Telegram Web Link
وإنيّ لعازمٌ على جمعِكِ وإن كنتِ مثل فُتاتِ الخبز في قلبي..
وإنيّ أعيش على سرابِ أحدهم على أمل مني أن يعود...
هل تعرفين أن فرحتي بلقياكِ تشبه فرحة أمٌ تحتضنُ طفلها الرضيع لأول مرة.... 🌗
حقاً لقد أصبحنا نسير بلا هدف...
اليوم حقاً إكتشفتُ أنني بلا فائدة في هذا الكون الواسع...
اليوم كنتُ أُراقب صديقي وهو يبكي من من غير أن يكون لي قوة على أن أُربت على كتفه أو أن أقول له "لا تقلق كل شيء سيكون بخير"...
حقاً لم أستطع قولها ، لقد جلستُ أراقب فقط في سكون... لا أدري لماذا لم أستطع الوقوف معه لقد كان معي في أحزاني قبل أفراحي..
لا توجد كلمات لوصف نفسي أنا حقاً سيئ..
Forwarded from كافكا ، (صآحب ۦ،)
إن الصمت هو صراخ من النوع نفسه. أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً بكرامة الإنسان

- غسان كنفاني
لقد تعبت قلوبنا من الإنكسار مراراً وتكراراً ، وفي كل مرة نضمدها من جديد لكن هذه المرة لم يعد هناك مكان لأي ضمادة جديدة ..
لقد إمتلأت قلوبنا بالخدوش والكسور حتى أنها لتحزن على نفسها..
لماذا أيها العالم ، لماذا أنت بهذه القسوة.. لقد كنّا مجرد زهور ندية لكنك حولتنا إلى مجرد أشواك تؤلم من يطأها...
هذا العالم لا يستحق أن نحيا فيه سوف يقوم بقتلنا من الداخل لكي نصبح جثثاً متحركة من الخارج..
هذا العالم سيئ..
فسلاماً على أصحاب القلوب الناطقة... ❤️
لكنه لم يستأذن مني حين دخل قلبي على حين غفلةٍ ، حينما إنساب بين نبضات قلبي ، وحينما أزاح شروخ قلبي المهشم..
نعم إنه الحب بلا شك ، لا يستأذن من أحد ولا يطلب مشورة أحد...
لم يطلب رأيي لكي يرى إن كنتُ أسمح به أم لا بل أخذ بيدي وطار بي بين السحاب وبين أسراب الفراش.
بدأتُ أرى العالم بألوان قوس قزح...
كل هذا وأنا جالسة في مكاني أُراقب تلك الزهور...
Forwarded from كافكا ، (صآحب ۦ،)
الحياة حرب، حرب مع نفسك، وحرب مع ظروفك، وحرب مع الحمقى الذين خلقوا هذه الظروف

- كافكا
Forwarded from Notes 🖤 (...)
إنطفئت روحي , إنُه أعمق وصف لِما بي
Forwarded from 💜 بــنــفســـجيـــة💜 (🇰 🇦 🇰 🇴 🇱 к̈̈ɑ̈̈к̈̈σ̈̈l̈̈)
اتحول بعد منتصف الليل لمسمار.. وابكي على كتف الحائط..
Forwarded from ترياق خواطر💕 (رﯛ̲୭ديَٰـُـٰٓنَٰـُـٰٓآ🌚🌸 🝓)
عرِّس حبيبتك💙..
عارف حبيبتك دي منو..!
حبيبتك دي البتساهر الليل كلوو معاك..حبيبتك البتجازفها بقدرة قادر عشان تطلع معاك.. حبيبتك البترسل ليك صباح ومساء وعارفة تفاصيل يومك ومتعلقة بيك شديد وخاتة كل احلامها فيك وماشايفة غيرك.. حبيبتك البعرفوها كل اهلك واصحابك ولما تغلط بقولو ليك بنكلم ليك فلانة.. حبيبتك المنكداها عليك ليل ونهار بس برضو بتحبك.. والله دي تستاهل ما تخذلها عشان اختارتك من بين الكل..اتعب واشتغل عشانها وخليك جادي معاها صدقها وخليك واثق فيها وءامنها حبكم سوا.. واوعا تخلي الناس تغشك واوعا تمشي بي عادات وتقاليد قديمة تخليهم يرشحو لك عروس على كيفهم..اختار اللي شايفها ست البنات حبيبتك الفاهماك وخلي جزاها يكون هي مرتك..م تخليها تندم عشان اتعشمت فيك خليك علي قدر الثقة الختتها فيك وقدر العشم والحب المليتو بيها..طمنها وقول ليها
‏"ما تقلقي من بيت ابوك انا بطلبك واكسر عيون القالوا ليك ما بعرسك💙.."
وكأنو السنة الجديدة دي عاادية جداً 🙂
ومن يسمع أنين قلبك في منتصف الليل غيرك....
لقد كانت جميلة . ، بل كانت مميزة...
لم أر يوماً أحداً مثلها لقد كانت تنتزع أحزاني بضحكة منها وكأنها خلقت لي بلسماً لكي لا أشتكي...
وكيف أشتكي وأنا بجوارها...
لم تكن تترك يدي في المنتصف كُنا نجوب الأماكن معاً إن لم يكن بأجسادنا ف بقلبينا....
هي نسمة، نعم هي كذلك فهي لا تمر على الجرح إلا و يطيب....
هل جربت يوماً أن تسرح بخيالك في عينيها ، لا أنصحك بذلك فأنت سوف تتوه في عالم ليس له بداية ولا نهاية ولن تعرف طريق الخروج حتى ترفع هي لعنتها عنك...
ولكن صدقني ستتمنى عدم زوال تلك اللعنة...
لم يكُن ينوي قطع تلك الزهرة 🥀 ... في البداية نظر إليها نظرة المُحبِ إلى محبوبته بعد أن غاب عنها وتركها لسنين ثم فجأة قرر أن يأخذها برفقته تعويضاً لتلك السنين التي لم تكن عيناه تكتحلُ فيها برؤيتها ظناً منه أنها سوف تنجو وهو سيستمتع برؤيتها كل صباح 🍃لكنها ذبُلت نعم لقد قطع الزهرة المسكينة وزبُلت بعد ذلك.....
بعتذر على قلة التفاعل حالياً بمر بي مرحلة إمتحانات دعواتكم 😭❤️
مافي زول بعرفني كويس 🕸 إنت بتعرف عني بس ال دايرك تعرفو....
لقد ظنّا أنها النهاية وأن الأمر قد إنتهي عند هذه النقطة ، فقط طريق مسدود لا رجعة منه......
ثم ذلك اليوم بعد شهور مضت من دون لقاء بينهما وكانت عائدة إلى بيتها وفجأة من دون سابق إذا به ينزل أمامها من المركبة العامة ، فقط دوناً عن الناس أمامها هي ....
لم تعرف ماذا تفعل وإلى أين تتجه ولكن يبدو أنه لم ينتبه إلى وجودها أو هكذا خُيّل لها ، فتحركت بسرعة من أمامه وإتجهت إلى المجهول ، لم تكن تعرف ما الذي تفعله وإلى أين تسير  و ما هي وجهتها، لقد ظلت قرابة ال ساعتين تدور وتدور في دوائر مفرغة ، ثم أخيراً إنتبهت إلى نفسها وجلست على حافة الطريق تفكر فإذا بشيء ساخن ينزل على خدها .. نعم لقد أخذت تبكي وتبكي بحرقة أيضاً لم يستطع قلبها المرهف تحمل ذلك الموقف...
ثم قررت أخيراً العودة إلى منزلها ، وبعد محادثة قررتها فجأة مع صديقتها لتناسي الموقف عرفت صديقتها الخطب الذي بها ثم أرشدتها إلى أن تتصل به ، فقط لكي تجري محادثة لطيفة قصيرة معه علها تعيد ما سبق....
وقد فعلت ذلك حقاً ولكنه فاجأها بأنه أيضاً قد رأها وسألها أن يلتقيا فوافقت....
وتم ذلك اللقاء فعلاً في نفس اليوم وكلاهما لم يكن يعرف ماذا يفعل في وجود الأخر وكأنهما لم يكونا يعرفا بعضهما من قبل....
ثم فجأة بدأ الحوار بينهما وبدأ يتفاقم وكيف أن كل منهما أصبح لا يعني أي شيء للأخر وكيف طاوعهما قلبهما على ذلك وقد إمتد الأمر إلى ضربات من الجانبين لم تكن بغرض المزاح بل كانت حقيقة....
ثم  أخيراً قد هدأ الصراع بينهما وأصبحت ذكرى الأيام الجميلة تعود إليهما.....
وقد عاد كل منهما إلى قلب الأخر بفرح.....
2025/07/06 02:42:35
Back to Top
HTML Embed Code: