لا البَوحُ يُطفِئُ مَا في القَلبِ مِنْ
وَجعٍ ولا الدُّموعُ تُسَلِّينِي فَتنهَمِرُ
عَلِقتُ مَا بينَ كِتمانٍ يُؤرِّقُنِي
وبينَ قلبٍ مِنَ الخذلانِ ينصَهِرُ
وَجعٍ ولا الدُّموعُ تُسَلِّينِي فَتنهَمِرُ
عَلِقتُ مَا بينَ كِتمانٍ يُؤرِّقُنِي
وبينَ قلبٍ مِنَ الخذلانِ ينصَهِرُ
يمشي العام تلوَ العام
والأيام نجُرُّهـا جرّا
وعقارب الساعة
تلـدغ بعضها
فلا قريـب أرغب
ولا بعـيد يُرغب
كل الألـوان
صـارت أسود
قُُطـع الوريد
فلا نَفَـس يفيد
ولا شعور يبقى
قلبي مثقوب
روحي تتسرب
وجسدي بات بلا مأوى
والسلام على السلام.
والأيام نجُرُّهـا جرّا
وعقارب الساعة
تلـدغ بعضها
فلا قريـب أرغب
ولا بعـيد يُرغب
كل الألـوان
صـارت أسود
قُُطـع الوريد
فلا نَفَـس يفيد
ولا شعور يبقى
قلبي مثقوب
روحي تتسرب
وجسدي بات بلا مأوى
والسلام على السلام.
ما وراء قضبان صدري ، ليس نبضات قلبي
إنه شيء مُتعب، شيء قديم
يطرق طيلة الوقت، يحاول الخروج..🤍
إنه شيء مُتعب، شيء قديم
يطرق طيلة الوقت، يحاول الخروج..🤍
كتبتُ كثيرًا وَحُذِفَت كثيرًا
لَا شَيْءَ يَدْفَعُنِي لِلِاسْتِمْرَار . .
أَشْعُرُ أَنَّ أَصَابِعِي مبتوره نوعاً مَا . .
أَتَمَنَّى أَنْ تَأْتِيَ إلَيّ الْآن . .
تَعَالَي عَلَى هَيْئَةِ طِفْل يَطْرُق الْبَاب وَيَهْرُب .
لَا شَيْءَ يَدْفَعُنِي لِلِاسْتِمْرَار . .
أَشْعُرُ أَنَّ أَصَابِعِي مبتوره نوعاً مَا . .
أَتَمَنَّى أَنْ تَأْتِيَ إلَيّ الْآن . .
تَعَالَي عَلَى هَيْئَةِ طِفْل يَطْرُق الْبَاب وَيَهْرُب .
لم أشعر أبدًا بالرغبة في القفز من جسرٍ ما، ولكن هناك أوقات أردت فيها أن أقفز من حياتي، من جلدي، من الذي حدث،
ومن ما قد يحدث.
ومن ما قد يحدث.
اتمنى ان أتحرر من روحي
و أن أنتزعني بشده
أن أنسى كل لحظاتي
أتمنى النوم ولو ليلة واحده بدون بُكاء
اجهش في كل ليلة كأنني طفلاُ فقد لعُبته المفضله
اتمنى أن أوقف قلبي طويلاً عن كل الالم اللذي يشعر به..
و أن أنتزعني بشده
أن أنسى كل لحظاتي
أتمنى النوم ولو ليلة واحده بدون بُكاء
اجهش في كل ليلة كأنني طفلاُ فقد لعُبته المفضله
اتمنى أن أوقف قلبي طويلاً عن كل الالم اللذي يشعر به..
لم تكن مجرد محاولة فاشلة،
كان بترًا لشيء بداخلي،
أدركت حينها أني لن أعود أنا مرة أخرى.
كان بترًا لشيء بداخلي،
أدركت حينها أني لن أعود أنا مرة أخرى.