على اخبارك عشت وارتاح من ترتاح
واذا گالوا مريض لوحدي اتمرّض..

وَأَنْتَ الّذِي لَمْ يَعُدْ فِيكَ شيءٍ ملتئم
أَيْ صبرٌ ذاك الّذي أبقاكَ مُبتسم
تخْفِي جُرْحَك خَلفَ وُجُوهِ
ضَاحِكةٍ
وَتَحمل لَيلك وحدَك حين يَظلِم

هي حلوه وآنه أسمر
وجهي حارگته الشمس
هي لؤلؤ بالمتاحف
كاتبين اعليها ممنوع اللمس
آنه صوتي شگد خشن
فززله ميت
وهي صوت العندليب
من الصبح يحمس حَمس
آنه طالب
مدري احير بخدها افكر
مدري احيرن بالدرس !🤎🤍

يباوعلي بطرف عينه الچنت عينه..

ترتدي عَباءتُها السوداء
فتبدو قمرٍ توشّح بليلٍ دامس
يشرق وجهها القمري بهيبةٍ عفيفة
كأن النجوم استضاءت من بهائها.

هل قطعنا كُل هذا الطريق معاً
لكي نعود غُرباء ؟

روح إترِس فَراغك بالبرود البيك
انا وَجه الشَمس بالملگة غطيته

مومُهم نبقى ، المُهم ما تنساني وكلما تأمن بأحد تذكر زين ..
"أنتَ المكان الآمن الأذاني

لَيْتَ شِعرِي أَلِلِشَقَاءٍ وَلَدَتْنِي أَمي ؟ أمْ لِلْعَنَاءِ رَبَّتنِي ؟
فَلَيْتَهَا لَمْ تَلِدنِي وَلَمْ تُرَبِّنِي

مُناجاة الخائفين

لن أنتقم أبدا ..
والسبب انه في كل مرة حاول فيها أحد أن يطفئ نوري
- باركني اللّٰه أكثر -

لم أشك بك،
لا لأنك فوق الشك،
بل لأنني خنت شكوكي من أجلك، تركتها خلفي، كما يترك المرء معطفه قبل الغرق.

كنت أعلم أن الخذلان ممكن،
لكنني رميت قلبي إليك، كما يُرمى
الطفل في الماء،
لا ليتعلّم السباحة،
بل لأن اليابسة لم تعد تحتمل.

-فاطِمة رحيم

أعتبرٌ أن منتصف الليل مجرد مشاعر زائدة
هل جربت حنين السابعة صباحاً
وأنت متجه إلى عملك؟!
هل جربت حنين العاشرة
وأنت في غمرة دوامك وانشغالك؟!
هل جربت حنين الثانية ظهراً
والشمس تلسع وجهك؟!
هذا الحنين الذي لا مبرر لهُ سوى أنك اشتقتَ

سَلمتك سلاحي وكتلك احميني
وصَل بيك الظلم بسلاحي ترميني !

يا عالِماً لا يُعَلَّمُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَافْعَلْ بي ما اَنْتَ اَهْلُهُ.

إختصرنـاچ بگـبر
لو دافنين البيت.. هي بيوتنا مهجومة مهجومة

‏يَقُولون لي صَبرًا وَإِنّي لِصابرٌ
على نَائِباتِ الدّهرِ وَهي فَواجعُ

3:03am

كَيفَ أنساكَ وَلَم تَزَل ذاكِري، وَكَيفَ ألهو عَنكَ وَأنتَ مُراقِبي.

لقد فَطمتي عيني عن جميع النساء
أفاطِمٌ انت؟ أم فاطمة🤍

‏لم أحمل يومًا ولاء في صدري لأي شيء كما حملته لوجهك..

وَقُرْبُكَ غَايَةُ سُؤْلِي ، وَفِي مُنَاجَاتِكَ رَوْحِي وَرَاحَتِي ، وَعِنْدَكَ دَوَاءُ علَتِي ، وَشفاءُ غَلتِي ، وَردُ لَوْعَنِي ، وَكَشْفُ كُرَّبِيّ ، فَكُنْ أَيسِي في وَحْشتي ، وَمُقِيلَ عَثرتي ، وَغَافِرَ زلتِي ،
وَقَابِلَ تَوْبَتي ، وَمُجيبَ دَعْوَتِي ، وَوَلِيَّ عِصْمَتي وَمَغنِي فَاقتي ، وَلا تَقْطَعني عَنْكَ ، ولا تبعدنِي مِنكَ ، يَا نَعيمِي وَجَنَّتِي ، وَيَا دَنْيَايَ وآخِرَتِي ، يَا أَرْحَم الراحمين .


مُناجَاة المُريدين للأمام السجاد (عليه السلام)