"ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ... تتقلص، وتزول، تجاه أمر كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه، حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك."🧡
قد ينتهي الفاصل الإعلاني عند تغييرك للقناة ،
قد يردّ الشّخص الذي تتصل به عند آخر رنّة للهاتف ،
قد يبدأ الفلم الذي تحبّهه عند إغِلاقك للتلفاز ،
وقد تأتي الفرصهه حين تتوقّف عن إنتظارها .
قد يردّ الشّخص الذي تتصل به عند آخر رنّة للهاتف ،
قد يبدأ الفلم الذي تحبّهه عند إغِلاقك للتلفاز ،
وقد تأتي الفرصهه حين تتوقّف عن إنتظارها .
لطالما أحببت الأشخاص الهادئين ..
فأنت لا تعرف أبدًا إن كانوا يرقصون في خيالهم
، أم أنهم يتحملون حُزن هذا العالم . 😔💔
فأنت لا تعرف أبدًا إن كانوا يرقصون في خيالهم
، أم أنهم يتحملون حُزن هذا العالم . 😔💔
لو أن بين إخوة يوسف أُخت واحدة
لقصت أثره ،
كما فعلت أُخت موسى لِتُعيده لحضن أُمه ،
الأخوات لا يعرفن طريق الجُب ،
بل يعرفن طريق الحُب .♥️
لقصت أثره ،
كما فعلت أُخت موسى لِتُعيده لحضن أُمه ،
الأخوات لا يعرفن طريق الجُب ،
بل يعرفن طريق الحُب .♥️
أنت في هذه اللحظة حاضر في عقول الكثيرين ،
من المُمكن أن تكون " حديثاً " بين إثنين ،
" خيالاً " لحبيب مُشتاق إليك ،
أو " قُدوة " لِطفل إلتقيت به صدفة ،
أو تكون " دُعاء " يُرفع إلى السّماء ،
" حُلماً جميلًا " لشخص يُفكّر فيك قبل أن ينام ،
أنت في هذه اللحظة يا صديقي
تسكُن لحظات العديد من الأشخاص .♥️
من المُمكن أن تكون " حديثاً " بين إثنين ،
" خيالاً " لحبيب مُشتاق إليك ،
أو " قُدوة " لِطفل إلتقيت به صدفة ،
أو تكون " دُعاء " يُرفع إلى السّماء ،
" حُلماً جميلًا " لشخص يُفكّر فيك قبل أن ينام ،
أنت في هذه اللحظة يا صديقي
تسكُن لحظات العديد من الأشخاص .♥️
حَزينٌ جدًا ..
إن هذه المدينة التي أسكُنها
لا تشبه المدينة التي تسكُنني.
إن هذه المدينة التي أسكُنها
لا تشبه المدينة التي تسكُنني.
إنَّ ما يمنعك من الإبصار ليس سوى ذاتك، ولا حرب تستحق الخوض سوى حربك ضدَّ نفسك.. وإنك إن انتصرت، اكتشفت ألا أحد هنالك منذ البداية، وأنك كنت تحارب أوهاماً متبخّرة، بل ستدرك لاحقاً، ألا حرب وقعت، ولا ضحايا؛ فكُلّ شيء كان ولا زال لم يكن أبداً. إن الانتصار الحقيقي هو الإدراك على مستوى عميق من الوعي أنَّ كل شيء ليس إلا ظلالاً للاشيء، وأنك تعيش وهماً مستمراً باستمرار الحياة نفسها.
لست غاضبًا جدًا
ولا حزينًا بشكل مأساويّ
أنا قلِق حيال كلمة (آسف) التي ستقولها
هل ستمنع سطوة الأسئلة في رأسي؟
هل ستقضي عليها؟
هل ستكون قادرة على مُجابهة
كيف استطاع أن يفعلها؟
ولا حزينًا بشكل مأساويّ
أنا قلِق حيال كلمة (آسف) التي ستقولها
هل ستمنع سطوة الأسئلة في رأسي؟
هل ستقضي عليها؟
هل ستكون قادرة على مُجابهة
كيف استطاع أن يفعلها؟