بعَد ما أگول وصلَت ، عُبرت الحَد
وبنيت بـ بين روحي وبينهم سد
واضح الاختلاف بلون الگلوب
و گلبهم من بعيد مبين اسود .

"وكتمتُ ما في القلبِ حتى لم أعُد
‏ أدري إذا ما بحتُ كيف أقولُ؟"

شفتَك
وأستحيِت اتعَاتب وياك
شفتَك مو هذاك اليِسوه العتَاب.

تعال أُفگدني
لَتخلي العُذر مَهرب
تراچي إثنينا
وبَس ننگطِع نخرب .

‏ودعتهُ والشوق في كبدِي
‏هذا الوداع وِداع الروحُ للجسدِ.

فؤادي،
وهل في ضلوعي فؤاد؟
لقد كدتُ انساهُ لولا الصدى

- السياب

اليصير مرايتك يندل حسرتك وين
يعرف وين بيك مجودره الوجعه!

شلتك عود يابس ،
شارد من النار ،
و يوم الخضرت ،
تنكر فضل طيني !

و إذا گتلك عيّوني ، مقصِّر يجوز
حبيبي إنتَ و حبيبي
و عيّن عيّني

"ما ترهملي الشوية
انا الرافض سما وگيعان !
شتجيب إنتَ! شتخلي!"

رأيتُ في عينيكِ طلباً للفراقِ ،
وأنتِ تعلمينَ إنني لا أرفضُ لِعينيكِ طَلب .

بكل الأغاني
بكل النصوص، بأسطر الشعر
بكل الأماكن وبكل الشوارع
بكل العيون
بنص گلبي، بين عيوني
بأعمق نقطة بروحي
بكل مكان أنتمي اله
الگاك، انت

قَد يَعودُ المَرء
سَالِمًا مِنَ الأشيّاء الَّتي تؤذيّه
لكنًَه لا يَعُود أبَدًا كَما كَان

‏ثُم تسأليني في رسالة
‏بعد ان أخبرتك بأن شيئًا ما
‏ضاع مني للأبد
‏:ماذا أضعت؟
‏وكأنك تنتظرين
‏أنّ اقول هاتفي، محفظتي، كتابي
‏ولكنها روحي
‏فكيف أجدُها؟
‏وهل تستبدل الرُوح أو تُباع
‏ينقصني شيء ما دائمًا
‏صرخة، إنفعال، بكاء، رفض
‏أو ربما كل ما ينقصني
‏هو أنتِ..

مَا غوتنِي عيوُن غيرَك
وأنتَ تدرِي !
عيوُنك وَلاية الغُربتي
وَلا گلِت لأحَد يروحُي
أنتَ روحُي ".

كيف أخبرك
بأنني أُحبّك
ولكن بشكلٍ غير مُستهلك
ليس مثل احبك أو أحبك
أود إن أُحبّك بطريقه أدبية
ٰ وشاعرية أبديه ٰ
بشكلٍ يحمل الكثير من المعاني
يحمل الكثير من المشاعر
أحبك لأنني أحبك
وأبغض هذه الكلمة
لأنها لا تصف ما بداخلي
لكنني أحبك

ظَننتُكَ مِن وعوُدِ النفسِ أوفى
فسُحقاً للوعودِ وَ حُسنَ ظنيّ