أحيانًا ،لا فصاحتك ولا براعتك ولا مخزونك البلاغي ،كافين لترجمة قيامتك الداخلية.
❤1
سامح نفسك بكُل نسخك السابقة لأنك في كل مرة كنت تبذل أفضل ما بوسعك بحسب مستوى وعيك حينها .
القلب يعرف، والروح تعرف، وباب الهوى على مصراعيه يعرف، و الأنا في داخلي تعرف، لكنه أنت..أنت وحدك الذي لا تعرف، وهذا مايجعل المعرفة في كل اتجاهٍ هباءً، إذ لم تذهب في الاتجاه الصحيح.
إن كان سؤالك عن حالي عاديًا ،فأنابِخير،
أما إن كان يُهمك أمري فقد نُطيل الاجابه.
أما إن كان يُهمك أمري فقد نُطيل الاجابه.
❤2