هل طبيعي أن الشخص يكون عنده خطط كثيرة للعطلة وفجأة يختفين بعد تقرر تبدا فيهن؟

الموضوع مزعج مع سباق الوقت!

في فترة ما بدلت الأغاني والمسلسلات بالبودكاست والحقيقة كانت فترة جميلة، صح أن بعض الحلقات مش ولا بد بس استفدت واجد
حاليا ومشعارفة شن السبب صايرلي نفور من الأجهزة الذكية والانترنت عامةً ومشعارفة كذلك هل نفرح ولا نزعل؟

في حلقات واجد حاطتهن في المشاهدة لاحقا ووللأسف حماسي قل ..
نفس الفكرة مع الكتب والقراءة كنت نفضل نبدا في كتاب نقعد فيه شهور
على ان نقعد هكي بدون شي نقرا منه ولو ربع صفحة!!

مش زعلانة أبدا على فراغي ولا صحتي ولله الحمد والمنه
بس كل ما نذكر قول الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
نعمتان مغبون فيهما الانسان الصحة والفراغ

يقعد خاطري نتسابق أنا والزمن بس عشان ننجز أكبر قدر ممكن من الأشياء.

ومش ضعف همة كذلك بس فترة تشتت والله المستعان والاسباب مجهولة!

اكتشفت اكتشاف عظيم الفترة هذي
أن معنديش هواية معينة 😄
اتضح إني مجربة عرم حاجات وملقيتش نفسي في ولا شي
وهل نفرح ولا نزعل .. مش قادرة نحدد

بس السؤال متاع كل يوم
هل عادي شعور التشتت هذا أو لا؟

"لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب، وانظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد، فإنما الناس مبتلى ومعافى، فارحموا أهل البلاء، واحمدوا الله على العافية".
- سلمان العودة

من رحمة الله بعباده أن الصلاة على نبيه ﷺ،
‏#تكفيك_عن_كل_دعاء_ترجوه، فإذا عز المطلوب،
‏وعظم المرغوب وكثرت الذنوب والهموم،
‏وعجز اللسان عن إدارك كل ما في القلب،
‏تكفيك الصلاة على النبي لإدراكها من الرب !.

اللهُمّ صلِّ على نَبينا مُحمّد صَلاةً تنحَلُّ بِها العُقَد وتنفَرِجُ بِها الكُروب وتُجبَرُ بِها القُلوب وتُقضى بِها الحَوائِج وتُنالُ بِها الرَّغائِب

عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر وذكر الحديث وفيه: قال :"ألا أدلك على أبواب الخير؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله!
قال: الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار".

والعاقل يُتبع كل ذنب وتقصير بصدقة.

ثلاثُ كلماتٍ كان يكتب بها بعضُ السلف إلى بعض، فلو نَقَشَها العبدُ في لوح قلبه يقرؤها على عدد الأنفاس لكان ذلك بعض ما يستحقه، وهي: "مَن أصلحَ سَرِيرتَه أصلحَ اللهُ علانيتَه، ومَن أصلح ما بينه وبين الله أصلحَ اللهُ ما بينَه وبينَ الناس، ومَن عَمِلَ لآخرتِه كفاه الله مَؤُوْنةَ دنياه."
- ابن القيم | الرسالة التبوكية

هذا الحزنُ الجماعيُّ على أُنس، ليس لأنّه صاحبَ أرقامٍ على السوشيال ميديا..
أو مراسل مشهور على الشاشات المهمّة.

بل لأنّه كان صفعةً تلطِمُنا كلّما نسينا، أو تناسينا،
حلقة وصل مع ضمائرنا المُتعبة، نبضًا يدخل بيوتنا،
صوتًا وصدقًا.
فقدانه يُشبه انطفاء نافذة تُطلّ على الحقيقة، وانكسار قلمٍ كان يكتب بالدمع والضوء معًا. لم يكن أُنسُ خبرًا يُقرأ، بل كان وجهًا من وجوهنا، ولهذا حين غاب:
شعرنا جميعًا أنّ شيئًا منّا قد أُغتيل معه.

"وحتى عندما اِرتبَك المسار لم يهتزّ اليقين. لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ لأنني أؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدًا من يدي؟ ربما.."

"صيف الذنوب و المعاصي "

مهرجان صيف بنغازي و استضافة فنانين

بعد أن أنعم الله علينا بالأمن والأمان و الإعمار الأفضل أن نقابل ذلك بالشُّكر و ليس بالغناء.

قال تعالى:- {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ}

قَـالَ الشيـخ العلامـة - ابن عثيمين رحمه اللّه -
والله إنَّ المعاصي لتؤثر في أمن البلاد وتؤثر في رخائها واقتصادها وتؤثر في قلوب الشعب.

اللهمّ لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

تم استرداد حسابي على التيليجرام بنجاح 🥳🎊

تعرضت للاختراق اليومين لي فاتن بس رديته ولله الحمد

حين تركتُ كلَّ شيء يمضي كما قُدّر له،
لم يخطر لي يومًا أن تغمرني السكينة بهذا العمق،
ومنذ تلك اللحظة، عزمتُ ألا أتشبّث بالأشياء كثيرًا؛
فما كُتب لنا سيأتينا، كما أُتي موسى أُمَّه في التابوت،
وما لم يُكتب، لن يستقرّ في أيدينا،
وإن أطبقنا عليه بكل ما نملك.

- لصاحبه

قال أويس القرني رحمه الله :

‏إذا قمت فادعُ الله أن يصلح لك قلبك و نيَّتك ؛ فلن تعالج شيئًا أَشدّ عليك منهما .