أن لاتهرول أقدامنا إلى خيبات جديده

بادر بالرسائل أنا وقلبي بأنتظارك

ثم يبرد قلبك لاشيء يستمر دافئآ إلى الآبد

رأس غارق بالأفكار ينجو من واحده ويهلك من أخرى

لا محاولات أخرى كانت هذه الاخيره

السَجة ضيعها القَطار وقشمر الوَادم حَمد .

كتبنَالك قصائَد ، نبچي بيَهن دم .

كتبت على جدران العشرينات الف حكايه
لكن الواقع اختار قصه لم أقرأها من قبل

لم يضرني دلال عائلتي ،
كذَب من قال أن الدلال يُفسد البنات ،
لقد جعلني أكثر قوة و ثقة ،
جعلني فـتاة جميلة عيناها مملوءة
بالحياة والحب والرضا♥️ ..

أعاني من رهاب التعمق في العلاقات
لأنني لست شخصآ سطحيآ بل عميق بصوره مفرطه يحفظ حتى النبره والتفات العين

لم أتجاوز لم اتأقلم مازلت أبكي
على الشيء نفسه في تلك الليله

عزيزي الإنسان عمرها الأسباب مامنعت احد مهما كانت مؤسفه او مزعجه كل
المسأله كانت واقفه على صدق الرغبه
او على مكانتك ياتكون أولويه او خيار يتعدونه

هل كتب علينا العيش هكذا تنأمل فقط
أن نعيش على قارعة الطريق دون الوصول
أمضينا أعوام كثيره ونحن نركض إلى الخلف دون المعرفه أين الملجأ الذي سنذهب أليه هل سنقضي أيامنا بالبكاء على انفسنا أم يأتي اليوم الذي نبكي من شدة الفرح

بالطريقة ذاتها التي كنت اتعلق فيها بعباءة امي خوفاً من الضياع في السوق تعلق الضياع بي واكثر مايحزن اني لم اعد طفلً ولا سوق ولا عباءة هنا هذا الضياع لايشبه ذاك ليس خارج المنزل لكنهُاسوء فهو "داخله"

مُستلقي على فراشه يفكر
متى مَرّالعُمر ،
وماذافعلت من ذنوبِ حتى
تُعاقبهُالدُنيا بِخيبة جَديدة
كُل يوم .
المُدهش أنه لا يبكي ، ولا يخفق
قلبه بشده ،
ولا حتى ينتظر شيء
بل بارد ، صامت ، لا يأخذُردات فِعل ...
و هذا أقسى ما في الأمرِ ."

ثم تكسرك الأيام والنصيب والعائله ونفسك وصحتك في وقت واحد

ݪاެ تڪـاެبࢪ. ڪݪنـاެ نعـݪم اެن مـاެ
تحَـت ؏َـينك اެݪـم ۅٛݪيَس قݪـة نـۅٛم