سورة المُلك 🩵🩵
منجية من عذاب القبر

‏﴿رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا﴾

"كشخص مدرك لفداحة الإنتباه، أصون غفلتي"

وقِيل أيضاً: أتداوى بالتّغافل، من علّة انتباهي.

﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ﴾.

﴿ وَقُل رَبِّ ارحَمهُما كَما رَبَّياني صَغيرًا ﴾

﴿ فإذا خِفت عليه فألقيه في اليّم ‏﴾
- كثيرًا مايكون التخلي هو الحل الوحيد."

وانا ايضاً ‏يادرويش أريد مزيدًا من العُمْر كي يعرف القلب أهله

‏﴿ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾.

"الحمدلله أنّ الإنسان مأجور على أحزان قلبه ووحدته وتحمّله للأذى وصبره على الابتلاءات .. الحمد لله."

"أنمو بوداعة زهرة، لا تعرف نوايا الريّح."

"نحن السفن التي لا تستريح فلا مرسى لنا"

"لا تَرْضَ لِلنَّاسِ شيئًا لستَ تَرضَاهُ."

كُلّ عــام وأنتم بخير 🌙🤍

﴿وَعَسى أَن تَكرَهوا شَيئًا وَهُوَ خَيرٌ لَكُم وَعَسى أَن تُحِبّوا شَيئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُم وَاللَّهُ يَعلَمُ وَأَنتُم لا تَعلَمونَ﴾

‏من السُّنن المهجورة: النظر إلى السماء عند الخروج من البيت، فعن أُمِّ سلمةَ – رضي الله عنها – قالت: «ما خرج النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – من بيتي قطّ إلا رفع طرْفَه إلى السماء فقال: اللهم أعوذ بك أن أَضِل أو أُضَل، أو أَزِل أو أُزَل، أو أَظلِم أو أُظلَم، أو أَجهَل أو يُجهَل عليّ»

أحب في معرفتي لقدر نفسي وما تستحقّه، فلا أنزلها أبداً لأماكن لا تليق بِها، أو مواقف تدني قيمتها.. حتّى الكلمات أختارها بِدقة قبل أن ألفظها، ولا أختار من الأصحَاب والمعارف إلا الذين أراهم مرآة لروحي، لا حرج وإنّما أفخر بربط أسماءهم بِاسمي، وبمعرفتنا لبعضنا .
أحب أني أعرفني، وأقدّرني، بل وأدللني، لذلك تراني أترفع عن كُل ما يُحاول خدشَ روحي، ولا غرور في معرفة المرء لقيمة نفسه؛ حيثُ أن الموت أرحم للإنسان من ألا يُقدّر ذاته .

#أسماء_علي

﴿ ‏لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾.

‏﴿فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾

‏أحبُّ الكلامِ إلى الله أربعٌ ،
‏لا يضرُّك بأيِّهِنّ بدأت:

‏- سبحان الله.
‏- والحمد لله.
‏- ولا إله إلا الله.
‏- والله أكبر .