Telegram Web Link
"مُنذ زمن وأنا أقاومك, ولكن الشتاء
يفتح شهيتي للحماقات."
‏ما اخاف الوداع الواضح الموجع القتّال
‏اخاف الوداع اللي لا اشوفه ولا اختاره.
‏- عساف ابو اثنين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"لا تفصلنا الحدود ولا تغلبنا مآسِي الفراق والنّوى. بل الشَّائعُ بيننا ألا تنزعنا الظروفُ عن صداقتنا تلك ومآخذها البديعة. وأن أعتدلَ بقلبي معك، وأن أحبّك بثِقة من يلحَظ السلوةَ بعينٍ لا عتمةَ بها، وتحمله غايته إلى أن يكونَ برفقتك حتى النّهاية"
‏"نارٌ أنا
‏لا الريحُ تدرك رغبتي
‏لا الماءُ يخفض من لظى إيقاعي"
"لن تُشفى من حب امرأة لمست عقلك"
"وقد كان آخر جرحٍ منك حَارقًا للحدّ الذي جعلني أتمنى أن أكون نبيًا لأحظى بمعجزةٍ تُبدِِّلُ النّار في صدري إلى بردٍ وسلام، لكنني لم أكُن نبيًا لأنجو، ولم أكن مُذنِبًا لأحترق."
"هنالك دائمًا ما تستطيعين فعله
أن تأخذي منّي هذا التعب كلّه، بقبلة."
أثارتها حدّة تحديقِه الذي ظنت أنه قد رأى من خلاله روحها من الدّاخل. يمكن للنظراتِ أيضًا أن تكون جنسًا. قادتها تلك الحقيقة الملموسة إلى التحديق فيه ملء ألمها، شبقها، وطبيعتها.

- نشوة، ماري محمد
_
خَبَتْ جذوةٌ لا ألهبَ اللهُ نارَها
‏إذا كانَ حتمًا أنْ تَقَضَّ مضاجعي.
وبي مَن إذا شاءَت وصفتُ جمالَها
‏فوالله ما يبقى فؤادٌ بلا حبِّ

‏مِنَ الغِيدِ، أمَّا دلُّها فمٙلاحةٌ
‏وأمَّا عذابي فهوَ مِن ريقِها العٙذبِ

‏عَرَضتُ لها بين التّذلُّلِ والرِضا
‏وقد وقفَتْ بين التَّدلُّلِ والعٙتْبِ

‏فما زالَ يهدي ناظري نورُ وجهِها
‏كما نظرَ الملاَّحُ في نجمةِ القُطبِ.

- ‏الرافعي.
أن تصبح رائحتنا وحدة
‏من شدة العناق.
‏"فما شيءٌ يمر بها إلا مسّته فجعلته
حيًا يرتعش، حتى الكلمات"
"أحب كل ما يستلزمه الحب، أحب رؤيته، أحب الشعور به، أحب قراءته، أحب سماعه، أنا ببساطة أحب الحب حتى لو لم يكن ينبغي لي ذلك ولكني أيضًا أحب أن أكون محبوبًا، أتمنى أن أقضي كل الأيام المتبقية من حياتي في حب كل شيء"
حبيبتي الممتلئة بالأعياد
شهيةٌ كرغيفِ الخبز
طيبةٌ كبرتقالة.

- رياض الصالح الحسين
2025/07/06 18:18:08
Back to Top
HTML Embed Code: