يا رب ،
ليس لي شيءٌ أعزّ عليّ من قلبي ،
محطّ إيماني بك ، قوتي وعتادي ،
مُنطلق كل حسنٍ ويقين ،
كن له حافظًا من بؤس الحياة ،
وقسوة التجارب ، و وعورة الطريق
أعده يوم يعود إليك كأول مرة خلقته
بذاتِ الصفاء والطهر
وبكامل اليقين والإيمان ..
ليس لي شيءٌ أعزّ عليّ من قلبي ،
محطّ إيماني بك ، قوتي وعتادي ،
مُنطلق كل حسنٍ ويقين ،
كن له حافظًا من بؤس الحياة ،
وقسوة التجارب ، و وعورة الطريق
أعده يوم يعود إليك كأول مرة خلقته
بذاتِ الصفاء والطهر
وبكامل اليقين والإيمان ..
"المشكلة أنك لا تعيش حزنك بشكلٍ كافٍ لإنهائه، تنتقل منه مبكراً. كل وجع يبتُر الوجع الذي قبله بشكل مشوّه، تبقى الأوجاع مقصوصةً كأعقاب سجائر، ويبقى القلب كله شظايا متراكمة ، ولا ينظفهُ أحد..!"
"لا يكاد الإنسان يفقد شيئاً في هذه الحياة إلّا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا." 🤍
أن نكون أوتاداً في أزمنة التردّد، وهطولاً في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا وما زلنا نضيء
آمين
آمين
الإجازة راحة متعبة كالحرية تماماً لأنها تُحملنا كامل المسؤولية عن أنفسنا
بل وتجبرنا على اختلاق مبرر لوجودها.
بل وتجبرنا على اختلاق مبرر لوجودها.
"ما الذي يعطيه المُحبّ للمحبوب؟
_ إنه يُعطيه من نفسه ، من أثمن ما يملك ، إنه يُعطيه من حياته ، وليس هذا بالضرورة يعني أنه يُضحّي بحياته للآخر ؛ بل أن يعطيه من ذاك الشيء الحيّ فيه ، أن يعطيه من فرحه ، ومن شغفه ، من فهمه ، من علمه ، من مرحه ، من حزنه ، من كلّ التعابير والتجلّيات للحياة فيه "
_ إنه يُعطيه من نفسه ، من أثمن ما يملك ، إنه يُعطيه من حياته ، وليس هذا بالضرورة يعني أنه يُضحّي بحياته للآخر ؛ بل أن يعطيه من ذاك الشيء الحيّ فيه ، أن يعطيه من فرحه ، ومن شغفه ، من فهمه ، من علمه ، من مرحه ، من حزنه ، من كلّ التعابير والتجلّيات للحياة فيه "
يُدرَك المُراد حين تتيقّن أنّك تريده حقًا. وحين يكون انتماؤك للوصول أقوى من إقرارك بمخاوفك.
لا يشغلك مُشتِّت، ولا يستأثر بانتباهك عارِض، ولا ينال من همّتك انقطاع، ولا يستميلك مُتاح . كأن تحتفل بالوجهة عند خط البداية ، لأن الوصول مسألة وقت .
لا يشغلك مُشتِّت، ولا يستأثر بانتباهك عارِض، ولا ينال من همّتك انقطاع، ولا يستميلك مُتاح . كأن تحتفل بالوجهة عند خط البداية ، لأن الوصول مسألة وقت .