كتب أحدهم لصديق له: "تأخرت عني رسائلك تأخرًا ساء له ظني إشفاقًا عليك، لا توهمًا للجفاء منك، لأني أثق بمودتك بما يغنيني عن معاتبتك."♥️
• زيارة الإمام الحجَّة بن الحسن عَلَيهِ السَّلام :
ما يُزار به مولانا صاحب الزمان صلوات الله وسلامه عليه كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي :
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلايَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ، وَعَنْ والِدِيَّ وَوَُلَدي وَعَنّي مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِيّاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَمُنْتَهى رِضاهُ وَعَدَدَ ما اَحْصاهُ كِتابُهُ وَاَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في هذَا الْيَوْمِ وَفي كُلِّ يَوْم عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً في رَقَبَتي اَللّـهُمَّ كَما شَرَّفْتَني بِهذَا التَّشْريفِ وَفَضَّلْتَنى بِهذِهِ الْفَضيلَةِ وَخَصَصْتَنى بِهذِهِ النِّعْمَةِ، فَصَلِّ عَلى مَوْلايَ وَسَيِّدي صاحِبِ الزَّمانِ، وَاجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَاَشْياعِهِ وَالذّابّينَ عَنْهُ، وَاجْعَلْني مِنَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ طائِعاً غَيْرَ مُكْرَه فِي الصَّفِّ الَّذي نَعَتَّ اَهْلَهُ في كِتابِكَ فَقُلْتَ : ( صَفّاً كَاَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصوُصٌ ) عَلى طاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَآلِهِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، اَللّـهُمَّ هذِهِ بَيْعَةٌ لَهُ في عُنُقي اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ .
قال العلامة المجلسي في البحار: وجدت في بعض الكتب القديمة بعد ذلك، ويصفق بيده اليمنى على اليسرى كتصفيق البيعة
ما يُزار به مولانا صاحب الزمان صلوات الله وسلامه عليه كلّ يوم بعد صلاة الفجر وهي :
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلايَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ، وَعَنْ والِدِيَّ وَوَُلَدي وَعَنّي مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِيّاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَمُنْتَهى رِضاهُ وَعَدَدَ ما اَحْصاهُ كِتابُهُ وَاَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في هذَا الْيَوْمِ وَفي كُلِّ يَوْم عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً في رَقَبَتي اَللّـهُمَّ كَما شَرَّفْتَني بِهذَا التَّشْريفِ وَفَضَّلْتَنى بِهذِهِ الْفَضيلَةِ وَخَصَصْتَنى بِهذِهِ النِّعْمَةِ، فَصَلِّ عَلى مَوْلايَ وَسَيِّدي صاحِبِ الزَّمانِ، وَاجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَاَشْياعِهِ وَالذّابّينَ عَنْهُ، وَاجْعَلْني مِنَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ طائِعاً غَيْرَ مُكْرَه فِي الصَّفِّ الَّذي نَعَتَّ اَهْلَهُ في كِتابِكَ فَقُلْتَ : ( صَفّاً كَاَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصوُصٌ ) عَلى طاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَآلِهِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، اَللّـهُمَّ هذِهِ بَيْعَةٌ لَهُ في عُنُقي اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ .
قال العلامة المجلسي في البحار: وجدت في بعض الكتب القديمة بعد ذلك، ويصفق بيده اليمنى على اليسرى كتصفيق البيعة
قلبٌ لا شوقَ فيه .. غارقٌ في البعد ..
كيفَ ينامُ مَن لا يجدُ شوقًا في قلبِه ؟
أليسَ للبعدِ عَن الحبيبِ مَرارة ؟
آهٍ .. نعم .. كلٌّ بحسبِ حَبيبه !
كيفَ ينامُ مَن لا يجدُ شوقًا في قلبِه ؟
أليسَ للبعدِ عَن الحبيبِ مَرارة ؟
آهٍ .. نعم .. كلٌّ بحسبِ حَبيبه !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
محمود درويش - وللحلمُ بقية
إنّ المصلّي بعد أن يفرغ من الصّلاة بين يدي الله عزّ وجلّ لا ينسى ذكر فاطِمة صلوات الله عليها،
فالملتزمون بتسبيحات الزّهراء عليها السّلام لا يشقون في الدّنيا ولا في الآخرة..
-سماحة الشّيخ حبيب الكاظميّ حفظه الله
فالملتزمون بتسبيحات الزّهراء عليها السّلام لا يشقون في الدّنيا ولا في الآخرة..
-سماحة الشّيخ حبيب الكاظميّ حفظه الله