‏يا ليتهُ يعلمُ أنّي لسْتُ أذكرهُ
‏وكيف أذكرهُ إذ لسْتُ أنساهُ
مشكلتي أحس فراگنِه بي رَجعه …
- المغرمون بالصمت، نصف أحاديثهم في عيونهم والنصف الآخر رسائل لم ترسل، مازالت فى قلوبهم لم يقرأها أحد.
‏أرتَديكَ ، و أخلعُ الأيَام
‏لا تَاريخ قبلَ يَديك
‏لا تَاريخ بعدَ يَديك.
لقد فاتني أن اكون إحدى نبضاتك، خصلة في شعرك، شرياناً في قلبك، فاتني أن أكون مقطعاً في معزوفةٍ موسيقيةٍ تُحبها.
‏"ألا نستحق أن نغمض أعيننا ونحن موقنين أن قلبًا ما في مكانٍ ما لن يتركنا أبداً ؟
لم أجد أحداً يُكلمني بأنتقاء الأحرُف ولذتها مثلُكَ !
أو بوصفٍ أدق ، لا أبالي بصفات أحداً غيركَ !
وكأن الله وضع غشاء يمحي وجود الجميع من بعدكَ .
لـــ#ديار_حسن
‏يعزّ على المرء أن يُصنف أجمل أيامه على أنها ذكريات ، يعزّ عليه اعتبارها انتهت.
دعني أُحِبّكَ،بطريقِتي بأدبيتِي ومُبالغتي، ومَجازيتِي بجنوِني، وتدليِلي وعُمِقي بلهفتِي، وشَوقي وغرابتِي فالطُرق، المُعَتادة لا تَستهوِي قلبيِ .
مُنذ أن قُمتَ بِمُناداتيَ ذاتَ مَرّة بِشَمسي
وأنا أشعرُ بالمَسؤولية حِيالَ أضاءة
عالمكَ كُل يوم.
حين يأخذني الحظ إلى بابك،
‏أجيء بكل حقائبي
‏كأنك سفري الأخير.
وَلَمَحتُها بينَ النساءِ كأنَّها
بدرٌ منيرٌ والنساءُ نُجومُ

أُبدي صُدُوداً إن مَرَرَتُ بِجَنبِها
لكنَّ ناراً في الفؤادِ تهيمُ
الخطاب، الذي كتبتيه
‏لا يخيفني مطلقًا؛
‏تريدين ألا تحبيني مجددًا،
‏ولكن خطابك طويل.
‏اثنى عشر صفحة، بحروف ضيقة ورشيقة!
‏يا للمخطوطة الصغيرة!
‏لا أحد يكتب بإسهاب
‏حين يقول الوداع.
كل اختيار هو قيد، أختر قيود تستحق ما فقدت من حريتك لأجلها.
‏لا أملك سوى رغبة واحدة
أن تجمعنا الحياة
في مكانٍ ما
تجلسين أمامي
و أُحدق بعينيكِ
كما لو أنني شخص
أضاع عنوانه
ووجد لتوِه
المكان الذي تأنس فيه روحه
وترتاح..
وداعتك ما اكَدر انسى
بالي يمك خاف تكَدر .
وعدتُك أن اتجاهَل عَينيك
مَهما دعاني الحَنين، وحينَ
رأيتُهما تُمطرانِ نجومًا
شَهِقت ..
- نزار قباني
" فبعضِي لديّ , وبعضِي لديك .. وبَعضي مُشتاقٌ لبعضي .. فهلا اتيت ؟
-محمود درويش
2024/04/28 14:13:07
Back to Top
HTML Embed Code: