‏- اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنا
‏- اللهم أعتق رقابنا ووالدينا من النار
‏- اللهم ارحم موتانا واشفي مرضانا
‏- اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
‏- اللهم لا تفجعنا بفقد من نحب
‏- اللهم حببنا لخلقك وحبب خلقك إلينا
‏- اللهم صل وسلم على نبينا محمد
‏- اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
‏اللهم اجعل لنا في هذه اليوم نصيباً من رحمتك ومغفرتك وعفوك و إحسانك، وبلغنا ليلة القدر واجعلنا فيها ممن تتغير أقدارهم و أحوالهم للأفضل اللهم لا تحجب إحسانك عنا بتقصيرنا، ولا تمنع عنا فضلك بغفلتنا، واجعلنا شاكرين لنعمك، راضين بقضائك، طامعين لرضاك .
‏نستودعك يا الله دعوات رجوناها طوال
‏شهرك المبارك، ونستودعك أحلامنا وآمالنا
‏أن تحققها لنا ..
‏وحياتنا أن تجعل فيها ما هو خير لنا ونستودعك يا الله سجودنا ..
‏اللهم أجعل آخر ليلة في رمضان هي بداية
‏حياة جديدة لنا ونهاية لأحزاننا وهداية لطريقنا وعوض لخيباتنا يالطيف.
‏"إذا أقبلت على وردك اليومي لا تزاحم لحظاته الثمينة بالنظر إلى ما سواه، إنّا كل ما نراه حولنا من ضجيج الحياة سيخبو ويتلاشى عند أول ليلة في قبورنا.. ويبقى نور القرآن يؤنِس وحشتنا في الدنيا والآخرة".
‏"انقضاء رمضان لا يعني الانفلات، والانغماس في الذنوب، فلا نهاية للعمل الصالح إلا بالموت.
‏قال تعالى: (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين)

‏قيل لبشر الحافي: أن قومًا يتعبدون في رمضان فإذا انسلخ تركوا. قال: بئس القوم قوم لا يعرفون الله إلا في رمضان ".
‏أربعة أمور افتتح بها يومك ..
‏فهي من أعظم أسباب السعادة والتوفيق والنجاح:

‏-صلاه الفجر بوقتها
‏-أذكار الصباح وما أعظم أثرها !
‏-اقرأ ما تيسّر من القرآن لتنل بركته
‏-ركعتي الضحى صلاة الأوابين

‏إلزم هذه الأربعة في بداية يومك وسترى أثرها عليك في حياتك وبعد مماتك .
‏"من تقرّب مني شبرًا تقربتُ منه ذراعًا"

‏خطوة منك قد تكون بسيطة في نظرك ولكنها عند الله عظيمة إذا صحِبها صدق في التوبة وترك ما لا يرضي الله لأجله ، اتّخذ هذه الخطوة وتقرب إلى الله بعزمٍ على عدم العودة إلى الذنب، و بدعوةٍ تبثّها من قلبك تشكو فيها ذنبك واعوجاج حالك ‏وسترى بحقّ معنى أن الله يتقرب من عبده أكثر من تقرب عبده إليه، وسترى عاقبة هذه التوبة رضًا وراحة في حياتك هي من النعيم المُعجل في الدنيا.
‏لا تترك قول: "سبحان الله وبحمده" مئة مرة في اليوم، مهما كان شغلك، فهي أعظم لك مما تتخيل، في تكفير الخطايا .. قال ﷺ: "من قال : سبحان اللهِ وبحمدِه مائةَ مرةٍ غُفرَتْ له ذنوبُه وإنْ كانتْ مثلَ زبَدِ البحرِ!"

‏لا يفرط به إلا محروم!
‏قال النبي ﷺ: "سلوا اللَّهَ العفو والعافية فإنَّ أحدًا لم يُعطَ بعدَ اليقينِ خيرًا منَ العافيةِ"

‏اللهمَّ إنّا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
‏"الورد القُرآني نعيم الروح وجنّة القلب الأبديّة؛ من داوم على قراءة كلام ربّه؛ حقّ له أن يتذوّق لذائذه، ويُرزق بتلك المداومة طمأنينة القلب، وهدوء النّفس، وسلامة الفكر من كلّ شائبة، فالمُداومة على قراءته سبيلٌ للترقّي الإيماني، مع كلّ آية"☁️🌿
‏قال السعدي رحمه الله:

‏الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ فيها :
‏غفران الزلات وتكفير السيئات وإجابة الدعوات وقضاء الحاجات وتفريج المهمات والكربات وحلول الخيرات والبركات ورضا رب الأرض والسماوات، وهي نور لصاحبها في قبره، ومنجية من الشرور والآفات.
‏قال ابن القيم رحمه الله:

‏الصلاة على النبي ﷺ سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛ لأن المصلي داعٍ ربه أن يبارك عليه وعلى آله، وهذا الدعاء مستجاب، والجزاء من جنس العمل.
‏اللهم صلِّ وسلم على من جاء ضياءً ورحمةً للعالمين
‏على من أشرقت الأرض نورًا بمولده
‏وأظلمت بوفاته ورحيله
‏اللهم احشرنا في زمرته
‏واسقنا شربةً من حوضه
‏واجمعنا به في جنتك يا رب العالمين.
‏"لا شيء يستحق أن تحزنوا عليه إلا دينكم إذا نقص، وعقيدتكم إذا ثُلمت، وتقصيركم مع الله إذا جاوز الحدّ، وكل ما دون ذلك مؤقت يمضي بالتجاوز، وعابرٌ ينسى مع الزّمن، وفانٍ ووجهُ الله باقٍ، وما كان لله من أمور الدنيا فسيبقى، وما كان لغير وجهه فزائلٌ لا محالة"
‏"اللهُم وإن مسَّ الضيق نفوسنا أجعل لنّا من رحمتك سِعة وراحة تُغنينا بها عمّن سِواك."
‏"فالعبد المؤمن الذي عرف الله بأسمائه وصفاته لاتجده إلا راضياً؛ لأنه يعلم أن تدبير الله خير من تدبيره لنفسه، وأنه تعالى أعلم بمصلحته من نفسه، وأرحم به من نفسه، ولذا تراه يرضى ويسلِّم، ويرى الأقدار أنها رحمة وحكمة، ولسان حاله: "رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد ﷺ نبيا”
‏قال ابن باز -رحمه الله-:

‏"فالإنسان قد تضيق أمامه الدروب وتسد في وجهه الأبواب في بعض حاجاته، فالتقوى هي المفتاح لهذه المضائق وهي سبب التيسير لها،
‏كما قال عز وجل: ﴿ ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا ﴾"
‏"الذين لم يبرحوا أعتاب الدعاء مهما تأخرت إجابتهم هُم حقاً أسعد الناس حظاً بالدعاء، وأكثرهم ثقة بالله مهما بدت معطيات الفرج حبيسة المستحيلات؛ لأنهم يوقنون أن الله قريبٌ مجيب وهذا كافٍ لحصول الرضا عن الله، وقطف ثمرة الدعاء مهما تأخّر أمد البلاء"
‏من قالها حين يُصبح فقد أدَّى شكر يومه
‏ومن قالها حين يُمسي فقد أدَّى شكر ليلته:
2024/05/03 03:21:17
Back to Top
HTML Embed Code: