"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : يَا مَنْ تَوَاضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِهِ، يَا مَنْ اسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِهِ، يَا مَنْ ذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِعِزَّتِهِ، يَا مَنْ خَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِهَيْبَتِهِ، يَا مَنِ انْقَادَ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ خَشْيَتِهِ، يَا مَنْ تَشَقَّقَتِ الْجِبالُ مِن مَّخافَتِهِ، يَا مَنْ قَامَتِ السَّمَاواتُ بِأَمْرِهِ، يَا مَنِ اسْتَقَرَّتِ الأرَضُونَ بِإِذْنِهِ، يَا مَنْ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ، يَا مَن لَّا يَعْتَدِي عَلَى أَهْلِ مَمْلَكَتِهِ، سُبْحَانَكَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ خَلِّصْنَا مِنَ النَّارِ يَا رَبِّ، يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ."
- دعاء الجوشن الكبير
- دعاء الجوشن الكبير
يارب أجعلها أيام وليالي جبر وخير لنا بها في كل يوم قبولًا بالسماء ومحبةً بالأرض وتوفيقًا يلازم الخُطى وبركةً بالوقت والعمل والرزق.
وغدًا سيجري دمع عينك فرحةً
وترى السحائب بالأماني أمطرت
وترى ظروف الأمس صارت بلسما
وهي التي أعيتْك حين تعسّرت
وتقولُ سبحان الذي رفع البلا
مِن بعد أن فُقد الرجاء تيسرت.
وترى السحائب بالأماني أمطرت
وترى ظروف الأمس صارت بلسما
وهي التي أعيتْك حين تعسّرت
وتقولُ سبحان الذي رفع البلا
مِن بعد أن فُقد الرجاء تيسرت.
هاربة إليك
أستغيث بك
أن أنجو مِن نفسي
وأفكاري
ومِن سوء ما يجري
فبرحمتَك
أزِل عَني.
أستغيث بك
أن أنجو مِن نفسي
وأفكاري
ومِن سوء ما يجري
فبرحمتَك
أزِل عَني.
يا ليلة القدر . .
لا أعرف أين تكونين بالتحديد، ولا في أي ساعة ستفتحين أبوابك، ولا أعرف ما هو الدعاء المناسب الذي سيشفي سنواتي السقيمة، ويلبي احتياجاتي المعقدة، ولكن ما أعرفه أنك عوض عن ألف شهر، وأنني متعب من كل الأحداث التي تمر في صدري، والذكريات العالقة في مخيلتي والمشاعر المتكدسة في حجرات روحي، وأريد أن تمسحي الحزن عن قلبي المنهك، وأن تجبري كل کسر موجود بداخلي، وأن تترجمي كل الأماني التي لا أستطيع وصفها ، والحاجات التي لا أجيد شرحها، وأن تساعديني في تغيير قدري للأفضل وتعديل مستقبلي للأفضل، وأن يطالني العفو الإلهي رغم أخطائي، والمدد الرباني رغم ذنوبي وأن تعتقي رقبتي من النار ، وأن أعيش هذه الحياة بسلام حتى مطلع آخر فجر أعيشه .
لا أعرف أين تكونين بالتحديد، ولا في أي ساعة ستفتحين أبوابك، ولا أعرف ما هو الدعاء المناسب الذي سيشفي سنواتي السقيمة، ويلبي احتياجاتي المعقدة، ولكن ما أعرفه أنك عوض عن ألف شهر، وأنني متعب من كل الأحداث التي تمر في صدري، والذكريات العالقة في مخيلتي والمشاعر المتكدسة في حجرات روحي، وأريد أن تمسحي الحزن عن قلبي المنهك، وأن تجبري كل کسر موجود بداخلي، وأن تترجمي كل الأماني التي لا أستطيع وصفها ، والحاجات التي لا أجيد شرحها، وأن تساعديني في تغيير قدري للأفضل وتعديل مستقبلي للأفضل، وأن يطالني العفو الإلهي رغم أخطائي، والمدد الرباني رغم ذنوبي وأن تعتقي رقبتي من النار ، وأن أعيش هذه الحياة بسلام حتى مطلع آخر فجر أعيشه .
وكلتك كل أمرٍ في قلبي
لا أستطيع البوح به
وكلتك كل شعورٍ
تعايشت معه بصعوبة
و احتسبت به الأجر عندك
أنّك لن تتركني يا الله دون عوضٍ
يُنسيني كل ما مررت به .
لا أستطيع البوح به
وكلتك كل شعورٍ
تعايشت معه بصعوبة
و احتسبت به الأجر عندك
أنّك لن تتركني يا الله دون عوضٍ
يُنسيني كل ما مررت به .
ولا تَجْعل عَظِيم خَوْفي يُنسِيني أنَّ
الأمرَ كُلَّهُ بيَدِكَ وَحدك ولن يضُرُني
شيء أردت بهِ سُبحانَكَ نَفعي !.
الأمرَ كُلَّهُ بيَدِكَ وَحدك ولن يضُرُني
شيء أردت بهِ سُبحانَكَ نَفعي !.
وآمن روعاتي لأن مخاوفي كثير
وأحفظني من الخسارات
لأن مامعي قلب يتحمل الخساره
وأحلل عقدتي من لساني
لأن الكتمان صعب والكلام تفريج
ولا تذيقني مرارة الفقد
وأجعلني ممن أحببتهم فالأرض وفي السماء..
وأحفظني من الخسارات
لأن مامعي قلب يتحمل الخساره
وأحلل عقدتي من لساني
لأن الكتمان صعب والكلام تفريج
ولا تذيقني مرارة الفقد
وأجعلني ممن أحببتهم فالأرض وفي السماء..
أمّا عنِ الله، وما يجري في دنياك!
فلا تخف أبدًا، هوَ ربٌّ وأنتَ عبد فأرح نفسَك من عناء التفكير، وسلّم الأمر لصاحبِ التدبير؛ فلسوفَ يُعطيك سبحانهُ فترضى غاية الرضا🤍
فلا تخف أبدًا، هوَ ربٌّ وأنتَ عبد فأرح نفسَك من عناء التفكير، وسلّم الأمر لصاحبِ التدبير؛ فلسوفَ يُعطيك سبحانهُ فترضى غاية الرضا🤍