Telegram Web Link
المُشكلهَ مبيّن على عيُوني إنتظارَك .
‏لم يعد قلبي يُبالي!
وهذا هو انتصاري المؤسف
أنا تعبَان جَاي إدفع ثمن غلطة .
الوجَع نفَسّ الوِجع بفراگك وملگاك .
بعدَ يومٍ طويلٍ ،
تَجلسُ لِتسألَ نفسَكَ
عَن نفسِكَ .
اليوم گلبي لبَابكم بالليل اخذنِي.
احترك بس لتبين لون دخانك .
أمَا آنَ لي أن أموتْ .
بيدٍ قاسية
سينتزعُ الزمان
الشوارعَ المُتشابكةَ في صَدري
لنْ يبقى شيء غير الذكريات .

بورخيس
عمّا قليل
سَيحلُ الليل
ويختارُ الموتى
مقاعدهم في رأسي

- فراس السعدي .
جعلتِني أرحل وأنا أحبك
أذهب وأنا أرغب بالبقاء
أتظاهر باني تركتك بإرادتي
بينما أنا
كنت أبحث عن
سبب واحد للإستمرار
Forwarded from things I can't say (زَيِنةْ.)
فلا خفَّفَ الرَّحمنُ ما بي مِن الهوَى
ولا قطعَ الرَّحمنُ عن حُبِّهُ قلبي
Forwarded from ﮼دُنيـا.
‏أحتاج لرئتين بحجم منطاد لأتنهد .

_ قيس محمد
تَلوحُ الذكرَياتُ بِكُل دَربٍ
‏لأَهرُبَ مِن شتَاتِي لِلشتاتِ .
ومن فمي الذي تستلقي فيهِ صرخات
الذي تستلقي فيه أمتعة رخيصة
تخرج كلمة وداع صغيرة
لا يسمعها حتى الجالسون في أذني .

- وديع سعادة
أيُّ ضميرٍ لديك؟ أيُّ قلبٍ خالٍ من الرحمة يسكن صدرك؟تذهب في الليل لتسهر مع أخرى،تُهديها من الكلام ما كنتَ تهمسُ به لي،
بنفس العذوبة… بنفس الزيف!قل لي هل كنتَ تتركني كلَّ ليلةٍ على أمل أن تتذكّرني على أمل أن تشتاق، أن تعود، أن تحنّ وتذهب لتضحك معها…؟هل كنتَ تنظر إلى رسائلي ولا ترد لأنك مشغول تكتب لها ذاتَ الكلمات؟هل كنتَ تمسح دموعي بكفّي،
وتجفف حزنها بكفٍّ أخرى؟أنا التي أحببتك منذ الطفولة،منذ أن لم أكن أعرف ما هو الحب،لكن قلبي اختارك، وقلبي كبُر بك،
ونضج بك،وصدق أنك “أنت”… المختلف عن العالم فهل جزائي بعد كل هذا أن أكون مجرّد محطةٍ على طريق أكاذيبك؟أن تكون خيانتي هي الجواب الوحيد على سنين انتظاري؟
أن يكون وفائي سذاجةً في عينيك،بينما تعيش مع غيري لحظاتٍ أنتَ وعدتني بها؟أي قسوةٍ هذه؟أي مخلوقٍ أنت؟! أتعلم كم مرّة قلتَ لي: “لا تتركيني، أنا أموت بدونك”؟وكم مرّة قلتَ لها نفس الجملة؟أم كنتَ تحفظ كلماتك في دفتر، وتوزّعها على قلوب النساء وكأنهنّ لا يستحقنّ الصدق؟أتظنّ أني سأرضى بأن أكون الأولى أو الأخيرة في لائحة كذبك؟
أتظنّ أني سأبتسم لأنك تقول إنك “تحبني حقًا”؟الحب لا يُثبت بالخيانة،ولا يُبنى على جثةِ ثقةٍ قُتلت تحت قدميك قل لي، بصراحة،
حين تضع رأسك على وسادتك،ألا تسمع صوتي؟ صوت ضميري الذي كنتَ تطفئه ليلًا،
حين تضحك مع من ليست أنا؟ألا تراك في المرآة قاسيًا،باردًا، ميت الإحساس؟أيُّ حبٍّ تدّعيه بعد أن دنّسته بفعلك؟أيُّ “أنا آسف” يمكنها أن تُرمّم الخراب الذي خلفته؟
أنا لا أريد اعتذارك، ولا أريد تبريرك ولا أريدك
أنا فقط أريدك أن تشعر أن تشعر بما فعلته،
أن تستيقظ ذات ليل،وتختنق بكلماتي،أن تتذكرني لا لأني “مررتَ بحياتك”،
بل لأني كنت الشيء الوحيد الصادق فيها…
الشيء الوحيد الذي لم يكن كذبة
‏لا تبرر غرابتك لأن لا أحد مر بأحداث قصتك .
2025/06/29 15:48:07
Back to Top
HTML Embed Code: