{ مَنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَنُحۡيِيَنَّهُۥ حَيَوٰةٗ طَيِّبَةٗۖ وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ }

_سورة النحل

يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا عَلِيَّ بْنَ مُوسَىٰ ، أَيُّهَا الرِّضَا ..

"‏أتمنى أن تشملني رحمتك
‏يا الله
‏وأن تساعدني على جمع شتات نفسي
‏من جديد
‏وأن تُعيدني كما كُنت
‏مُتعافِي
‏راضِي
‏ومقتنع
‏كأن لم يمسسني سوء
‏أعلمُ أنَّ رحمتَكَ وسِعَت كُل شيء
‏وأنني لا شيء
‏من دونك
‏لكن
‏لا يسعني سوى أن أطمع وأرغب برحمتك وفضلك."

إِلَهِي أَشْكُو إِلَيْكَ عَدُوًّا يُضِلُّنِي وَشَيْطَاناً يُغْوِينِي ، قَدْ مَلَأَ بالوَسْواسِ صَدْرِي ، وَأَحَاطَتْ هَواجِسُهُ بِقَلْبِي ، يُعَاضِدُ لِيَ الْهَوَى ، وَيُزَيِّنُ لِي حُبَّ الدُّنْيَا ، وَيَحُولُ بَيْنِي وَبَيْنَ الطَّاعَةِ وَالزُّلْفَى..

_من مناجاة الشاكين

إلى التلاميذ ..

بالرغم من كونهِ مسيحيًا الا ان سيد الخلق محمد "صلى الله عليه واله وسلم" قال لاصحابه اذهبوا اليه فانهُ لا يظلم احدًا ..!!

من كان له برنامج وطني بلا تبعية و لا خنوع ولا سلاح منفلت ولا ميليشيات فسنعطي له صوتنا .. و ما من جواب الى يومنا هذا!!

السيد مقتدى الصدر "اعزه الله"

أشاهد الأب وقبله الأم يجرّان ابنهما إلى المدرسة جرًا، وهو خائفٌ مترقب، يبكي بكاء الثكلى!.

لكن حرصهما على مستقبله يحول دون البكاء والعناق الأخير، وتركه في الصف ليتعلّم.

ليتَ هذا الحرص والخوف يكونان على تعلّمه لدينه ولأخلاقه! وليتهما يتركان مقولة العتاگين: "خليه براحته، مَن يقتنع!"

ونگله : "چا ما تعوّفه لما يقتنع ويدخل للمدرسة!" وكما لا نتهاون في إعطائه الدواء إذا نابه المرض، والشواهد كثيرة.

لقد بحت اصواتنا بلا جدوى ونحن نكرر دعواتنا للإصلاح ومحاربة الفساد والمفسدين وبضرورة تحقيق السلم الاهلي والتعايش السلمي وحصر السلاح بيد الدولة .

السيد احمد الصافي "حفظه الله" من خطبة الجمعة للسيد السيستاني "اطال الله عمره"
عام 2016

بحّ صوت المرجعية.. ولا من مجيب من (تسعة رهط)!؟؟ فسارعوا لإرضائها وسنكون معكم... وإرضاؤها قوة للمذهب.. وإعتزالكم لها ضعف ووهن للمذهب.. كولوا لا!!!

السيد مقتدى الصدر "اعزه الله"

{..وَكَانَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ تِسۡعَةُ رَهۡطٖ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ ..}

سورة النمل

الانتخاب شهادة
والشهادة أمانة، والله سائلك عنها ..
حين تقف خلف الستار وتمسك القلم،
تذكّر أنك لا تختار لنفسك فقط،
بل تضع توقيعًا على مصير وطن، ومستقبل أجيال، وتُزكّي من تُوكل إليه رقاب الناس.

هل تحسن الظن بمن سوف توقع على اسمه؟
هل ترى في الموجودين أهلًا للثقة، للعدل، للرحمة، للصدق؟
هل ترضاهم وكلاء عنك أمام الله،
وأمام محمد وآل محمد الذين أوصونا بالعدل والحق ورفض الظالمين؟

فكّر جيدًا ..
فكل ورقة تضعها، هي موقف، وقد تكون وزرًا .
وإن لم تجد فيهم من يستحق،
فالصمت حينها ليس تقاعسًا... بل أمانة.

إِلهِي أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ عَبْدًا دَاخِرًا لَكَ.

_الصحيفة السجادية

_

اجْعَلْ سُكُونَ قَلْبِي، وَأُنْسَ نَفْسِي، وَاسْتِغْنَائِي، وَكِفَايَتِي بِكَ وَبِخِيَارِ خَلْقِكَ.

_الصحيفة السجادية

أمام الله، وأمام الامام الحسين "سلام الله عليه"، هل تجرؤ أن تقول: زكّيت هذا ؟

فكّر قبل أن تشارك في الانتخابات،
فإن الورقة تُطوى في الصندوق، لكنها تُفتح في كتابك.

وَمَتِّعْنِي بِهُدىً صَالِح لا أَسْتَبْدِلُ بِهِ،
وَطَرِيقَةِ حَقٍّ لا أَزِيْغُ عَنْهَا.

_الصحيفة السجادية

الى اللقاء مع انتصار الدم على السيف ..💔

وَهَبْ لِيَ الْأُنْسَ بِكَ وَبِأَوْلِيَائِكَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ.

_الصحيفة السجادية