Telegram Web Link
🔁 RT @alwahedo96: ؛
يا بَذْلُ
لو شاهدتَ ما بذلوا لقُلتَ: أنا بخيلُ
يا بأسُ
لو أبصرتَ شدَّتهُم أظنُّ ستستقيلُ
يا موتُ
مُنذُ تقحَّموكَ وأنت مُنكسِرٌ خجُولُ
هُم هكذا يا موت‼️
قومٌ أخذُهُم أخذٌ وبيلُ
يتزاحَمون عليك وكأنَّ المنايا زنجبيلُ
من أين جاءوا⁉️
من هُدى القُرآنِ مُفردُهُم فصيلُ.
#معاذ_الجنيد
إلى روح أخي الشهيد المجاهد/ محمد نجيب باشا (أبو الفداء) سلام الله عليه.
الذي استُشهد في (آل أبوجبارة) بـ #نجران في (نصرٌ من الله)

أبو الفداء
كانَ الطريقَ لأسْرِ ألويةِ العِدا
هوَ والرِفاقُ ومن هناك تخلدا

مدُّوا من الأجسادِ جسرَ عبورنا
ومن الجماجِمِ سُلّماً كي نصعدا
#معاذ_الجنيد
وتواصَلَت أشلاؤهُم حتى غدَتْ
درباً إلى (الفتحِ القريبِ) مُعبّدا

فرِفاقُهُ.. لله درُّ رِفاقِهِ
و(أبو الفِدا).. لله درُّ (أبي الفِدا)

لـِ(أبي الفِدا) كلُّ النصيبِ من اسمهِ
بعطائهِ معنى الفداءِ تجسدا

جمعَ الصفات الحيدريةَ كلها
كرَماً، شموخاً، عزّةً، جُوداً، ندى
#معاذ_الجنيد
لو عادَ للدنيا.. لضحَّى مرةً
أخرى.. وشيّعنا الشهيدَ مُجدّدا

ما كان أكثرَهُ حضوراً في الوغى
فيكادُ عند الحصرِ أن يتعدّدا

يا من رآهُ فقُل: رأيتُ (محمداً)
و(محمداً) و(محمداً) و(محمدا)
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_أبو_الفداء
في حبِّ أهل البيت عاشَ مجاهداً
كانوا لهُ زنداً وكان لهُم يَدا

ورِثَ المحبّةَ عن أبيهِ وجدهِ
فأتى بها عن قومهِ مُتفَرِّدا

لو لم تكُ الحربُ الضروسُ.. لكانَ من
فرطِ المحبةِ قد قضى واستشهدا
#الشهيد_أبو_الفداء
بخطى (ابن بدر الدين) عاش مُسلِّماً
تسليمَ (إسماعيل) حُباً واقتِدا

مُتولِّياً، ومُناصِراً، ومُهاجِراً
ومُسارِعاً، ومُلبِّياً، ومُؤيِّدا

هجماتُهُ بالله (إسحاقيةٌ)
آثارُها فاقَتْ طويلات المَدى

في قلبهِ إيمانُ ألفِ مجاهدٍ
وبصدرهِ جيشُ اليقين تجنَّدا
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_أبو_الفداء
🔁 RT @muadhalgonaid: لو عادَ للدنيا.. لضحَّى مرةً
أخرى.. وشيّعنا الشهيدَ مُجدّدا

ما كان أكثرَهُ حضوراً في الوغى
فيكادُ عند الحصرِ أن يتعدّدا

يا من رآهُ فقُل: رأيتُ (محمداً)
و(محمداً) و(محمداً) و(محمدا)
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_أبو_الفداء
أعطاهُ (طه) نفحةً من نورهِ
بأساً.. وقلَّدَهُ (الوصيُّ) مُهنّدا

فتظن إن حَمِيَ الوطيسُ بأنّهُ
سيفُ (الإمام عليّ) في وجهِ العِدا

وتراهُ كالتأييد من ربِّ السما
إن مرَّ رِفقتُهُ بمُعضلةٍ.. بَدَا

ما كان مُفتدياً فحسبُ وإنما
كان الفِدا.. وابنُ الفِدا و(أبو الفِدا)
#الشهيد_أبو_الفداء
كانَ المُؤّهِلَ للعقولِ قِيادةً
أمّا القلوبَ فكان يغمرُها هُدى

أعطى مُخطّطَهُ.. وقال: هنا اعبروا
وهنا اهجموا.. وأنا سأعتنِقُ الردى

ولـ(أحمد الهادي) أشارَ فسانَدَا
بعضاً.. وعند الله عانقَ (أحمدا)

ظلّت عبارتُهُ تُضيءُ مكانَهُ
(وانا فِدا للمصطفى.. وانا فِدا)
#الشهيد_أبو_الفداء
ندري بأنّكَ فُزتَ ندري.. إنما
من يُقنعُ الأشواقَ أن تتجمّدا

والقلبُ يغلِبُهُ التعَوُّدُ.. إنما
برحيلكَ استعصى بأن يتعوَّدا

حكَمَ الحنينُ بأن تظلَّ قلوبُنا
مُشتاقةً حتى نراكَ مُجدَّدا

يا عينُ كُفِّي عن دموعكِ واخجلي
فـ(محمدٌ) نصرَ النبيَّ (محمدا)
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_أبو_الفدا
🔁 RT @adnanalguniad: إن أهل اليمن هم مدد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وهم ظهره وانصاره سواء في أيام حياته أو بعد وفاته إلى قيام الساعة ..
فقد روى الطبراني عن أبي أمامة البابلي قال : قال رسول الله _ صلى الله عليه وآله وسلم _ :- " إن الله استقبل بي الشام وولى ظهري اليمن وقال لي :
1
🔁 RT @adnanalguniad: يا محمد قد جعلت ما تجاهك غنيمة ورزقا ، وما خلف ظهرك مددا ولا يزال الإسلام يزيد وينقص الشرك حتى تسير المرأتان لايخشيان إلا جورا " ثم قال : " والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم "
...خالد صِفرَهْ...
فَقَدَ الشاعرُ المُفَوَّهُ شِعرَهْ
في مقام الشهيد (خالدَ صِفْرَهْ)

لو تحولتُ فيهِ غيمةَ شِعرٍ
لو تناثرتُ ألفَ نَصٍّ وفِكْرَةْ

سوف تبقى قناعتي ويقيني
أنَّني قطّ لن أُوفِّيَ قَدْرَهْ

لا أُوَفِّي مقامَ أيِّ شهيدٍ
كيف بِي؟ والشهيدُ (خالدُ صِفْرَهْ)؟
#معاذ_الجنيد
إنَّهُ (خالدُ) الكثيرُ السجايا
حين جاءَ الحياةَ.. جاءَ بكَثرَةْ

إنّهُ آيةُ (اشترى الله) حقاً
نفسَهُ، مالَهُ.. اشترى الله عُمرَهْ

كُلُّ أيامهِ جهادٌ وبَذلٌ
أينما كان يكتُبُ الله أجرَهْ

عن بداياتها (المسيرةُ) تحكي
وبكُلّ السُّطورِ تُورِدُ ذِكرَهْ
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_خالد_صِفرَه
مُنذُ أن رافقَ (الحسين) و(زيداً)
مُنذُ أن كانت (المسيرةُ) بذرَةْ

كان كالظِلِّ للحسين، لهذا
شَرِبَ الهَديَ جرَّةً بعد جرَّةْ

كان مبعوثَهُ إلى كلّ قومٍ
بشُعورِ (الحسين) ينقُلُ فِكرَهْ

حامِلاً هَدْيَهُ لكلِّ بلادٍ
مُوصِلاً صوتَهُ إلى كلِّ أُسْرَةْ
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_خالد_صِفرَه
كان تأثيرُهُ على الناس سِرَّاً
قائماً فيه.. قدَّسَ الله سِرَّهْ

كان من يلتقي (أبا زين) يوماً
يشرحُ الله بالهداية صدرَه

يعلمُ الله وحدهُ كم أُناسٍ
دخلوا هذه (المسيرة) عَبْرَهْ

حُدِّدَ (الجامعُ الكبيرُ) مَساراً
لـ(شِعار البَرَا...) فيمّمَ شطرَهْ
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_خالد_صِفرَه
فاتِحاً بالشِّعارِ جُمعةَ (صنعا)
عائداً (صعدةً) يُسابقُ عُمرَهْ

النظامُ العميلُ يزدادُ قمعاً
و(أبو زين) ثورةٌ مُستمِرَّةْ

لم يزل ينشُرِ (الملازِمَ) وعياً
ويطوفُ القُرى جهاداً ونُصرَةْ

كان يقفو رضا الإله عطاءً
وجُنودُ النظامِ يقفون نهرَهْ
#معاذ_الجنيد
#الشهيد_خالد_صِفرَه
حقَّقوا أسرَهُ لكي يُسكتوهُ
فمضى يستغِلُّ في الله أسرَهْ

رحمةُ الله في المساجين حلَّتْ
إذ غدا القومُ هُم و(خالدُ) (خُبْرَهْ)

أصبحَ السجنُ للدروس مناراً
والمساجينُ فيه أصحاب حَضرَةْ

غُيِّبوا فيهِ عن ثلاثِ حُروبٍ
والعليُّ العظيمُ يُفرِغُ صَبرَهْ
#معاذ_الجنيد
#شهداء_الحرب_السادسة
2025/07/08 11:02:49
Back to Top
HTML Embed Code: