وَ لَكِنَّنِي فِي خِضَمِّ كُلِّ الأشيَاءِ ، أُؤمِنُ برِقَّةِ الله مَعِي .
ذنبه عظيم من اطفئ شغف انسان وتركه يصارع التساؤلات ويبحث عن عيوب في نفسه تفسر سوء قدرة
الناس عمومًا م يمشي معهم غير المعاملة الباردة والإهمال واللامبالاة والرد المتأخر، مافيش مخلوق تحطه في مكان أقرب من الروح للروح الا ويحطك أنت وروحك على الرف ويروح لغيرك ، البشر يحبون الإرهاق لغيرهم ، كائنات غريبة.
من الطبيعي ان تمر بفتره تُقدس فيها السكوت والابتسامه الباهته وانعدام رغبتك بالعتاب والكلام المستهلك، فجأةً ترضى بأي شيء يحصل لك.
في قانون علاقاتك "لا تعتب على الخطأ إلا مرة واحدة، وإن تكرر اكتفي بأن تأخذ موقفاً" لأنك تتعامل مع أشخاص ناضجين وقادرين على الاستيعاب دون تكرار الكلام، وغالباً هذا التكرار لن يكون إلا محاولة يائسة، لأن من لديه علم عن خطوطك الحمراء ومع ذلك يتعداها فهو غير مهتم من البداية أصلاً.