هذا الجمال الذي يستأنس الألما... ♥️

يا من حسدتم صيباً بالهوى فرحاً رفقا ً به فهو مقتول ولا علِما..

وأصبح أكثر ما يستهويني أن نتجاذب أطراف الحديث عنك وأمامي فناجين ٌ من القهوة تنظر... ♥️🍃

‏"يا لكثافتِك وأنتِ امرأةً واحِدة.

‏الحقيقة إن الست لو قررت من قلبها إنها تمشي مابترجعش تاني؛ ومُشكلة مُعظم الرجالة إنهم فاكرين إن العِلاقة هتفضل مُستمرة على الرصيد الحلو بتاع زمان مايعرفوش إن كُل مرة الست بتعدّي فيها كانت بتاخُد جُزء من رصيده الحلو عندها، وهو يفضل يتناسى وهي تفضل تعدّي لحد ما فجأة يخلص كُل الحلو ..

_

‏﴿ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ ﴾
ثم ليطمئن قلبك✨💜.

لقد إنطفئت تلك الشعلة التي كانت تضيئني... 🍃🕸

Perhaps it would have been better if we were bodies without emotiona... without feelings ... and maybe without hearts

It seems like we don't deserve to be loved..

At the end you will be alone... Prepare for it...

Get rid of your emotion so that you can't feel pain

Crying can't make you feel better...

في الحُب .

على الحُب دائماً أن يُصلح الجروح؛ ليس كواجب. بل كتحقيق لكينونته.

في الحُب تُخلق المسامحة؛ يُخلق الغفران بَعد الصراخ .
وَيخلقُ العطاء بعد أي جفاء؛ وتخلقُ عاطفةٍ من لُبِ كلام جارح.

في الحب؛ هروب من الحياة
ندبٌ يُجملها الحب؛ صمتٌ بفهمٍ عميق

فِي الحُب؛ نحنُ نُجرح
لكننا لا نخافُ الجرح؛ لأن الحُب ينتظرنا

#Dr.7up
🖤✨

لا يصلح الحب الجروح في كل مرة... في بعض المرات هو يصنع جروحاً لا شفاء منها.. وأحياناً يعيدك الحب بقوة إلي حقيقة الحياة... تلك الحقيقة التي كنت تهرب منها دائماً.. أنه ليس مقدراً لك أن تُحَب... 🕸

I don't want you to leave.. Will you hold my hand.. 💔

نسأل الله عندما يأتي النصيب أن يكون رفيقاً حنوناً لينا صادقاً يُراعي الله في حُبه ووعده وقلب احبه، لا نهون عليه ولا يخون ولا يرحل ولا نحزن معه إلى آخر العمر ♥️!

لم يعُد مُجديًا توزيع نظراتك على تقاسيم وجهي بحثًا عن تعبيرٍ مفقود، لن تجد شيئًا من تلك الأشياء التي كنتَ تطمئن إليها، لا تُفرط في التحديق، لا تتحرى بريقًا في عيني، أو خيال إبتسامةٍ عارض، ليس بحوزة شفتي ما تنفرج عنه، ما من كلمه تتأهب للتفوّه بها، وليس ليديّ إستعداد كافي للمُصافحة، أو تقليب الأوراق القديمه، أو تلويحات الوداع، وأنتَ؟ كأي غريبٍ أُلاقيه في الطريق، لستُ مدفوعٍ بأيةِ رغبة تجاهك، إرحل مازال الرحيل متاحًا، ما أدركت سببًا لوهني سوى أنني أحببت، وأنا أكره الضعف بكل أشكاله، وأرفض الإستئناف الذي تستدرجني إليه والرجوع إلى ما كُنا فيه، عُدت لأنكَ تحتاجني، وليس من الصعب أن أُخمن ذلك، لكنني توقفت عن تبديد نفسي ومنحها للآخرين دون مُحاسبه، وحتى على سبيل الشفقه، لا يُمكنني أن أكون معك .