أحيانًا ،لا فصاحتك ولا براعتك ولا مخزونك البلاغي ،كافين لترجمة قيامتك الداخلية.
❤1
سامح نفسك بكُل نسخك السابقة لأنك في كل مرة كنت تبذل أفضل ما بوسعك بحسب مستوى وعيك حينها .
القلب يعرف، والروح تعرف، وباب الهوى على مصراعيه يعرف، و الأنا في داخلي تعرف، لكنه أنت..أنت وحدك الذي لا تعرف، وهذا مايجعل المعرفة في كل اتجاهٍ هباءً، إذ لم تذهب في الاتجاه الصحيح.