Telegram Web Link
وانك كُل ما تراه عيناي وتميل إليه روحي.
على استعداد دائم أن:"أوهب حياتي لبسمتك".
أحبك محبةً دافئة، عريقه، كثيفه لا يصيبها من الخطايا شيء.
"أعرف أني كلما تهت لديّ وجهة واحدة أدلها على الأقل، وأحب أن هذه الوجهة هي أنت"
أنا سعيدةٌ أنك تحبني،
‏يالها من عذوبةٍ أن أحبَّ بهذا الشكل
‏__أدنا سانت
حنين ما بعد منتصف الليل مجرد رفاهية، جربت حنين السابعة صباحًا وأنت ذاهب إلى عملك ؟ أو التاسعة صباحًا وأنت منهمكا فيه؟
وكل مكانٍ -على سعته- بدونك ضيقٌ، كأن وجودك شرطٌ من شروط البراح
‏وأعرف يقينًا ‏أن أدفئ وأعذب ما مرَّ في عُمرك أنا.
أجدك أنتِ
‏في كل مرة
‏ضيائي الوحيد.
‏أحبك بكل الأوقات
‏حتى وأنا غارق في صمتي.
‏أسعد معك بجوارك
‏بحديثك أيضاً .
‏أن أعيش تحت
‏ ظل حُبّك
‏أن يحفّني حنانك
‏و أن أكون معك
‏على كل حال
‏هذا كل ما أرغب به
‏و أريده.
‏أحبك في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني أنك هنا في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه*
لا رغبات لدي
‏حينما نكون معًا
‏أنت وحدك عن العالم أجمع
‏تكفيني.
"لكنه ليّن أكثر من أي شيء، حتى وهو بأسوأ حالات مزاجه كان دائمًا يحافظ على رقة لسانه"
‏كل ما أعرفه، أنه عندما يصل الموضوع إليك، حين يكون أنت بالذات، تختلف الحياة، كل الحياة، أوسّع نظرتي بطريقة لم أعهدها من قبل -إلّا على نفسي- أقول لك (يا أنا) وأحبّ أن أُناديك، وأُناجيك، مثلما تناجي النّفس روحها
2024/05/14 20:07:36
Back to Top
HTML Embed Code: