‏ما عاد تسعدني من أيامي ايام
وأشياء واجد في عيوني تساوت .

هَلِ الْمُوَاسَاةُ يَوْماً حرَّرَتْ وَطَناً
‏أم التّعازي بَدِيلٌ إنْ هَوَى العَلَمُ

‏رحمه الله عنده بيت كان وما زال يعتبر نهج حياااااااة يقول به "لا تشك للناس جرح أنت صاحبه / لا يؤلم الجرح إلا من به ألم"

‏"في محطّات العمر
‏ما كنت من ضمن اختياري
‏القدر جابك ..
‏وأنا ممنون للأقدار جدّا"

‏في شطر لمساعد الرشيدي يقول:"اللي يحبّك يصنع المعجزاتي" وهذا كفيل بإغلاق باب العتب

‏كل اللّيالي عابرة إلا ليالي ضحكات العائله
‏الله يعمّر بيتها
‏🤍

‏" الله يديمك يا هديه جتّ من عقب اجتهادي
‏عوضني الله فيك من بعد المشاوير الشدايد ".

‏ و سنين عمري قبل اعرفه حسوفه🤍

‏"أيحضننا مدى الأيام درب؟
‏أتجمعنا سنين العمر دار؟"

‏يا أبرك مصاديف العُمر
‏ وَ أعزّ من روحي عليّ
‏

⁃قال مساعد
‏"كل شيّ إلّا وقاري واعتزازي
‏من بغى فرقاي .. عيني لا تشوفه"

‏مامعك عذرٍ يشرف ولامعي قلبٍ يسامح .

‏جعل ما يجهلك . .
‏" اللي تهذري به ".

‏كسرت قواعدٍ عدة عرفت حينها أن المرء حين -يرغب- لا يُعيقه شيء

‏"يا من يشتري ضجري ويُهديني الحياة وِسام"

‏أشوف إن السماء رحبة وصدري بالسعد أوسع
‏وأنا أشوف الأهل حولي وداري بالفرح مَحفوف

ما علی وجه البسيطه مستريح
‏كل جوف فيه هم منزوي
‏القوي يحاول أنه ما يطيح
‏والضعيف يحاول يسوي قوي ...

رحم الله من قالها

‏"لا تقول الوقت قاسي والفرص فوّاته / العزوم تشد حيلك .. والدروب تودّي"