الأجواء في المصلى القبلي بالمسجد الأقصى المبارك تزامناً مع صلاة الفجر
مجزرة جديدة فجر اليوم.. شهداء وعدد من الإصابات جراء استهداف خيمة للنازحين لعائلة أبو طعيمة بمخيم البركة للأيتام بشارع 5 في مواصي خانيونس، عُرف منهم:
1. عادل عبد الرحمن أبو طعيمة
2. عبد اللطيف عادل أبو طعيمة
3. ظريفة عادل أبو طعيمة
4. هيلا عبد اللطيف نصرالله أبو طعيمة
5. وعد صالح أبو طعيمة.
1. عادل عبد الرحمن أبو طعيمة
2. عبد اللطيف عادل أبو طعيمة
3. ظريفة عادل أبو طعيمة
4. هيلا عبد اللطيف نصرالله أبو طعيمة
5. وعد صالح أبو طعيمة.
مجمع ناصر الطبي: 24 شهيدًا في القصف "الإسرائيلي" المتواصل على مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة منذ فجر اليوم
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل يتحدث عن مجازر الاحتلال والاستهدافات المكثفة يوم أمس على مدينة غزة.
لواء المظليين تعرض لصباحية قسامية دامية في الشجاعية و القصف الجوي و المدفعي يتدخل بكثافة للتغطية على الحدث وسط محاولات الطيران المروحي لإجلاء القتلى و المصابين .. و للحديث القسامي بقيةح
#متابعة | ⭕️ المكتب الإعلامي الحكومي:
▪️نُدين بأشد العبارات استمرار ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" في المساهمة الفعلية بزراعة الموت وارتكاب جرائم إعدام ميدانية ممنهجة بحق المدنيين الفلسطينيين المُجوّعين، من خلال ما بات يُعرف بمراكز توزيع المساعدات، التي تحولت فعلياً إلى "مصائد موت جماعي".
▪️لقد أدى إطلاق النار المباشر على المُجوّعين المحتشدين عند تلك النقاط – من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والشركة الأمنية الأمريكية التي تدير هذه المواقع – إلى استشهاد أكثر من 580 مدنياً، وإصابة أكثر من 4,200 آخرين، ووجود 39 مفقوداً حتى اليوم، ما يكشف زيف الادعاءات الإنسانية المرتبطة بهذه المؤسسة.
▪️رصدت تقارير صادرة عن عشرات المؤسسات الدولية والأممية والحقوقية أن ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تنتهك مبادئ العمل الإنساني الأساسية (الحياد، الاستقلال، والإنسانية)، وتُستخدم أذرعاً سياسية وأمنية لتعزيز مشاريع الاحتلال الإسرائيلي وذلك بعلمها وموافقتها وفق خطة مدروسة وممنهجة.
▪️تركّز التوزيع جنوب القطاع يدفع السكان المدنيين، تحت وطأة سياسة التجويع، للنزوح قسراً، ما يُعد تهجيراً ضمنياً يُضاف لسجل الاحتلال في التطهير العرقي.
▪️وتُضاف إلى ذلك مؤشرات خطيرة حول غياب الشفافية داخل المؤسسة، وشبهات قانونية سجلتها جهات سويسرية بحقها، فضلاً عن تقارير عن إدخال مواد مُخدرة ضمن طرود المساعدات، في اعتداء فج على الصحة العامة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
▪️نُحمّل الاحتلال الإسرائيلي والقائمين على ما تُسمى "GHF" المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المتواصلة، وندعو إلى فتح تحقيق جنائي دولي عاجل في هذه الكارثة الإنسانية التي مضى عليها شهراً واحداً بينما أحدثت كل هذه الانتهاكات الخطيرة والجسيمة أمام العالم.
▪️ندعو إلى وقف التعامل مع هذه المؤسسة فوراً، واستبدالها بمنظمات إنسانية محايدة مثل "الأونروا" وغيرها من المنظمات الدولية والأممية لضمان حماية المدنيين الفلسطينيين، ووضع حدّ لنزيف الدم المستمر أمام مرأى العالم.
▪️نُدين بأشد العبارات استمرار ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" في المساهمة الفعلية بزراعة الموت وارتكاب جرائم إعدام ميدانية ممنهجة بحق المدنيين الفلسطينيين المُجوّعين، من خلال ما بات يُعرف بمراكز توزيع المساعدات، التي تحولت فعلياً إلى "مصائد موت جماعي".
▪️لقد أدى إطلاق النار المباشر على المُجوّعين المحتشدين عند تلك النقاط – من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والشركة الأمنية الأمريكية التي تدير هذه المواقع – إلى استشهاد أكثر من 580 مدنياً، وإصابة أكثر من 4,200 آخرين، ووجود 39 مفقوداً حتى اليوم، ما يكشف زيف الادعاءات الإنسانية المرتبطة بهذه المؤسسة.
▪️رصدت تقارير صادرة عن عشرات المؤسسات الدولية والأممية والحقوقية أن ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تنتهك مبادئ العمل الإنساني الأساسية (الحياد، الاستقلال، والإنسانية)، وتُستخدم أذرعاً سياسية وأمنية لتعزيز مشاريع الاحتلال الإسرائيلي وذلك بعلمها وموافقتها وفق خطة مدروسة وممنهجة.
▪️تركّز التوزيع جنوب القطاع يدفع السكان المدنيين، تحت وطأة سياسة التجويع، للنزوح قسراً، ما يُعد تهجيراً ضمنياً يُضاف لسجل الاحتلال في التطهير العرقي.
▪️وتُضاف إلى ذلك مؤشرات خطيرة حول غياب الشفافية داخل المؤسسة، وشبهات قانونية سجلتها جهات سويسرية بحقها، فضلاً عن تقارير عن إدخال مواد مُخدرة ضمن طرود المساعدات، في اعتداء فج على الصحة العامة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
▪️نُحمّل الاحتلال الإسرائيلي والقائمين على ما تُسمى "GHF" المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المتواصلة، وندعو إلى فتح تحقيق جنائي دولي عاجل في هذه الكارثة الإنسانية التي مضى عليها شهراً واحداً بينما أحدثت كل هذه الانتهاكات الخطيرة والجسيمة أمام العالم.
▪️ندعو إلى وقف التعامل مع هذه المؤسسة فوراً، واستبدالها بمنظمات إنسانية محايدة مثل "الأونروا" وغيرها من المنظمات الدولية والأممية لضمان حماية المدنيين الفلسطينيين، ووضع حدّ لنزيف الدم المستمر أمام مرأى العالم.
⭕️ عــــــاجــــــل ⟩⟩ | الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يبلغ رسميًا منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بتنفيذ قرار مجلس الشورى القاضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔻سرايا القدس تبث مشاهد من دك مجاهديها بقذائف الهاون تجمعات جنود وآليات العدو الصهيوني المتوغلين في مدينة خان يونس.
🔴لمثل هذا السبب ذهب الاحتلال لوقف إطلاق النار مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية
🔽إعلام العدو: صرّح رئيس بلدية بات يام بأن سقوط صاروخ في "مدينته" خلّف "أكبر موقع دمار في إسرائيل منذ تأسيسها"، مشيرًا إلى أنّ الانفجار دمّر ما يقرب من 160 دونمًا، وألحق أضرارًا بنحو 120 مبنًى، من بينها 20 مبنًى دُمّرت بالكامل، وأودى بحياة 9 أشخاص، وأضاف: "وكل هذا من صاروخ واحد فقط".
🔽إعلام العدو: صرّح رئيس بلدية بات يام بأن سقوط صاروخ في "مدينته" خلّف "أكبر موقع دمار في إسرائيل منذ تأسيسها"، مشيرًا إلى أنّ الانفجار دمّر ما يقرب من 160 دونمًا، وألحق أضرارًا بنحو 120 مبنًى، من بينها 20 مبنًى دُمّرت بالكامل، وأودى بحياة 9 أشخاص، وأضاف: "وكل هذا من صاروخ واحد فقط".
