Telegram Web Link
يتمنىٰ المرء يومًا ما ولو لمرةة واحدة فقط أن ينعم بالمأمول والمرغوب ، بدلًا من قسوة التأقلم علىٰ  المفروض والمُتاح .😴💔
"اعتدت الصلابة، حتي اني نسيت كيف يبكي المرء ليستريح."
"لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا
عَرَفَ الحَبِيبُ مَكَانَهُ فَتَدَلَّلَا"
إذا كانت البدايات
وحدها جميلة
دعينا نبدأ مجدداً
دعينا نبدأ مراراً وتكراراً
، دعينا لا ننتهي أبداً . ♥️
- أطمئن معه، أشعرُ بأنّ التواجد في مُحيطه
  أحنّ ما قد حظيتُ بِه على الإطلاق.
لِماذا لا تَغَيَّبَ
مِثْلَما يَكوّن الغَيَّابَ
أو .. لِماذا لا تأتي
مِثْلَما يَكوّن المَجِيء،
لِماذا نَحنُ نَدّورُ
بَيْنَ علامات الإسْتِفْهام،
ألَن تَصْبَحَ لنا نُّقْطَة؟
القناء مكس اغاني+شيلات .👇😻
(أختياراتنا تاليق بذوقكم)✌️💥

https://www.tg-me.com/+VZE56V6tQZ4hA4wQ


اشترك سريع قبل تغيير الرابط👆🤤
صباحكم سعادة 🌹
- أنا عُمري مَا حطيّت عيني على حاجة أحد، حتى
حاجتي لمّا لقيّت زَحمة عليها "تَركتها".
- ثَلاثة لا تُحاول أنْ تُغير مِن طبَاعهم
" الخَائن والجَائع وقليّل الأصل".
- روّق روّق يَ إنسان لا تكن الوحيد اللّي يُبذل مَجهُود
فِي كُل حَاجة خَلّي السَفينة تَغرق عَادي.
- مُستحيل مُؤذي يقول لك حقك عليّ لازم
يمثل دور الضَحيّة.
- شعور القَرف مِن الشَخص، أقوى مِن التخطي بألف مرة.
- أعاملك بالإسلوب اللّي يُناسبك ويُناسب أفعَالك، لا أنت مَجبور تِتقبلني ولا أنا مَجبور أجَامِلك.
- العالم أعمى، فلا تُبالغ فِ وضوحك🤍.
- مَا مَرّ ذِكرك إلا وأبتسمت لهُ
كأنك العيّد و البَاقون أيامُ🤍.
- المُصارحة ثم المُصارحة مهما كان المَوضوع
يَزعل، لا تكذب ولا تستغفل🤍.
- جهلك فِي بَعض الأمور أريح لك .
- أنا عايشه على مبدأ : next
الدنيا مو واقفه ع حد.
"وأما الثأر لا ينساه إلا خسيس وخائن.."

المذابح التي تجري في غزة تقتل فينا حب الدنيا وتوقظ فينا حب الموت..
..ولعل ذلك يكون بداية الصحوة الحقيقية للأمة وخروجها من الوهن؛ خروجها من حب الدنيا وكراهية الموت؛

وليس في الحياة ما يدعو للحياة إلا أن يختزن المرء مشاعر الغضب، وأن يختزن مادة الوعي، فينفذها حين يأتي وقتها، ويعمل جهده لكي يأتي هذا الوقت سريعا

لقد اختزن كل واحد فينا آلاف مشاهد الدم والموت والجوع والقهر والذل.. فمن أحب أن ينسى أو يغفر فما أخس نفسه وما أشد خيانته!!

هذه مادة الوعي التي يجب الحفاظ عليها.. لا يحاربها ولا ينساها إلا حقير وتافه وخائن!.

غزة ألم وأمل
2025/07/14 04:40:08
Back to Top
HTML Embed Code: