صباح الخير، قبل فترة أخبرني أحدهم بأنه عندما تضيق به الأرض ويمرّ في شدة وكرب وتُظلم الدنيا في عينه يكرّر هذه الآية: "وأفوضُ أمري إلى الله إن الله بصيرٌ بالعباد" وفي كل مرة يغيثه الله ويفتح في وجهه الأبواب!
أصبحتُ أتذكر قوله في كل ضائقة تمر بي وإني والله أجد العون والتيسير ♥️
أصبحتُ أتذكر قوله في كل ضائقة تمر بي وإني والله أجد العون والتيسير ♥️
"لقد فهمت متأخرًا معنى التسليم والتفويض لله في كافة أموري؛ أتذكر كل ما سعيت من أجله وكنت أظن أنه الخير، وصرفه ربي عني. أتأمل في كل تلك اللحظات التي كنت أفوض أمري لله وكيف كانت حينها تساق لي الأرزاق.. أيقنت بأن خيرة الله، أفضل بكثير من اختياراتي لنفسي. فوضّوا أموركم لرب العالمين."
ولكن الله كان يسبب لك الأسباب حتى تحصل على ما تتمنى في الوقت المناسب لا تيأس فكل تأخيره لك فيها ألف خيرة والعوض من الله سيجبرك على ما فات🌱 .
"لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج و الأعاصير، الحياة لمن يتحرك يقدم، يقبل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أو يغرق أخيرًا "
"تُصلي عليه صلاةً واحدة فيُثني عليك الله بها عشرا ، اللهُم صل وسلم على نبينا مُحمد"🌿.
"أيقنتُ أن أعظم شعور يجتاح قلبك في أثناء ابتلاءك "شعور المعيّة" يبعث الله لك الرسائل والأشخاص على هيئة إلهام ربّاني! فإذا يأست وجدت كل الأحداث تُخاطبك وكل الآيات تعنيك وتواسيك"♥️