Telegram Web Link
عيدكم مزهرٌ بصلاتكم على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
..
‌‎#عيد_الأضحى   يتبعه ثلاثة أيام تسمى ‎#أيام_التشريق، وهي:
الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر.

-يحرم صومها إلا لمن لم يجد الهدي من الحجاج.

حتى لو وافقت الاثنين أو الخميس، فإنه يحرم صومها.
(فالأيام التي يحرم صومها في السنة خمسة، هي:
يوم الفطر، ويوم الأضحى، وأيام التشريق الثلاثة).
‏اليوم 13/ 12/ 1446هـ. 9-6- 2025
مع غروب شمس هذا اليوم، نختم مواسم الخير من هذا العام.
فهذا اليوم هو:
١-آخر ‎#أيام_التشريق.
٢-وآخر أيام الأضحية.
٣-وآخر أيام التكبير المطلق والمقيد.
ثم نستقبل مواسم الخير من العام الجديد،
وهكذا المسلم حالٌ مرتحلٌ مع مواسم الخير.
نسأل الله القبول والعافية والثبات، وصلاح الأقوال والأعمال والنيات.
المبالغات في الثناء على بعض النشطاء من غير المسلمين كما هو الحال مع أفراد السفينة مادلين مقابل ازدراء عموم المسلمين وتحقيرهم؛ ما أظنه مسلكًا يستقيم مع مقاييس العدالة الشرعية المأمور بها في الشريعة في تقييم الأفعال ووزن الأشخاص وفق مفهوم التكليف الشرعي؛ بل هو أقرب للمقاييس الغربية والقوانين الإعلامية والدعائية.

وهذا لا يعني تمرير فعلهم دون إجلال أو تقدير أو ثناء؛ قطعًا لا، ففعلهم ممدوح ومسالك الشريعة عمومًا تدعو لشكر من أسدى صنيعًا لمسلم والاحتفاء بفعله وعدم مطله حقه وقدره ولو كان كافرًا، فكيف لو كان هذا الصنيع يعجز عنه أكثر المسلمين، وكان هدي نبينا صلى الله عليه وسلم شكر الناس وحفظ الإحسان وشكره ولو صدر من كافر.
كل هذا التقرير إلى الآن لا يكاد يتجاوز حدود الشريعة لكن من أعجب من أنت راء اليوم كلمات من عينة: هؤلاء من غير المسلمين أو هذه التي ترتدي كذا وكذا من لباس لا يستر أو هذا الذي لا يعرف الله قد فعلوا كذا وكذا بينما المسلمون في حالة خور وجبن وما شابه.
في حين أن هذا الكلام يغفل عن أظهر الحقائق، ان لو فعل ذلك أناس عرب مسلمون لا يحملون جنسية أوروبية فلن يعرف أحدهم للشمس طريقًا بعد اليوم، لا بعد أن يصل غزة؛ بل قبل الخروج من بيته أصلًا، ولو سلمنا جدلًا أنه خرج فسوف يُباد من الملعونين أينما ثقفوا غير مأسوف عليه؛ بخلاف ما يحدث مع الأوروبيين والشقراوات والعيون الزرقاء.

وخطاب الشرع للمكلفين إنما يقوم على الاستطاعة والثمرة، لا الرمزية الإعلامية أو السياسية فحسب؛ ومن خطوط الشريعة المحكمة: عدم تعريض الأنفس للتهلكة مع غلبة الظن إلا ما أتى في مثل مواضع الجHاد والهلكة، وحتى هذه ليست بإطلاق وإنما يتفاوت نظر الفقهاء في بعض مواضعها.
فإن قال قائل الرمزية هنا لها ثمرة من تعريف الناس والبعد السياسي وما شابه؛ قلنا: نعم هذا حق لكن في غير هؤلاء الأوربيين والتي تسبغ عليهم جوازاتهم حماية وأمنًا، فإن ثمة مفاسد أخرى يوازن الشرع فيها بين هذا وذاك بمقاييس شرعية لا دعائية إعلامية.

ومثل هذا الكلام الذي يدعو لمقارنة فعل هؤلاء النبلاء الاوروبيين تجاه خذلان المسلمين لإخوانهم وإن حوى حقًا في طياته إلا إنه خطاب لا ينضبط بضوابط الشريعة؛ بمعنى أن هذه الفتاة التي خرجت بملابس لا تكاد تستر شيئًا على متن سفينة تعانق شابًا في مشهد إعلامي جذاب لتعلن للعالم أن غزة ليست وحدها، هل هذا الفعل في ميزان الشريعة لو صدر من امرأة مسلمة يقع موقع القبول والثناء؟
أو بمعنى آخر ما حدود الخطاب الشرعي لامرأة مسلمة تجاه أهلها المنكوبين اليوم، وكذلك ما حد الأمر الشرعي للرجال؟
أمرت الشريعة بنصرة المستضعفين وفك حصارهم بلا ريب، لكن هذا الأمر يسير وفق منظومة من القدرة والاستطاعة المفضية لغلبة الظن أو على الأقل احتمالية تحقيق المراد، أما الخروج بصدور عارية إلى مظان الهلكة وتسلط كافر على عرض امرأة مسلمة او دماء امرئ مسلم فأقل ما يُقال: إن هذا يدعو لمزيد نظر وتأمل.
هذا كله فضلًا عن أن جدوى هذه الرمزيات بات محل نظر في عالم متوحش ميزانه القوة التي لا ترحم، وربما أتى بثمار من الإحباط وتقرير واقع مزري وفرضه.

ومن ينظر نظرة إنصاف، يرى أن هذه الأمة قدمت ولا تزال خيرة شبابها وفتياتها دماءً وأعمارًا في رحلات من الألم والأنين لكنها رحلات خفية لا يعلم عنها إعلام الغربيين شيئًا او يعلمها ويتجاهل او ما بينهما.

ولست أصبو هنا إلى نفي الخذلان والتقصير عن انفسنا؛ بل هو واقع لا تمحوه الكلمات والمنشورات .. لكنا أيضًا مأمورون برد الأحداث إلى نصابها الشرعي بعدل وإنصاف خاصة إن صدرت هذه اللغة غير المتزنة من أفاضل وفضليات بدافع الغيرة على إخوانهم وأمتهم.
شكر الله لهؤلاء النبلاء صنيعهم وهداهم إلى الحق
والله المستعان
‏قال النبي ﷺ :
كلمتان
خفيفتان على اللسان،
ثقيلتان في الميزان،
حبيبتان إلى الرحمن،
" سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم "
متى آخر مرة قلتهما؟
‏حافظ/ي على:
- سبحان الله ( 100 مرة ) صباحا ومساءا

- الحمد لله ( 100 مرة ) صباحا ومساءا

- الله أكبر ( 100 مرة ) صباحا ومساءا

- لا إله إلا الله ( 100 مرة ) صباحا ومساءا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سبحي الله مئة تسبيحة؛ فإنها تعدل لك مئة رقبة تعتقينها من ولد إسماعيل، واحمدي الله مئة تحميدة؛ فإنها تعدل لك مئة فرس مسرجة ملجمة تحملين عليها في سبيل الله، وكبري الله مئة مرة؛ فإنها تعدل لك مئة بدنة مقلدة متقبلة، وهللي الله مئة تهليلة. قال ابن خلف : أحسبه قال : تملأ ما بين السماء والأرض، ولا يرفع يومئذ لأحد عمل؛ إلا أن يأتي بمثل ما أتيت".
صحيح الترغيب، ح: 1553.
‏كان من دعائه ﷺ :
اللهم إني أستهديك لأرشد أمري

تأمل الدعاء .. عظيم عظظيييم

اللهم : يارب أسألك بكل أسمائك الحسنى
وصفاتك العلى

إني استهديك : اطلب منك الهداية التامة
والاختيار الأمثل الصحيح

لأرشد أمري : للطريق الراشد القويم لكل أموري
إيران أم الكيان!!

ليس بالضرورة من لا يتعاطف مع إيران أنه مع الكيان!
✍️إيران والكيان؛ كلاهما عدو مجرم قاتل لأهل السنة بلا استثناء!

✍️إيران والكيان؛ كلاهما تعاون مع أمريكا لقتل أهل السنة، وحرقهم، وتدميرهم في العراق وسورية واليمن ولبنان وأفغانستان!.

✍️أليست إيران كانت تغتال علماء الذرة العراقيين تحت سمع وبصر الاحتلال الأمريكي!

✍️أليست أمريكا هي التي سلّمت العراق لقمة سائغة لإيران وفراخها الشيعة؟!

✍️أليست إيران كانت ترسل فراخها من حزب اللات والحوثة والأذريين الشيعة وغيرهم، وتقدم المشورة والتدريب عبر الحرس الثوري، وتشرف على إلقاء البراميل المتفجرة على الأسواق والمشافي والمساجد والمباني وعلى أطفال وعجائز أهل السنة بسورية؟!

✍️أليست إيران هي التي دربت وأمدت بالأموال والسلاح حزب اللات والحوثة لإذلال وقتل أهل السنة في لبنان واليمن وغيرهما؟! نسأل الله أن يدحرالطرفين ـ إيران والكيان ـ جميعاً.

✍️نظام ملالي قم الشيعي يتاجر بقضية فلسطين لينشر عقيدته الشركية بين المغفلين من أهل السنة.

✍️المشكلة في دعاة مطايا الروافض من أهل السنة؛ أنهم يقارنون بين إيران، وأنظمة الردة العربية المحسوبين زوراً على أهل السنة! كالسيسي وابن سلمان وابن زايد وعبد الله وبقية طواغيت حظيرة الشيطان!.

✍️فأنظمة الردة العربية هم أس الداء، وسبب كل بلاء حل بأهل السنة إنهم السبب الرئيس في إذلال وهوان أهل السنة وخذلانهم ومحاربتهم!.

✍️أنظمة الردة العربية وجيوشهم أعداء محليون محتلون لشعوب أهل السنة؛ فلا فرق بينهم وبين إيران وأذرعها كحزب اللات والحوثة وغيرهم؛ الذين يستأصلون أهل السنة في إيران ذاتها، وفي سورية واليمن والعراق ولبنان.

✍️اللهم أهلكهم والكيان أجمعين أكتعين أبتعين أبصعين! اللهم مزقهم كل ممزق ولا تغادر منهم أحداً.

✍️يا رعاك الله!: الكيان إذا انتصر سيفترس غزة وما تبقى من فلسطين التاريخية، وسائر الشعوب الإسلامية.

✍️وإذا إيران الرافضية انتصرت سيفترسون شعوب أهل السنة وسينشرون الشرك، والطعن في الصحابة، وأمهات المؤمنين، وتحريف القرآن الكريم.

✍️هل نسيتم تاريخ الشيعة المخزي وكيف ساعدوا المغول في احتلال بغداد سنة 656هـ.؟! وكيف تعاونوا مع الصليبيين قديماً وحديثا! فماذا استفاد أهل السنة من الشيعة عبر التاريخ إلا الخيانة والغدر بالأمة!.

✍️ أنسيتم تعاونهم مع الاحتلال الأمريكي للعراق، وفتوى السيستاني بتحريم مقاومة القوات الأمريكية وحلفائها؟! وقائدهم قاسم سليماني الذي كان يصول ويجول مع جنرالات أمريكا وهم يقتلون أهل السنة في الأنبار والموصل وحلب وغيرها؟!.

✍️أما إذا ظلت أنظمة الردة ـ عرباً وعجماً ـ في سدة الحكم؛ فلن تنعم الأمة بالأمن والأمان؛ فهم الأعين الساهرة على مصالح أعداء الإسلام!. وهم العقبة الكأداء أمام تقدم الشعوب لتحرير بلاد المسلمين المحتلة من العدو الداخلي والخارجي!.

✍️فللخروج من معادلة ثالوث الشر ـ (الكيان ـ إيران الرافضية ـ أنظمة الردة) ـ أن تنتفض أمواج متلاطمة عارمة متوالية من الشعوب لا تبقي ولا تذر؛ بغية إزالة ثالوث الشر، واسترداد حكمها المغتصب.
✍️ولا يظن ظان أن التغيير يكون عبر صناديق الدمقرطة! ففأس الدمقرطة لا يزال أثره في رأس الأمة! .. كيف أعاودك وهذا أثر فأسك! .. تلكم الدمقرطة التي قتلت وسجنت خنقت وأذلت من اتخذها جسراً من أبناء هذه الأمة.

✍️فإزالة الطواغيت واجب شرعي؛ لكن الوصول إلى إزالتهم يحتاج إلى قوة، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.

✍️اعلم يا رعاك الله!: من يفضل إيران على الصهاينة؛ كمن يفضل بين أنواع الأحذية!

✍️فهناك أحذية بالية متهالكة! وأحذية جديدة ثمينة! لكنها جميعاً تلبس في الأقدام!! ونحن لسنا مضطرين للتفضيل بين الأحذية!

✍️ فمن يفضل إيران على الكيان كمن يفضل طبقات المخلدين في جهنم؛ فهناك من في الدرك الأسفل في النار! ومنهم من أعلى طبقة! لكنهم جميعاً مخلدون في النار.! نحن لسنا مضطرين للتفضيل بين طبقات المخلدين في النار!!

#باختصار من كلمة ع الماشي د. هاني السباعي.
‏كيف تريد التوفيق وأنت لا تصلي
كيف تريد السعادة وأنت لا تصلي
كيف تريد النجاح وأنت لا تصلي
كيف تريد الرزق وأنت لا تصلي
كيف تريد الجنة وأنت لا تصلي

الصلاة مفتاح كل ماتريده في حياتك
الصلاة هي كل شي في حياتك ..

الصلاة يا راغبين الجنة ♥️
‏يذهبون جوعى .. يعودون شهداء !!

أكثر من ٥٠ شهيداً في مجزرة واحدة بنيران المغضوب عليهم ..
والجُرم؟ انتظار المساعدات !!

٥٠ روحًا بريئة تصعد دفعة واحدة إلى ربها تشكو إليه ظلم الظالمين وتخاذل المتخاذلين، نسأل الله أن يجعل قهرهم ناراً ووبالاً على أعدائهم ..
‏اللهم فرج عن إخواننا المستضعفين في غزة، وهم ما بين خوف وجوع ونقص، اللهم ارحم ضعفهم واجبر كسرهم .
إذا رأيتَ الأنثى الفاتنةَ تعبرُ الطريقَ، تنفحُ الفتنةَ نفحًا، وتوعبُها في قلوبِ الرجالِ إيعابًا؛ فغُضَّ الطرفَ، وتذكَّرْ أنَّها جنازةٌ مؤجلةٌ تسيرُ على قدمٍ؛ فلا أُنسَ يدومُ بها، وأنَّها هيكلٌ عظمِيٌّ تنخرُه الديدانُ تحتَ الترابِ، لا يحولُ بينها وبينَ هذا المشهدِ سوى أنْ تفرغَ الأيامُ من عملِها في النحتِ والفتّ؛ فلا متعةَ تدومُ بجمالِها ورِقَّتها -إن وُجدت أصلًا-.

وإنْ نظرتَ وفُتِنت؛ عبرَت هي الطريقَ وتركَتْ لك الذنبَ في حجرِك، فما الفائدةُ مِنْ متعةٍ تذهبُ، وذنبٍ يُكتبُ؟
ولو اشتدَّ تبرّجُها حتَّى كادَ يدفعُك للوصولِ لها؛ فتذكَّرْ أنَّك لا تسعى للزواجِ مِنْ متبرِّجةٍ، وأنَّك أشرفُ مِنْ أنْ تتحرّشَ أو تسعى لها في سبيلٍ حرامٍ، إذا كنتَ لا تقبلُها لا في الحلالِ ولا في الحرامِ؛ فَ يا أخي، ما لكَ وتلكَ البضاعة!

اذهبْ لمصلحةِ دينِك ودُنياك؛ فما الفائدةُ مِنْ مطالعةِ تلك البضاعةِ الفاسدةِ الزهيدةِ؟

منقول
Forwarded from براء !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مذ رأيته ساعة نشره، وأنا والله عاجز عن كتابة تعليق، أو تسطير جملة تليق بهذه الكرامة..

شباب تحوم فوقهم الطائرات، تترصدهم جيوش العدو، بلا جُبَّة عسكرية، ولا كثير سلاح أو عتاد..

يطاردون آلية مدرّعة، وفيها كفرة مختبؤون كالفئران، على أقدامهم الشريفة، يلاحقونها وهي تهرب!

وإني لأحلف بالله، أن الواحد منهم ربما ما تحسّر على شيء تحسّره على قلة العتاد، وقد طال أمد المعركة، بخذلان القريب، وطغيان العدو، وهو يرى الآلية أمامه، يلاحقها، وبودّه لو عضّها بأنيابه إن نفد منه الرصاص!

كرامة والله، كرامة!
في منتصف القرن الخامس الهجري، ومع بزوغ الألفية الميلادية الثانية، وقد بدأ نجم "الفونسو السادس" في اللمعان باعتباره قائداً لحروب الاسترداد، وقد نخر الفساد في الجسد الأندلسي…
في ذلك الوقت انقطع "عبدالله بن ياسين" لتعليم الإسلام لعدد (٧) من الشباب وتربيتهم عليه، ليبارك الله هذه القلّة ويكثرها، فيتكون منها "المرابطون" الذين طردوا النصارى وهزموهم في "الزلاقة" وطردوا ذلك الفونسو.

مدهش! لكنه ليس غريباً في التاريخ..

فبينما تحترب أعظم قوتين في العالم "فارس" و"الروم" على مناطق النفوذ، كان بجوار "الصفا" بضعة عشر رجلاً يجتمعون في دار الأرقم يتعلمون القرآن والإيمان، ثم لم يمض زمن حتى تدين لهم تلك البقاع.
وبينما الفرنسيون يحتلون الجزائر ويغيرون دينها كان في بعض بيوتها طفلان يتربيان على الإسلام ويتعلمان أحكامه؛ هما ابن باديس والإبراهيمي، قادا عملية إصلاح شاملة أعادت الجزائر إلى المسلمين.
ومثل هذا متكرر في التاريخ.

وأما التدبير الإلهي فأعجب من ذلك!
ففي حين يحكم فرعون قبضته خوفاً من أطفال بني إسرائيل إذا به يربي عدوه منهم في بيته.
وفي العام الذي غزا فيه أبرهة البيت الحرام يولد محمد صلى الله عليه وسلم.
وبعد سقوط بغداد عاصمة الخلافة بأربع سنوات يولد شيخ الإسلام ابن تيمية!

للتاريخ حركة، لا يحس بها المتشائمون ولا الكسالى، وإذا لم تكن مع السائرين فستفوتك الغاية، وعند الصباح يحمد القوم السرى، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
2025/07/04 17:19:54
Back to Top
HTML Embed Code: