أعيذك من تضخيم الصّغائر واتخاذ كلّ شاردة وواردة من عقبات الحياة همًّا يستنزف شعورك، وأن تكون محاطًا بفيض من النعم والعطايا ولكنك تغفل عنها وتختار التقوقع حول يسير الهم والأحزان
كلما ابتعد القلب عن الله شعر بأن الحياة جافّة المعنى؛ ركضٌ خالٍ من دوافع الحياة، وسيرٌ متخبّط.. شتاتٌ روحي، وظمأ لا يهدأ ، كلّ ذلك لا يرتوي إلا بموارد القرب من الله؛ أن يعود هذا القلب لربّه الذي هو خالقه وهو أعلم بما يؤنِسه
اللهم اني استودعتك اموري كلها نفسي ، قلبي ، مستقبلي ، صحتي رزقي ، توفيقي خاتمتي ، ديني فيارب وفقني لما تحبه وترضاه
إذا ضاقتْ بِكَ الأبوابُ أرْضًا
فَبَابُ اللهِ دَومًا لا يَضيقُ
فَقُمْ للبابِ وابْتَهلِ اضطرارًا
بإخلاصٍ كَما يدعو الغَريقُ
وأبْشِرْ سَوفَ تَنْهَمِرُ العطايا
فَمَنْ تدعوهُ مَنَّانٌ رَفِيقُ
فَبَابُ اللهِ دَومًا لا يَضيقُ
فَقُمْ للبابِ وابْتَهلِ اضطرارًا
بإخلاصٍ كَما يدعو الغَريقُ
وأبْشِرْ سَوفَ تَنْهَمِرُ العطايا
فَمَنْ تدعوهُ مَنَّانٌ رَفِيقُ
اللهم سخر لي الارض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين وكل من وليته امري وارزقني من حظوظ الدنيا أجملها
وفي أول صباح مِن ١٤٤٣ هجرياً.
اللهُم نسالك اياماً مبشرة، وهموماً راحلة، وقلوباً مطمئنه، ياربّ إرحنا من كل حزن وأعد شعور الطمأنينة إلى قلوبنا وأجبر خاطرنا جبرًا أنت وليّه يارب عام تزهر فيه أنفسنا وتتحقق فيه أمانينا وتتيسر فيه أمورنا و تتغير حياتنا للافضل والأجمل ، يارب عام لطيف كله سعادة وهناء وراحة بال
اللهُم نسالك اياماً مبشرة، وهموماً راحلة، وقلوباً مطمئنه، ياربّ إرحنا من كل حزن وأعد شعور الطمأنينة إلى قلوبنا وأجبر خاطرنا جبرًا أنت وليّه يارب عام تزهر فيه أنفسنا وتتحقق فيه أمانينا وتتيسر فيه أمورنا و تتغير حياتنا للافضل والأجمل ، يارب عام لطيف كله سعادة وهناء وراحة بال
Forwarded from دورات تدريبية معتمدة .
"تأكد ان الله يعلم ما يقلقك وهو ارحم بك من نفسك، وتأكد ان الله يرى نيتك ويقينك حين تغلغل في اعماقك وابهجك في عز حزنك.. تأكد ان الله لن يخذلك ما دمت تراه في كل شيء وليًا لأمرك."
Forwarded from دورات تدريبية معتمدة .
٤- "إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له."
يا رب.. بكل ما تحمل هذه الكلمة من رحمةٍ، لا تترك أمري في يدي، ولا تجعلني أقف بحيرةٍ بين أمرين، لا أعرف أيهما الصواب
أتأمل وجود الله في حياتي، أتأمل لطفه بي، وكيف أن هذا اللطف كان يضخ في قلبي اليقين، ليفيض فيحفني بهالة من السكينة والأمان، كيف أن نعمه تزداد ليربيني بالرفق والحنان فأخجل من تقصيري، فأشكر، وأتعلق بحبل وده أكثر