⭕️ عــــــاجــــــل ⟩⟩ إعلام العدو:
مقتل جندي صهيوني وإصابة آخرين في قطاع غزة
مقتل جندي صهيوني وإصابة آخرين في قطاع غزة
تعرضت القوات الإسرائيلية العاملة في شرق غزة لهجمات من بينها تفجير عبوة ناسفة وعملية قنص ، وأدت تلك الأحداث لمقتل جندي وإصابة 4 آخرين بحسب الأنباء
.
.
عاجل| شهيدان وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال مدرسة المجدل في شارع البساتين داخل حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة.
بلدية جباليا النزلة شمال قطاع غزة:
- نواجه صعوبة بالغة في أداء مهامنا المنوطة على اختلافها، جراء اشتداد وتيرة القصف "الإسرائيلي" المستمر.
- حالة النزوح الأخيرة التي شهدتها جباليا بكامل مناطقها أفقدت آلاف الأهالي الأمان، غير أن الحالة التي عاشوها أجبرتهم على نصب خيامهم بشكل عشوائي وفي أماكن لا ترقى بالمستوى المطلوب خصوصًا على الجانب الصحي.
- المياه بأنواعها تكاد تكون معدومة والأهالي على شفا حفرة من العطش؛ جراء عدم إدخال الكميات المناسبة من الوقود اللازم لتشغيل المولدات الخاصة، غير أن بعض هذه المولدات تعطلت نتجية القصف العنيف والمستمر.
- حالة من تلوث مياه الشرب نتيجة عدم توافر أدوات التعقيم الصحي، إضافة إلى تناثر آلاف الأطنان من القمامة وطفح مياه الصرف الصحي في الشوارع وبين المواطنين والنازحين تنذر بتعمق الكارثة بشكل قد يُفقد الجميع مستويات السيطرة على الوضع الصحي مستقبلًا.
- نواجه صعوبة بالغة في أداء مهامنا المنوطة على اختلافها، جراء اشتداد وتيرة القصف "الإسرائيلي" المستمر.
- حالة النزوح الأخيرة التي شهدتها جباليا بكامل مناطقها أفقدت آلاف الأهالي الأمان، غير أن الحالة التي عاشوها أجبرتهم على نصب خيامهم بشكل عشوائي وفي أماكن لا ترقى بالمستوى المطلوب خصوصًا على الجانب الصحي.
- المياه بأنواعها تكاد تكون معدومة والأهالي على شفا حفرة من العطش؛ جراء عدم إدخال الكميات المناسبة من الوقود اللازم لتشغيل المولدات الخاصة، غير أن بعض هذه المولدات تعطلت نتجية القصف العنيف والمستمر.
- حالة من تلوث مياه الشرب نتيجة عدم توافر أدوات التعقيم الصحي، إضافة إلى تناثر آلاف الأطنان من القمامة وطفح مياه الصرف الصحي في الشوارع وبين المواطنين والنازحين تنذر بتعمق الكارثة بشكل قد يُفقد الجميع مستويات السيطرة على الوضع الصحي مستقبلًا.
⭕ *بيان صحفي رقم (881) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تواصل زراعة الموت واستهداف المُجوّعين المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة بشكل ممنهج*
نُدين بأشد العبارات استمرار ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" في المساهمة الفعلية بزراعة الموت وارتكاب جرائم إعدام ميدانية ممنهجة بحق المدنيين الفلسطينيين المُجوّعين، من خلال ما بات يُعرف بمراكز توزيع المساعدات، التي تحولت فعلياً إلى "مصائد موت جماعي".
لقد أدى إطلاق النار المباشر على المُجوّعين المحتشدين عند تلك النقاط – من قبل قوات الاحتلال "الإسرائيلي" والشركة الأمنية الأمريكية التي تدير هذه المواقع – إلى استشهاد أكثر من 580 مدنياً، وإصابة أكثر من 4,200 آخرين، ووجود 39 مفقوداً حتى اليوم، ما يكشف زيف الادعاءات الإنسانية المرتبطة بهذه المؤسسة.
وقد رصدت تقارير صادرة عن عشرات المؤسسات الدولية والأممية والحقوقية أن ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تنتهك مبادئ العمل الإنساني الأساسية (الحياد، الاستقلال، والإنسانية)، وتُستخدم أذرعاً سياسية وأمنية لتعزيز مشاريع الاحتلال "الإسرائيلي" وذلك بعلمها وموافقتها وفق خطة مدروسة وممنهجة. كما أن تركّز التوزيع جنوب القطاع يدفع السكان المدنيين، تحت وطأة سياسة التجويع، للنزوح قسراً، ما يُعد تهجيراً ضمنياً يُضاف لسجل الاحتلال في التطهير العرقي.
وتُضاف إلى ذلك مؤشرات خطيرة حول غياب الشفافية داخل المؤسسة، وشبهات قانونية سجلتها جهات سويسرية بحقها، فضلاً عن تقارير عن إدخال مواد مُخدرة ضمن طرود المساعدات، في اعتداء فج على الصحة العامة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والقائمين على ما تُسمى "GHF" المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المتواصلة، وندعو إلى فتح تحقيق جنائي دولي عاجل في هذه الكارثة الإنسانية التي مضى عليها شهراً واحداً بينما أحدثت كل هذه الانتهاكات الخطيرة والجسيمة أمام العالم، كما وندعو إلى وقف التعامل مع هذه المؤسسة فوراً، واستبدالها بمنظمات إنسانية محايدة مثل "الأونروا" وغيرها من المنظمات الدولية والأممية لضمان حماية المدنيين الفلسطينيين، ووضع حدّ لنزيف الدم المستمر أمام مرأى العالم.
✍ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الأربعاء 2 يوليو 2025
⛔ *ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تواصل زراعة الموت واستهداف المُجوّعين المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة بشكل ممنهج*
نُدين بأشد العبارات استمرار ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" في المساهمة الفعلية بزراعة الموت وارتكاب جرائم إعدام ميدانية ممنهجة بحق المدنيين الفلسطينيين المُجوّعين، من خلال ما بات يُعرف بمراكز توزيع المساعدات، التي تحولت فعلياً إلى "مصائد موت جماعي".
لقد أدى إطلاق النار المباشر على المُجوّعين المحتشدين عند تلك النقاط – من قبل قوات الاحتلال "الإسرائيلي" والشركة الأمنية الأمريكية التي تدير هذه المواقع – إلى استشهاد أكثر من 580 مدنياً، وإصابة أكثر من 4,200 آخرين، ووجود 39 مفقوداً حتى اليوم، ما يكشف زيف الادعاءات الإنسانية المرتبطة بهذه المؤسسة.
وقد رصدت تقارير صادرة عن عشرات المؤسسات الدولية والأممية والحقوقية أن ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية GHF" تنتهك مبادئ العمل الإنساني الأساسية (الحياد، الاستقلال، والإنسانية)، وتُستخدم أذرعاً سياسية وأمنية لتعزيز مشاريع الاحتلال "الإسرائيلي" وذلك بعلمها وموافقتها وفق خطة مدروسة وممنهجة. كما أن تركّز التوزيع جنوب القطاع يدفع السكان المدنيين، تحت وطأة سياسة التجويع، للنزوح قسراً، ما يُعد تهجيراً ضمنياً يُضاف لسجل الاحتلال في التطهير العرقي.
وتُضاف إلى ذلك مؤشرات خطيرة حول غياب الشفافية داخل المؤسسة، وشبهات قانونية سجلتها جهات سويسرية بحقها، فضلاً عن تقارير عن إدخال مواد مُخدرة ضمن طرود المساعدات، في اعتداء فج على الصحة العامة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والقائمين على ما تُسمى "GHF" المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المتواصلة، وندعو إلى فتح تحقيق جنائي دولي عاجل في هذه الكارثة الإنسانية التي مضى عليها شهراً واحداً بينما أحدثت كل هذه الانتهاكات الخطيرة والجسيمة أمام العالم، كما وندعو إلى وقف التعامل مع هذه المؤسسة فوراً، واستبدالها بمنظمات إنسانية محايدة مثل "الأونروا" وغيرها من المنظمات الدولية والأممية لضمان حماية المدنيين الفلسطينيين، ووضع حدّ لنزيف الدم المستمر أمام مرأى العالم.
✍ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الأربعاء 2 يوليو 2025