Telegram Web Link
مؤخراً احاولُ العيش بأي طريقةً مُمكنة ... 💔
‏"مُجبر على تجاوز هذه الليالي بمفردي؛ ليس لدي خيار آخر."...
ايام ممله وتفاصيل مرهقه ..
أمتلك رغبة كبيرة في التخلي عن
اسمي
أصدقائي
أقاربي
اختياراتي
كتبي
أماكني المُفضلة
أوقاتي السيئة
أفكاري
تخبّطاتي
حياتي
عقلي
وشخصي المُفضل الذي لم يعُد موجود
...
💔انين روح 💔
أمتلك رغبة كبيرة في التخلي عن اسمي أصدقائي أقاربي اختياراتي كتبي أماكني المُفضلة أوقاتي السيئة أفكاري تخبّطاتي حياتي عقلي وشخصي المُفضل الذي لم يعُد موجود ...
هل تشعر مثلي؟ أنك تخدش نفسك كلما حاولت البوح لأحدهم عن أمرٍ أصابك؟ وهل ينتابك الشعور بالخزي إن حصل وشكوت لأحدهم أنك مرهق وقد ضاقت بك الحياة؟ هل تشعر حينها أنك ارتكبت ذنبًا لا يغتفر بحق نفسك؟..
لابد أن يكون للمرء على الأقل مكاناً واحد يصبح فيه حقيقاً جداً ، حقيقي للحد الذي ينسى ذاته التي يخرج بها أمام الملأ .💔🚶🏻‍♀️
حتّى بعد كلّ هذا الوقت
لم تقُل الشمس للأرض مرّةً
"أنتِ تدينين لي"
ماذا لو وُجِد حبٌّ كهذا..
يضيء السّماء بحالها،
دون فضل!..
-أخترتُ نفسّي، فأنتهتَ علاقاتٌ كثيِرة. 💔🚶🏻‍♀️
💔انين روح 💔
-أخترتُ نفسّي، فأنتهتَ علاقاتٌ كثيِرة. 💔🚶🏻‍♀️
ارخيت يدي عن كل شي هذة المرة كل م أريده ان احافظ على ما بقية مني ❤️‍🩹
-‏لاَ شيءٌ يُعجِبُني، كُل الأمُور أصبّحت باهِتة.💔
‏إنّهُ لمِنَ المروع، أن تشعرَ أحيانًا بكونكَ مُساهمًا في هذا الضياع الذي حلَّ بك.💔
كانت الريبة موجودة في كل شيء، حتى عندما كانت الأشياء على ما يرام.. 💔
لم يسبق قط، أن أفصحت عمّا في نفسي بشكلٍ كامل، دائمًا ما تكون هناك كلمة عصية، صعبة المراس، عاقة لايمكن أن تُرافق أخواتها من الكلمات، وإن حدث وخرجت، لا تخرج في التوقيت المناسب
اعتقد اني لا استحق كل هذا
كانت حياتي دائما ناقصة وكنت لا أرفض هذا بس لما الان اصبح اتعود صعبا
أتَفهمُ قَصدي؟
‏إذا ما سكتُّ
‏إذا طَال صمّتي
‏إذا ما صَرختُ بلا أيّ صَوتِ
‏أتفهمُ قَصدي؟
‏إذا كُنت أضحَك حدّ الشَهقِ
‏ودمعٌ ثقيلٌ يُبلّل كل البياضِ
‏يشّوشُ كلّ الرؤى في عُيوني
‏حتى الغرقْ
‏أتَفهمُ قَصدي؟
‏لقد خَذلتَني الحِوارات جدًا
‏وأقصتنيَ اللغة الدارجة
‏لذا سَأثرثُر بالصمّت حينًا
‏وحينًا بضَحكتيَ السَاذِجة.
على أمل أن تأتي يوما مثل ما اريد
لا أحد يعلم كيف يمكن لشي صغير ان يغير ما في داخلك فجاة
احيانا مكالمة او رسالة او استوري تعيد شي ما فيك وتشحن طاقتك لمزيد من المكابرة ومقاومة مافي داخلك
انا احارب نفسي هذة المرة
2025/07/06 19:43:06
Back to Top
HTML Embed Code: