"وقد كان آخر جرحٍ منك حَارقًا للحدّ الذي جعلني أتمنى أن أكون نبيًا لأحظى بمعجزةٍ تُبدِِّلُ النّار في صدري إلى بردٍ وسلام، لكنني لم أكُن نبيًا لأنجو، ولم أكن مُذنِبًا لأحترق."
أثارتها حدّة تحديقِه الذي ظنت أنه قد رأى من خلاله روحها من الدّاخل. يمكن للنظراتِ أيضًا أن تكون جنسًا. قادتها تلك الحقيقة الملموسة إلى التحديق فيه ملء ألمها، شبقها، وطبيعتها.
- نشوة، ماري محمد
- نشوة، ماري محمد
وبي مَن إذا شاءَت وصفتُ جمالَها
فوالله ما يبقى فؤادٌ بلا حبِّ
مِنَ الغِيدِ، أمَّا دلُّها فمٙلاحةٌ
وأمَّا عذابي فهوَ مِن ريقِها العٙذبِ
عَرَضتُ لها بين التّذلُّلِ والرِضا
وقد وقفَتْ بين التَّدلُّلِ والعٙتْبِ
فما زالَ يهدي ناظري نورُ وجهِها
كما نظرَ الملاَّحُ في نجمةِ القُطبِ.
- الرافعي.
فوالله ما يبقى فؤادٌ بلا حبِّ
مِنَ الغِيدِ، أمَّا دلُّها فمٙلاحةٌ
وأمَّا عذابي فهوَ مِن ريقِها العٙذبِ
عَرَضتُ لها بين التّذلُّلِ والرِضا
وقد وقفَتْ بين التَّدلُّلِ والعٙتْبِ
فما زالَ يهدي ناظري نورُ وجهِها
كما نظرَ الملاَّحُ في نجمةِ القُطبِ.
- الرافعي.
"أحب كل ما يستلزمه الحب، أحب رؤيته، أحب الشعور به، أحب قراءته، أحب سماعه، أنا ببساطة أحب الحب حتى لو لم يكن ينبغي لي ذلك ولكني أيضًا أحب أن أكون محبوبًا، أتمنى أن أقضي كل الأيام المتبقية من حياتي في حب كل شيء"
"أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب المقصود ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر بأن لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق"
لكننا نحن البشر المساكين المفعمين بالشهوة محبوسين في العادات، مقيدين بالظروف، نتعذب ونتلوّى ألمًا بالنار المتطلبة والرهيبة التي تلسع خاصرتنا على الدوام.
- سيلفيا بلاث
- سيلفيا بلاث