"مؤمنة جدًا بأن الذي يُحبّك يَبحث عنك في يومه الضيِّق أكثر من أي يومٍ آخر، يشاركك أفراحه ومثلها أتراحه، يرجع إليك مثل العائد من غُربته، يخاف أن يمسَّك ضيق أو أن يُضيِّق عليك حنين، فالعلاقات مأخوذة بالأفعال، بالتمسك، بالغفران، بالتروِّي والتأني، لا بالتجاهل والإستغناء واللامبالاة."🪻🤍
أريد أن أنظر إلى الجهة الواسعة، الفسيحة، التي أستطيع فيها أن أتمدد، أفرش ذراعيّ، و أصوِّب أفكاري ناحية النّور. ❤️
أحبُّ النوافِذ والسَّماء
ودعواتِ الأحِبة
أحبُّ كُل شيء
يُدخِل النُّور إلى حياةِ الإنسان.💛
ودعواتِ الأحِبة
أحبُّ كُل شيء
يُدخِل النُّور إلى حياةِ الإنسان.💛
❤5
الرغبة في التقاط صورة للمكان الذي أنتَ فيه وإرسالها إلى صديقك أو الإنسان الذي تحبه هو شكل أيضًا من أشكال الحب، الجمال الذي تُبصره عيناك تُريد أن تُبصره عيناه هو الآخر.
- سعيد كمال.
- سعيد كمال.
أحب أن يُقال عني أنني كنت لينة وهينة،
لا تجرح ولا تقسو،
تربت على أكتاف الجميع بحب،
رقيقة القلب وتمنح الحب دون مقابل
وتساعد دون شرط.
أريد لكل من يقابلني أن يتذكرني بالخير
وألا أؤذي أحد أبدًا.
- إسراء طلعت.
لا تجرح ولا تقسو،
تربت على أكتاف الجميع بحب،
رقيقة القلب وتمنح الحب دون مقابل
وتساعد دون شرط.
أريد لكل من يقابلني أن يتذكرني بالخير
وألا أؤذي أحد أبدًا.
- إسراء طلعت.
دعوتُ الله بشئ ما ثم بكيت
بكيتُ مرة لأنني تخيلتُ إستجابتها،
ومرة لأنني تخيلتُ عدم إستجابتها،
ومراتٍ كثيرة لأنني أرغبُ بها وبشده!
لا أملك أمام هذه الدعوة سوي ارتجاف صوتي،
وقلة حيلتي، ويقيني
ياربّ يا منَّان
بكيتُ مرة لأنني تخيلتُ إستجابتها،
ومرة لأنني تخيلتُ عدم إستجابتها،
ومراتٍ كثيرة لأنني أرغبُ بها وبشده!
لا أملك أمام هذه الدعوة سوي ارتجاف صوتي،
وقلة حيلتي، ويقيني
ياربّ يا منَّان
❤5
أنا يا الله يُهزمني البُعد
يُهزمني القلق
يُهزمني أن أكون في مدينة
وأحبابي في مَدينة أخرىٰ
يهزمني الشوق والتَعب والذكريات
تهزمني الحَرب والدموع والفراق؛
أتوسل اليك بكُل اسمٍ لك
ذكرته في كتابك أو
سميت بِه نفسك
أعدنا للأصحاب والأهل
والأحباب، دعنا نلتقي من جديد،
نفرح ،نغني ونبتسم
ودع الحرب تخجل وترحل ..
آمين...
يُهزمني القلق
يُهزمني أن أكون في مدينة
وأحبابي في مَدينة أخرىٰ
يهزمني الشوق والتَعب والذكريات
تهزمني الحَرب والدموع والفراق؛
أتوسل اليك بكُل اسمٍ لك
ذكرته في كتابك أو
سميت بِه نفسك
أعدنا للأصحاب والأهل
والأحباب، دعنا نلتقي من جديد،
نفرح ،نغني ونبتسم
ودع الحرب تخجل وترحل ..
آمين...
❤2
أتمنى دائمًا أن تُرافق ملامحي فكرة "القُبول" عند الجميع، أن تُلازمني جملة "روحك وملامحك لديهم قبول على قلبي منذ أول لقاء"
هذة الصفة تُنبت لي جناحان وتجعلني أكثر خِفة.💗🦢
هذة الصفة تُنبت لي جناحان وتجعلني أكثر خِفة.💗🦢
ثرثارة؛ أحكي له ما قل من الكلام وما كثر.. ما دَلَّ، وما ضل
أحكي؛ لأنه الوحيد الذي أراد بصدقٍ سماعي.❤️
-فاطمة رحيم
أحكي؛ لأنه الوحيد الذي أراد بصدقٍ سماعي.❤️
-فاطمة رحيم
When a man is gentle, soft,
and consistently respects you,
that's when your nervous system starts healing.
That's why some women have that special glow when they're being loved right in a relationship.
It's not the love itself, it's the emotional safety.🌸🎀
and consistently respects you,
that's when your nervous system starts healing.
That's why some women have that special glow when they're being loved right in a relationship.
It's not the love itself, it's the emotional safety.🌸🎀
ㅤ ㅤ
when i finally met the person who
hates seeing me cry‚ treats me well‚
gives me assurance and time and
is always there for me when i lose
myself. the war is over.
ㅤ🍀⌛️
when i finally met the person who
hates seeing me cry‚ treats me well‚
gives me assurance and time and
is always there for me when i lose
myself. the war is over.
ㅤ🍀⌛️
لا أرى أحبّ لقلب الإنسان من أن يرى أحبابه بخير حال ومُعافيين، وما دون ذلك فهو هين والله :))
وزي ما قال بهاء الدين زهير:
الله يحفظ قلبي، والَّذي فيهِ!♥️
وزي ما قال بهاء الدين زهير:
الله يحفظ قلبي، والَّذي فيهِ!♥️
❤1
يا حلوةَ المُجْتَلَى والنفسُ غائمةٌ
والأمرُ مختلِطٌ، والجوُّ مختنق
ويا ضحوكةَ ثغرٍ والدُّنَى عَبَسٌ
ويا صفيّة طبعٍ والمُنى رَنَق
والأمرُ مختلِطٌ، والجوُّ مختنق
ويا ضحوكةَ ثغرٍ والدُّنَى عَبَسٌ
ويا صفيّة طبعٍ والمُنى رَنَق
هناك أفضليّة استثنائية للإنسان الذي تربطك به صِلة كلاميّة أكثر من غَيرِه، رُبّما لم يساعدك قط مساعدةً مادية، لكنّك تستثنيه، وتستحضره في غيابه، وإنّ النفسَ إذا استحبَّت إنسانًا دام اتصالها به، فإنّ الصِلَة الكلاميّة تعقد القلوب ببعضها، ولا يطغى جفاء القلوب إلّا من طول القطيعة.❤️
فتاة معجونة بماء اللطف، وطحين الحُب، مُحمَرَّةُ الخُدود عليها سبعون ألف رشة أنوثة 🍓.
❤7
updating is very important if you enter a relationship. being busy is not a reason not to update your partner, who has spent hours waiting on your response. entering a relationship is a big responsibility, and if you can't handle your partner, don't enter a relationship. a real man or woman, no matter how busy he or she is, will grab the opportunity to update 🦋
المرأة التي تطارد الرجل تخالف القانون الطبيعي. تنسى أن قوتها لا تكمن في السعي ولكن في الثقة الهادئة لوجودها. غالبًا ما تنبع مطاردة رجل من الخوف - الخوف من أن تكون وحيدة، والخوف من عدم اختيارها. ولكن في القيام بذلك، تقلل من قيمتها الخاصة، وتخطئ في الجهود والحب.
المرأة التى تعى قيمتها تعلم انها غير محتاجة لمطاردة أحد
طاقتها مقدسة، من المفترض أن يتم الاعتزاز بها وتوفير الحمايةلها..
تقف راسخة في رغباتها وهي تعلم أن الرجل المناسب سينجذب إليها دون قوة أو مطاردة. هي ليست جائزة للفوز بها من خلال السعي بل هي هدية تختار من يمكنه فك طبقات قلبها.
المرأة التي تطارد رجلًا ما تفقد نفسها في هذه العملية. قد تتنازل عن قيمها، واحتياجاتها، وأحلامها فقط لإبقاء شخص قريب منها. هذه الخيانة الذاتية تخلق فراغاً لا يمكن أن يملأه أي قدر من التحقق. تصبح غريبة عن رغباتها، تضحي بأصالتها باسم الحب.
المرأة التي تكرم نفسها تنتظر رجلا يراها؛ يراها حقا دون الحاجة لإثبات قيمتها. إنها تفهم أن الحب الحقيقي يتدفق بشكل طبيعي؛ لا يتطلب مطاردة أو لعبة أو جهدًا دائمًا. تقف في قوتها وهي تعلم أن الرجل المناسب لها سيحترم حدودها ويقابلها في منتصف الطريق.
المرأة التي تطارد ينتهي بها الأمر بالإرهاق والاستنزاف وعدم التقدير. تسكب نفسها، على أمل أن تملأ الفراغ في شخص آخر، فقط لتجد نفسها فارغة. تصبح المطاردة دورة من الجهد اللانهائي مع القليل من العائد، مما يقودها إلى التشكيك في قيمتها الخاصة.
المرأة التي تتراجع وتترك الأشياء تتكشف بشكل طبيعي تعيش في مواءمة مع جوهرها الحقيقي. هي تعلم أنها ليست بحاجة إلى أن تحارب من أجل لفت انتباه أحدهم؛ هي فقط تحتاج أن تكون نفسها. طاقتها مغناطيسية، تجذب الأشخاص المناسبين إلى حياتها في الوقت المناسب، دون إجهاد من المطاردة.
المرأة التي تطارد غالبا ما تجد نفسها ترضى بأقل مما تستحق. إنها تقبل الفتات، ظناً منها أنها كافية، لأنها كانت تركض بشدة لتبقي الأمور متماسكة. لكن الحب ليس هو الركض؛ بل هو الوقوف بلا حراك والسماح للآخر بالعثور عليك. تستحق رجلا يسعى خلفها بنية صادقة.
المرأة التي تبقى صبورة في الحب تفهم أن قيمتها ليست مربوطة بمدى قدرتها على فعلها وما تقدمه للرجل، بل بما هي عليه. ليست بحاجة إلى أن تبالغ في إطالة نفسها لتكون محبوبة. إنها تعرف أنه عندما يكون الرجل مهتمًا حقًا، سوف يتقدم ويوضح نواياه. دورها ببساطة أن تكون مستعدة للاستقبال، وليس للمطاردة.
المرأة التي تطارد بدون علم تعلم الرجل أن يأخذها أمر مسلم به. يتعود على جهودها وتضحياتها وتوفرها الدائم. لكن الرجل الذي لا يحتاج إلى العمل من أجل عاطفة المرأة غالباً ما يفشل في تقدير قيمتها. يجب أن تتذكر أنها ليست عداءة في سباق ؛
إنها خط النهاية الذى يستحق الوصول إليه.
المرأة التي تحترم حدودها تحدد المعيار لكيفية معاملتها. هي لا تركض خلف الحب؛ هي تجذبه من خلال ثقتها، وطيبتها، وقوتها الداخلية. هي تعلم أن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى إجبار؛ فهو يجد طريقه بشكل طبيعي، والرجل المقدر لها سيأتي بإرادته، دون الحاجة إلى مطاردته.🦚
المرأة التى تعى قيمتها تعلم انها غير محتاجة لمطاردة أحد
طاقتها مقدسة، من المفترض أن يتم الاعتزاز بها وتوفير الحمايةلها..
تقف راسخة في رغباتها وهي تعلم أن الرجل المناسب سينجذب إليها دون قوة أو مطاردة. هي ليست جائزة للفوز بها من خلال السعي بل هي هدية تختار من يمكنه فك طبقات قلبها.
المرأة التي تطارد رجلًا ما تفقد نفسها في هذه العملية. قد تتنازل عن قيمها، واحتياجاتها، وأحلامها فقط لإبقاء شخص قريب منها. هذه الخيانة الذاتية تخلق فراغاً لا يمكن أن يملأه أي قدر من التحقق. تصبح غريبة عن رغباتها، تضحي بأصالتها باسم الحب.
المرأة التي تكرم نفسها تنتظر رجلا يراها؛ يراها حقا دون الحاجة لإثبات قيمتها. إنها تفهم أن الحب الحقيقي يتدفق بشكل طبيعي؛ لا يتطلب مطاردة أو لعبة أو جهدًا دائمًا. تقف في قوتها وهي تعلم أن الرجل المناسب لها سيحترم حدودها ويقابلها في منتصف الطريق.
المرأة التي تطارد ينتهي بها الأمر بالإرهاق والاستنزاف وعدم التقدير. تسكب نفسها، على أمل أن تملأ الفراغ في شخص آخر، فقط لتجد نفسها فارغة. تصبح المطاردة دورة من الجهد اللانهائي مع القليل من العائد، مما يقودها إلى التشكيك في قيمتها الخاصة.
المرأة التي تتراجع وتترك الأشياء تتكشف بشكل طبيعي تعيش في مواءمة مع جوهرها الحقيقي. هي تعلم أنها ليست بحاجة إلى أن تحارب من أجل لفت انتباه أحدهم؛ هي فقط تحتاج أن تكون نفسها. طاقتها مغناطيسية، تجذب الأشخاص المناسبين إلى حياتها في الوقت المناسب، دون إجهاد من المطاردة.
المرأة التي تطارد غالبا ما تجد نفسها ترضى بأقل مما تستحق. إنها تقبل الفتات، ظناً منها أنها كافية، لأنها كانت تركض بشدة لتبقي الأمور متماسكة. لكن الحب ليس هو الركض؛ بل هو الوقوف بلا حراك والسماح للآخر بالعثور عليك. تستحق رجلا يسعى خلفها بنية صادقة.
المرأة التي تبقى صبورة في الحب تفهم أن قيمتها ليست مربوطة بمدى قدرتها على فعلها وما تقدمه للرجل، بل بما هي عليه. ليست بحاجة إلى أن تبالغ في إطالة نفسها لتكون محبوبة. إنها تعرف أنه عندما يكون الرجل مهتمًا حقًا، سوف يتقدم ويوضح نواياه. دورها ببساطة أن تكون مستعدة للاستقبال، وليس للمطاردة.
المرأة التي تطارد بدون علم تعلم الرجل أن يأخذها أمر مسلم به. يتعود على جهودها وتضحياتها وتوفرها الدائم. لكن الرجل الذي لا يحتاج إلى العمل من أجل عاطفة المرأة غالباً ما يفشل في تقدير قيمتها. يجب أن تتذكر أنها ليست عداءة في سباق ؛
إنها خط النهاية الذى يستحق الوصول إليه.
المرأة التي تحترم حدودها تحدد المعيار لكيفية معاملتها. هي لا تركض خلف الحب؛ هي تجذبه من خلال ثقتها، وطيبتها، وقوتها الداخلية. هي تعلم أن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى إجبار؛ فهو يجد طريقه بشكل طبيعي، والرجل المقدر لها سيأتي بإرادته، دون الحاجة إلى مطاردته.🦚
