«ما زالت تؤنسني كلمة الرافعي:
‏"وﻳﺮﺗﻘﺒﺎن ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﻣﻦ رﺣﻤﺔ ﷲ ﻧﻬﺎرًا ﺟﺪﻳﺪًا..."

وحال المسلم أن يكون دومًا في حالة ترقّب لرحمة الله تتنزل عليه فتكشف الضيق وتُيسر ما تَعسّر وتجعل من الظُّلمات منافذ من نور.»

"اللهم إنّي لستُ أبا ذَر...
لا أستطيع العيشَ وحدي، ولا الموتَ وحدي، ولا خوضَ معاركي وحدي."

قال النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : «خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ"»

اللَّهُمَّ زوِّجْ كُلَّ فتاةٍ صَالِحةٍ برجلٍ مِنْ أَحبِ الرِّجالِ إليكَ، ولا تبتليها في زَوْجِهَا، ولا ذُرِّيَّتِهَا..

اللَّهمَّ زَوِّجْ شبابَ وبناتِ الإسلامِ، ويَسِّرْ لَهُمْ الحلالَ وصَعِّبْ عليهم الحرامَ، واحْفَظْ عليهم عِفَّتَهُمْ.

أُجيد أن أكون: عابرة بنعومة،
كثمرةٍ لا تُقطف،
تمرّ بخفّة وتُبهج… دون أن تُؤخذ.

- مَسَرّة

شكرًا للجامعة عشان سببتلي unlimited emotional breakdowns حتى فالعطلات والأيام لي المفروض نستمتع فيهن ...

في نوع من الحنين أسمه بالإنجليزي “anemoia”، يعني:
الحنين لوقت لم تعشه. الروح تحمل في طياتها ذكريات لا ندركها، ربما تلمحها في صورة، تشعر وكأنها جزء روحك، ليس مجرد اشتياق لمكان أو زمن، بل هو شوق لشيء لم تعشه بعد، لم تشمه أو تسمعه، ومع ذلك تشعر بارتباط عميق به

إسراء وتعزيزها ليا في كل مرة 😔🫶🏽

رب كلمة لا يُلقي لها بالاً تهوي به في جهنم سبعين خريفًا ..

لا بأس بقليل من الحُزن في مقابل أن تتخذ قرارًا صحيحًا تبني عليه حياتك، أحيانًا تكون القرارات القاسية هي السبيل الوحيد لواقع أفضل وحقيقي، الوقت يعالج كل شيء ويهدم كل شيء حتى الذكريات الجميلة، وأنبل العواطف تموت ويحل محلها نوع من الحكمة الباردة، التي تجعل كل شيء يهدأ.

- منقول

📌 Constant reminder

قال خالد مولى أبي مسعود:
قال حذيفة لأبي مسعود: إن الضلالة حق الضلالة: أن تعرف ما كنت تنكر، وتنكر ما كنت تعرف، وإياك والتلون في الدين فإن دين الله واحد.

لنقنه When life gives you lemons 🤧

قد بَلغنا عصر الجمعة
وقتٌ مُجاب، وربٌّ وهَّاب !

يـا ربِّ أَقِرَّ أعيُننا .. 🤍

ساعة استجابة ضمّونا في دعواتكُم

ندعو أن ا*رايئل تطفى بقاز ولا بنزين؟
أين أقوى 😔

نسأل الله أن ينصر المسلمين المستضعفين ويخرجهم منها سالمين آمنين مطمئنين

وكلما رأى الإنسان نفسه معرضا عن تدبّر القرآن، أو معرضًا عن بعض معانيهِ ثم تذكّر "وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لأَسْمَعَهُمْ"
يَجفُّ ريقهُ من الهلع لا محالة!