Telegram Web Link
وعدتُك أن اتجاهَل عَينيك
مَهما دعاني الحَنين، وحينَ
رأيتُهما تُمطرانِ نجومًا
شَهِقت ..
- نزار قباني
" فبعضِي لديّ , وبعضِي لديك .. وبَعضي مُشتاقٌ لبعضي .. فهلا اتيت ؟
-محمود درويش
اثآريك وجع مرغوب عِد گلبي !
وأثاريك شحيح أحساس مدري شجابك الدربي!
يا بخت ذيچ العِيون
العايش الهن .
تشعُر وكأنهُ أصبحَ غريباً بعد ذلك القُرب ، تشعُر وكأنكَ تخطيت كُـل الذي حَدث ولكنها الذُكرىٰ أجمل من أن تندثر في زوايا النسيان بعد.
‏اذا ضاقَ صدرُك للحَياةِ فإِنَني
‏أهديتُ صدرِي لِرُوحِكَ مَوطِنا
انا بلياك متمرض تعال الصورة شتعوض
وديربالك
تنسى روحك من جديد
وترجع تغني لحزنهم
وتنذر چفوفك شمع
يضوي بدربهم..”
وجودك
‏هوَ ضربةُ حظٍ للعالمْ
‏لا دورانَ من دونِك
‏لا وجود للمجرات
‏والمُعجزات ‏والعوالم
‏أنتِ الإلهامْ
‏وكُل ما هو دونك ‏عبثي وزائل
‏خالدةٌ مثل تراتيل القرآن
‏تتسربين بخفة ‏لأعمق الأعماق.
لو نلتقي
‏نرمي الزمان وراءنا
‏ونشد قلبينا
‏بصخرة
‏أمشي إليكِ لتكتمل
‏فيّ الجهات
‏وأصير كل حدائقُ الدنيا
‏لأجلك
‏وحينها أقطفُ من عينكِ
‏زهرة!
- عايد رزّاق
"هَذِه هيَ أغُنيتُنا معًا"
كانَ يُِهَديني إياها عِندما يَشتاق لي
"شلونك حَبيبي"
لـ أنهُ يعلم أننِي أحُب
مَاجد المُهندس وألاغاني منهُ
أمَا الأنَ
فَأصِبحتُ أنا أهُدي هَذه الأغُنيه
لخيالهُ الذي لم يُِفَارقني
منذُ لحظه فُراقنا الأولى وكُنت حِينهَا
"أنام أحلم بيك أصحى أفكر بيك"
"أود إن أقول لك"
بُِعدك مِلاني جروح
وأقول لك أيضًا
"مِتگلي وين أروح لو احتاچ الك"
أين أذهب عندما أشتاق لك
أو عندما أشعُر أنني لستُ بخير.
لا أعتقد أنني سألتقي بشخص
يُمكن مُقارنته معك ولا أعتقد أن يُلفت انتِباهي أحد غيرك
يُمكن أن اتحدث معَ جميع أنواع البشر
لكنني دائمًا ما أجد نفسي أفكر
لماذا هُم ليسوا ساحرين مِثلك ؟
وتَتركُ حُزنكَ بَين المَقاعدِ،
‏تَرجوهُ يُسرَق .
‏- مظفر النواب
لا تُطيل الغياب أكثر
فالرُبما تعود يومًا ولاتجدِ مني
سوى رسائل عتيقة
و زهرة يابسة
و لوحات يملئُها التراب
أعيديني الى حيث التقينا
أعيديني الى حضن الأماني
أعيديني فإني اليوم ميت
لأُولد مثلما لما التقينا
أمضيتُ اليوم كُله
أُفكر بكِ
‏منذُ استيقظت
‏اتذكرك ‏وأحن إليكِ أفكر
في ابتسامتك
‏أفكر بكِ وأنا برفقة
أصدقائي
وأنا مُزدحمٌ بتفاصيل العمل
أفكر بكِ
‏وقت ازدحامي، وفراغي
أفكر بكِ في الأوقات الصعبة
فتهدأ روحي
‏أفكر بكِ
‏في الأوقات الموحشة
‏فأطمئن
‏أفكر بكِ ‏وأنا
مُتعب
لكي أستريح من تعبي
2024/06/06 13:33:15
Back to Top
HTML Embed Code: