"يبعث الله في طريقك ما يوقظك بين الحين والآخر
أنت الذي ظننت لوقتٍ طويل أنك مستيقظ"
أنت الذي ظننت لوقتٍ طويل أنك مستيقظ"
الإنسان في المكان المُناسب يكون أكثر إشراقًا حتىٰ و إن كان غير قادرٍ ؛ لأن هُناك مَن يدعمه،
مَن يقوِّيه، مَن لا يترُكه لنفسه ويأسه والإحباط..
ولأن هُناك مَن يستمع إليه بحُبٍّ واهتمام
وكأنه مُهمَّته الأولىٰ ."
مَن يقوِّيه، مَن لا يترُكه لنفسه ويأسه والإحباط..
ولأن هُناك مَن يستمع إليه بحُبٍّ واهتمام
وكأنه مُهمَّته الأولىٰ ."
"الأشياء التي فعلتها هوسا بالنتيجة .. خذلتني.
الأشياء التي فعتلها طمعًا بالتجربة .. أدهشتني."
الأشياء التي فعتلها طمعًا بالتجربة .. أدهشتني."
"في عصر السرعة، لا شيء أمتع من التحرك ببطء.
في عصر التشتت، لا شيء أثمن من الانتباه. في عصر الحركة المستمرة، لا شيء أولى من السكون"
في عصر التشتت، لا شيء أثمن من الانتباه. في عصر الحركة المستمرة، لا شيء أولى من السكون"
"كُن مُدرِكًا أنّ الإنسان يرتقي بقدر ما يدفع غيره للارتقاء، ويُرزَق بقدر ما يكون سببًا لرِزق غيره، وتهطل عليه الخيرات عندما يكون مفتاحًا للخير، وتطرق السعادة أبواب قلبه عندما لا يشحّ بها على غيره؛ ذلك أنّ في الحياة قانون للوفاء: مَن يُعطِي بصدق يعود إليه العطاء."
"وكان حزينًا، ولكنه أنيس الطلعة، وكان بائسًا، ولكنه سليم الصّدر، وكان في ضيق، ولكنه واسع الخُلُق"
أنت لستَ مُضطراً لأن تكون قاسياً، ولكن أنت بحاجة لأن تكون "متأكداً مِن قُدرتك" على أن تكون قاسياً متى ما شئت لتَحمي نفسك!
ركِّز على الخير، ولكن لا تتجاهَل حقيقة أن الشر حقيقي، وبإمكانه أن يَنال منك إن شَعَرَ بأنك لا تَمتَلك قوّة الردع المُناسبة.
ركِّز على الخير، ولكن لا تتجاهَل حقيقة أن الشر حقيقي، وبإمكانه أن يَنال منك إن شَعَرَ بأنك لا تَمتَلك قوّة الردع المُناسبة.
"أحب الإنسان السهل الذي لا يزيدك مشقّة، التحدّث معه سلس وليّن وأي شرارة للخلافات يقمعها، سهولته توحي إنه واعي و مثقف كفاية، البعض يعتقد الجاذبية في الصعوبة. لكن لا يوجد وقت لتفكيك الألغاز ومعالجة العُقد النفسية، السهل حياتك تسهل معه."
كنا خفافاً، صبية بأمزجة متعكرة، نرفض لطف الآخرين، ونرفض الاصطفاف بأدب في طوابير المدارس، ونرفض تزرير قمصاننا ونظن بأننا هكذا تغلبنا على العالم.
الذي وعدك بالمجيء؛ لم يخبرك أن ثمة وجهات كثيرة يريد بلوغها أولاً، وثمّة أبواب عديدة يقوم بطرقها، وطريق طويل ينتظر أن يطويه.. لتنتظر أكثر أنت يا وجهته المؤجلة