمَ أن ظهور تلك الفلول إلى السطح مرةً أخرى، يعني تطهير الشعب العراقي، بلده منهم تماماً، بإذن الله تعالى، لأن شعباً يستلهم قيَمه من دينه وسيرة النبي وأهل بيته، ومن تاريخه العريق، لن يستسلم للضغوط مهما كانت، وتسير راية النصر خفّاقةً أمامه دائماً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

مكتب المرجعية الدينية
كربلاء المقدسة


#سماحة_المرجع_المدرسي

Facebook | Twitter | Instagram | Youtube | Telegram |المكتبة المرجعية
103👍5
سمعتُ عن تاريخٍ قديم في ايران، حيث كانَت محتلّة من قبل قبائل الأفغان بعد سقوط الدولة الصفوية.. وذلك قبل أن يطردهم نادر شاه أفشار ويؤسس دولته.

وينقل في ضعف حال أهلها في ذلك الزمان، أن الرجل الأفغاني كان يمر على رجالهم، فيقول لهم: اجلسوا هنا منتظرين، حتى أجلب سيفي لذبحكم! فلا يحرِّكون ساكناً ينتظرون ذابحهم.

تكرَّر الوصف معي في بغداد بعد الاحتلال التتري، حيث ينقل ان الجندي المغولي كان يمرّ على سكّةٍ من السكك، فيأمر رجالها أن ينتظرون على أبوابِ بيوتهم لذبحهم.

ولقد كنت أعجب من ذلك الوصف، واعتبره ضرباً من الخيال، أو حالة رمزيةٍ لا حقيقية، إذ كيف يعقل أن ينتظر رجالٌ أشداء رجلاً ليذبحهم – مع وجود فارق القوة لصالحهم لا له- دون أن يحرِّكوا ساكنا، دفاعاً عن أنفسهم، أو يفرّون منه على أقل التقدير.

ولكن، وجدتُ في أحداثِ الفترة الأخيرة ما أعطاني قناعةً بامكانية ذلك واقعا.

ففي الحرب الأخيرة التي شنّها الغرب على الجمهورية الاسلامية في ايران، لإسقاط دولتها أو تركيعها، وجدتُ خطاباً متكرِّراً بُثَّ بصور مختلفة في الأوساط العراقية.. خطاباً مولغاً بالخنوع والضعف، حيث يصوِّر أننا – دولةً ومجتمعاً- أنا لا حول لنا ولا قوة، وكأننا خرافٌ لا يفصلها عن ذبحها سوى ارادة الذباح نفسه!

نطالب امريكا تعوفنا تره حتى طائرة ورقية ما عندنا!


ما هذا الخطاب السخيف؟

صحيح أننا مقارنة بالآخرين ضعفاء ولكن هل يعني أننا لا نملك حولاً ولا قوة اصلاً؟ لا جيشا، ولا شعباً، ولا عشائِرَ ولا ...

.. فإذا كان كذلك، فما يمنع الأعداء عن تنفيذ مخططاتهم – مثل مخطط الدولة اليهودية من النيل إلى الفرات؟-

وإذا كان كذلك، فما الذي أفشل مؤامراتهم الواحدة بعد الأخرى، ومنها مؤامرة 2014 لاسقاط العراق؟


نفس الأمر يتكرَّر في الحديث عن الاختراقات، حيث يصوَّر دائماً أننا مخترقون كلياً بحيث يعلم الأعداء تفاصيل حياتنا الشخصية الدقيقة، ويحصون علينا أنفاسنا.

فليكن الغرب متقدم علينا، ولكن هل يعني ذلك اننا لا نملك أي ورقة قوة أصلا؟

لست هنا في مقام النقاش والاقناع بهذه الفكرة.
ولكني في مقام محاكمة هذا الخطاب البائس، الذي هدفه زراعة اليأس، والخوف، والاستسلام المطلق.. والحصول على النتيجة الذي يريده الأعداء منا:

(الاستسلام المطلق) دون أن يحتاجون إلى أن يعملوا شيئا، وأن نجلس منتظرين ليحدِّدوا لنا مستقبلنا ومستقبل أجيالنا.

ويتكامل هذا الخطاب مع الخطاب التخويفي الذي يبثه عملاء الغرب، ومن باع دينه ووطنه للطغاة والمستكبرين، والمرجفون ومن في قلبه مرض.

لكن
هل أدعو هنا إلى خطابٍ يعزِّز الثقة بالذات بصورة مفرطة، ويكون بمثابة ابرة تخدير للمجتمع ليستمر كل في انشغاله بشأنه الخاص؟
كلا!

بل أدعو إلى خطابٍ متوازن: الاعتراف بالضعف، دون الغفلة عن مواضع القوة.. والحثّ على الاستعداد دون بثِّ الخوف واليأس.

أن نعترف بنقاط ضعفنا، دون أن ننسى نقاط قوتنا، فنعالج الضعف، ونعزز القوة، وأن نعمل جاهدين لتطبيق قوله تعالى:

(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوَّ الله وعدوكم)



فبعد توجيهات المرجعية، من بيانِ ليلة الأولى من محرم، حيث حذَّر وكيل المرجعية في النجف الأشرف، من أن العراق وشعبه ليسوا بمنأى عن الأحداث التي تجري في المنطقة.. إلى بيانِ السيد المرجع الوالد الليلة، والتي حذَّر من مخطَّطٍ يرومه أزلام البعث، وأيتام الارهاب، وعملاءُ الأعداء.. لابد من الحذر مما يمكر الأعداء بنا.

ولكنَّ الخطاب كما حذَّر، ركَّز على تعزيز نقاط القوة أيضا:

إن الشعب العراقي الأبي، الذي ألحق بكم الهزيمة المرة تلوَ الأخرى، لا يزال يقِظاً متماسكاً، وسيلحق بأعدائه اكبر هزيمةٍ مرةً أخرى،


وأنه سيحوَّل التهديد الى فرصة تاريخية:

وليعلمَ أن ظهور تلك الفلول إلى السطح مرةً أخرى، يعني تطهير الشعب العراقي، بلده منهم تماماً، بإذن الله تعالى


أقول: المطلوب هو أن نعمل جاهدين في تفويت الفرصة على الأعداء، عبر ترميم ضعفنا ما أمكنا، وأن نحارب الخطاب الاستسلامي الذي يبثه الأعداء، واعتبار ذلك جزءًا من المؤامرة نفسها، والإلتجاء قبل ذلك وبعده ومعه إلى الله تعالى:

(ويمكرون، ويمكر الله، والله خيرُ الماكرين)
#تأملات
130👍11
2025/07/13 04:22:05
Back to Top
HTML Embed Code: