هنالك أشياء شبيهة بالسعادة لا ننتبه لوجودها إلّا بعد أن نفتقدها !

‎🤍🖤

وأن أردتَ مُفارقتي لا تَجهد بالأسباب
أنا من الذينَ يُفارقون من تلميح🌑✨

‏يارب أكتب لنا العُمر الحلو الايام المُفرحة اللحظات الجميلة والخاتمة الحسنة والعمل المتقبل.💙

"فيا سيّدي.. جُد بالهِباتِ؛
فإنني
مقيمٌ على الأعتاب لستُ بتاركِ!" 🤍

- قد ينسَى الإنسان أيامَهُ الصَّعبة، لكنَّهُ لا ينسى أبداً مَن هَوَّنها عليه..💙

"تقولين أنكِ تحبين المطر
وَحينَ تُمطر
تَحملينَ المَظلة
لهذا أنا أخاف من من ان تقولي أحبك."🌘

" وَمَكَثْتُ حِينَ لِقَائِها مُتَسَائلًا
هَلْ يَقْدِرُ الشُّعَرَاءُ وَصْفَ كَمَالِهَا؟
سَبْحَانَ مَنْ سَوَّى الجمَالَ بِوَجْهِهَا
وَتَقَاسَمَ البَاقُونَ ثُلْث جَمَالهَا "🩶.

مازلتُ أكتب عنك
لأفرغ نفسي منك
‏أكتب بإستمرار
وأغرقُ في كل مرة
‏تارةٌ أقطعُ عهدي
وتارةٌ أميلُ بعاطفتي
‏ومابين الأولى والثانية
صراعٌ لا إنتهاء منه .🌫

صديقي الّذي قصصتُ عليه كلَّ قصصِ البُعد، قد ظننتُ أنَّ هذا الطريق لا يشمله، لكنّه كان أسرع المبتعدين! لاعجب فقد عرف الخارطه بأكملها 🌵

💙
‏ما كان البعدُ زُهداً بيننا
و كيفَ أزهدُ فيكِ و أنتِ أنا
لكنها الأقدارُ خُطت أمرنا
فضاقَ على وسعِ الزمان لقاؤنا

من يُخرجكَ من البؤس بإمكانه أخذُك إلى بؤسٍ أعمق. 🖤

أسْرِجُوا القُلُوبَ
وَالدُّرُوبَ بِالصَّلَاةِ عَلِيهِ ﷺ.🤍
-

- حظينا بمحبات كثيرة، بأوقات ساطعة وودودة، بآخرين يأنسون بنا ونحبهم، بلحظات أرقنا عليها كامل مشاعرنا، بأغنيات أطلعناها على أسرارنا، وأخرى اكتشفتها مصادفة، بحكايات صغيرة كبرت بتذكرنا إياها. حظينا بشخص واحد، كان ذات يوم... هناك، في حرزٍ مهيب، غادر وكنا نحسبه منا !🌑🌵

لماذا تأتين بكاملك !
أجلي بعضكِ إلى غدٍ
مثلكِ لا يُعطى مرةً واحدةً
ولا يؤخذ إلى الأبدِ 🩵

منذ رحيلك وأنا ابحث عن ملجأ من مشاعري إليك
انتظرت تحت سقف المشاغل ، احتميت بمظلة النوم ، لم ابقي ليومي ساعة تفكير ، اتعبت الجسد لأريح العقل ، ولكن ان لي مهرب .
مازالت تمطر و الشوق يهدد بالطوفان وقلبي لا يملك من الصبر حتى تلك القشة التي يتمسك بها الغريق . 🥀

انا يا عصفورة الشجن ، مثل عينيك بلا وطن 🤍

"مرَّة واحدة في العُمرِ ‏يندفعُ المرءُ بغزارةٍ،
بعدها يُصابُ بالبرود نحو كلّ شيء، ‏وإلى الأبد".🌑✨

"‏يلوح مشهد البيت في نهاية اليوم المنهِك، كضفّة نجاةٍ لرحّال تائه ، أنوار البيت مشعّة أكثر من غيرها، كالمنارة تدلّ على المكان الآمن." ❤

في كتاب ( الكبت ) يقول : سيغموند فرويد
...في كثير من الصدمات العصبية، تتسامى النفس عندما تعجز في الوصول إلى أغراضها..
تتسامى فتتجه ناحية الفنون (الشعر الموسيقى الرسم) .
ولذلك إذا تتبعت حياة الروائيين والفنانين، وجدت لديهم قصة دامية.. فتترفع أنفسهم إلى المصاف الفلسفية.. فتزهد في الحياة، وتعيش في قناعة، وتبتعد عن سوافل الأمور..
لكن تحت هذا التسامي أو الجهد.. نفس مصدومة عجزت عن إشباع مآربها فراحت تعيش في رهبنة!
وأنت إذا أزحت الستار، عن حياة هؤلاء المتصوفين وجدت في أنفسهم شرخا نفسيا غائرا كامنا في صلب حياتهم.

أكثر الذين ماتوا ظنوا أن في العمر متسعاً للتوبة ؛ فأدركهم الموت وهم غافلون، اللهم توبة قبل الموت