Telegram Web Link
‏يا رب ،
ليس لي شيءٌ أعزّ عليّ من قلبي ،
محطّ إيماني بك ، قوتي وعتادي ،
مُنطلق كل حسنٍ ويقين ،
كن له حافظًا من بؤس الحياة ،
وقسوة التجارب ، و وعورة الطريق
أعده يوم يعود إليك كأول مرة خلقته
بذاتِ الصفاء والطهر
وبكامل اليقين والإيمان ..
"الوردة في الوقت المناسب .. بُستان.." 🤍🤍
أكبر عَطاء تمنحهُ لِمَنْ تُحِب ،
أن تتحلى بالفُضُول المُستمِر تجاهه
• إِنَّ أَعظَمُ مَا يَتَوَاجَد فِي سَجِيَّةِ شَخصٍ مَا، كَونَهُ حَنُونًا.
" أنتظرك ، بفارغ الحضن "
‏أسوأ اعتداء ممكن أن يقوم به إنسان ضدك هو أن يُضيّع وقتك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏"المشكلة أنك لا تعيش حزنك بشكلٍ كافٍ لإنهائه، تنتقل منه مبكراً. كل وجع يبتُر الوجع الذي قبله بشكل مشوّه، تبقى الأوجاع مقصوصةً كأعقاب سجائر، ويبقى القلب كله شظايا متراكمة ، ولا ينظفهُ أحد..!"
‏من علامات الفطنة أن تتوقع كيفية نهاية الأشياء.
"لا يكاد الإنسان يفقد شيئاً في هذه الحياة إلّا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا." 🤍
‏"وعينُ البُغضِ تُبرز كُلَّ عَيبٍ
‏وعينُ الحُبِّ لا تَجِدُ العُيوبا"
‏أن نكون أوتاداً في أزمنة التردّد، وهطولاً في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا وما زلنا نضيء

آمين
‏الإجازة راحة متعبة كالحرية تماماً لأنها تُحملنا كامل المسؤولية عن أنفسنا
‏بل وتجبرنا على اختلاق مبرر لوجودها.
"ما الذي يعطيه المُحبّ للمحبوب؟

_ إنه يُعطيه من نفسه ، من أثمن ما يملك ، إنه يُعطيه من حياته ، وليس هذا بالضرورة يعني أنه يُضحّي بحياته للآخر ؛ بل أن يعطيه من ذاك الشيء الحيّ فيه ، أن يعطيه من فرحه ، ومن شغفه ، من فهمه ، من علمه ، من مرحه ، من حزنه ، من كلّ التعابير والتجلّيات للحياة فيه "
يُدرَك المُراد حين تتيقّن أنّك تريده حقًا. وحين يكون انتماؤك للوصول أقوى من إقرارك بمخاوفك.
لا يشغلك مُشتِّت، ولا يستأثر بانتباهك عارِض، ولا ينال من همّتك انقطاع، ولا يستميلك مُتاح . كأن تحتفل بالوجهة عند خط البداية ، لأن الوصول مسألة وقت .
الشخص المناسب
لن تشعر بأنك متورط في شرح نفسك معه..
هو يحبك.
هو يعرفك كأصابع يديه.
2025/10/23 18:01:11
Back to Top
HTML Embed Code: