مجاراة للشاعر القدير الوالد/ احمد مهدي المنسحي . حفظه الله و هي بنفس اسلوب الشاعر بين الفصحى و الشعبية :
يا أيها الشاعر الباني على ثقتن.
بناءهو المعنوي فالشعر و اللغوي.
أبدعت فالنظم تركيبا و قافيتن
حتى تفردت في تركيبه القفوي.
و ما تكلفت في فصحى و دارجتن
و أنت لا ناقدن فيها و لا نحوي.
تبقى المناسح فالبيضاء شامختن
و ما لشاعرها ندّن و لا كفوي.
لمّا رأى الشمس إبراهيم بازغتن
حاشاه ما قال ربي جاهلن و غوي.
أرادها حجة للناس دامغتن
أن ليس يعبد ليلين و لا ضحوي.
حتى غدا أمّة فالدين واحدتن
ما كان فيه يهودياً و ناصروي.
و العبد تلقاه مصبوغا و نابغتن
بصبغة الله في إبداعه العفوي.
لكن لك الله ممن صار مهزلتن
بين الأوادم مثل الكائن الرخوي.
في محفل الجد لا يرجو منافستن
بقلب ما كان مهموماً و لا سلوي.
قد أصبح الناس أشتاتاً مشتّتن
لهم طريقين ما فيها طريق سوي.
فمشرق الأرض قد قالوا مسطحتن
و مغرب الأرض قالوا شكلها كروي.
لو أهلك الله من أهل القرى فئتن.
لقالوا اهل المدينة لا بقى قروي.
في بحر من حلبة ابحرنا سواسيتن.
لا ما طحسنا سوى في حلبة الرجوي.
بالأمس كنا قرى فالأرض ظاهرتن.
و اليوم شتّان ما بينا خوي و خوي.
كانت مزارعنا بالخير رابيتن.
حتى بلينا بربح اموالنا الربوي.
يا عرش بلقيس ما قاموا ثمانيتن.
بأمر حبتور و احمد غالب الرهوي.
الا بشرعيتن عمياء فاشلتن.
ما عالجت لا فشل كلّي و لا كلوي.
و نخلتن غضة الأفنان باسقتن.
قالت لأترابها فالموسم الشتوي.
إني مفصلتن ظلي و عازمتن.
ان لا أغطّي بأوراقي على عصوي.
و لست مثمرتن الا و واثقتن.
أن ليس يأكلني طيرن و لا سروي.
فأصبحت داخل البستان عاريتن.
لا خير في عرقها فاجتثه الرعوي.
حتى و لو قد غدت فالرمل مملكتن.
من باطن الأرض و الا بطن بن جلوي.
و ما بدا من محاسنها مصادفتن.
قلنا هو الجوف ما هو جوفها المعوي.
و هيئة الأمر بالمعروف راغبتن.
قد أصبحت هيئتن للمنكر الدعوي.
شرا إمام الحرم كأسن و غانيتن.
هديتن لإمام المسجد النبوي.
من اجمعوا أن للإيمان جامعتن.
تجمّعوا كلهم فالجامع الأموي.
جاؤوا من العدوة القصوى بأربعتن.
ليصبحوا من رباعة رابعة عدوي.
و سوريا ماغدت بالشرع صافيتن.
أو عكّرت صفوها بالمذهب الصفوي.
و القرع قد جعلوا بيروت حاميتن.
لديك باريس لا حامي و لا حموي.
لو صارت الأرض للأتراك خاضعتن.
ما يتركوا فوقها سنّي و لا علوي.
فمن لهو نظرتن فالأمر فاحصتن.
في واقع الحال يجري فحصهو النووي.
لكي نرى دولتن بالعدل قائمتن.
فيها القوي ضعيفن و الضعيف قوي.
يا أيها الشاعر الباني على ثقتن.
بناءهو المعنوي فالشعر و اللغوي.
أبدعت فالنظم تركيبا و قافيتن
حتى تفردت في تركيبه القفوي.
و ما تكلفت في فصحى و دارجتن
و أنت لا ناقدن فيها و لا نحوي.
تبقى المناسح فالبيضاء شامختن
و ما لشاعرها ندّن و لا كفوي.
لمّا رأى الشمس إبراهيم بازغتن
حاشاه ما قال ربي جاهلن و غوي.
أرادها حجة للناس دامغتن
أن ليس يعبد ليلين و لا ضحوي.
حتى غدا أمّة فالدين واحدتن
ما كان فيه يهودياً و ناصروي.
و العبد تلقاه مصبوغا و نابغتن
بصبغة الله في إبداعه العفوي.
لكن لك الله ممن صار مهزلتن
بين الأوادم مثل الكائن الرخوي.
في محفل الجد لا يرجو منافستن
بقلب ما كان مهموماً و لا سلوي.
قد أصبح الناس أشتاتاً مشتّتن
لهم طريقين ما فيها طريق سوي.
فمشرق الأرض قد قالوا مسطحتن
و مغرب الأرض قالوا شكلها كروي.
لو أهلك الله من أهل القرى فئتن.
لقالوا اهل المدينة لا بقى قروي.
في بحر من حلبة ابحرنا سواسيتن.
لا ما طحسنا سوى في حلبة الرجوي.
بالأمس كنا قرى فالأرض ظاهرتن.
و اليوم شتّان ما بينا خوي و خوي.
كانت مزارعنا بالخير رابيتن.
حتى بلينا بربح اموالنا الربوي.
يا عرش بلقيس ما قاموا ثمانيتن.
بأمر حبتور و احمد غالب الرهوي.
الا بشرعيتن عمياء فاشلتن.
ما عالجت لا فشل كلّي و لا كلوي.
و نخلتن غضة الأفنان باسقتن.
قالت لأترابها فالموسم الشتوي.
إني مفصلتن ظلي و عازمتن.
ان لا أغطّي بأوراقي على عصوي.
و لست مثمرتن الا و واثقتن.
أن ليس يأكلني طيرن و لا سروي.
فأصبحت داخل البستان عاريتن.
لا خير في عرقها فاجتثه الرعوي.
حتى و لو قد غدت فالرمل مملكتن.
من باطن الأرض و الا بطن بن جلوي.
و ما بدا من محاسنها مصادفتن.
قلنا هو الجوف ما هو جوفها المعوي.
و هيئة الأمر بالمعروف راغبتن.
قد أصبحت هيئتن للمنكر الدعوي.
شرا إمام الحرم كأسن و غانيتن.
هديتن لإمام المسجد النبوي.
من اجمعوا أن للإيمان جامعتن.
تجمّعوا كلهم فالجامع الأموي.
جاؤوا من العدوة القصوى بأربعتن.
ليصبحوا من رباعة رابعة عدوي.
و سوريا ماغدت بالشرع صافيتن.
أو عكّرت صفوها بالمذهب الصفوي.
و القرع قد جعلوا بيروت حاميتن.
لديك باريس لا حامي و لا حموي.
لو صارت الأرض للأتراك خاضعتن.
ما يتركوا فوقها سنّي و لا علوي.
فمن لهو نظرتن فالأمر فاحصتن.
في واقع الحال يجري فحصهو النووي.
لكي نرى دولتن بالعدل قائمتن.
فيها القوي ضعيفن و الضعيف قوي.
👍21❤6💔1