Telegram Web Link
الحب يتحمل الموت و البعد أكثر مما يتحمل الشك و الخيانه...
الضغوط النفسيه تغيّر الشخص من مرح إلى كتلة من الصمت.
هل هو حب ؟ لا ليس حباً بالتأكيد ، لكن الهشاشه النفسيه تجعلك تتشبث بأي إنسان وتشعر بأنك تهيم به حباً.
-إن عآدو إليگم مگسورين ً,فأگسروا ماتبقىٰ منهم لآترحموا من تعمد أذيتُگم،بلٰ گونوآ أنتمٰ المُنتقميٖن...
جرب أن تظل وحيدا فتره، ستجد أن البشر بلا أي فائده حقيقيه سوى إنهاكك في تفاهة سطحيه لمشاكلهم النفسيه طوال الوقت.
إن عقلك في العقد الثاني والثالث من حياتك يكون أشبه بمقلاة رخيصه يلتصق بها الطعام , أما بعد سن الثلاثين فعقلك مقلاة فاخره لا يلتصق بها أي شيء.
الصداقه بين غريبين تبدأ احياناً بكلمه، بلفته حانيه، بلحظة صراحه نادرة. في اللحظه التي تليها يصبح الغريب صديقا بل لعله يكون قد حصل في ثوانٍ على أكبر أسرار الآخر وأعمقها. فغالبا ما تكون ساعات الصداقه الأولى هي الأكثر غزارة وسخاء من حيث منسوب الأسرار المتدفقة من الجانبين، ربما لأن كليهما لا يحسبه صداقه في تلك الآونه بل مصباً مؤقتا للأزمات النفسيه.
أكثر الناس حقاره هو ذلك الذي يعطيك ظهره وانت في امس الحاجه إلى قبضه يده.
قد تشعر بالاحباط عندما تتعرض للفشل , لكنك ستحكم على نفسك بالفشل إن لم تعد المحاولة مجددا..
الماضي قوت الأموات، الحاضر يصنعه الأحياء، المستقبل يرسمه العظماء..
أن تخسر شخصاً بسبب الموت أقل إيلاماً من خسارته بسبب الخيانه، الموت يقضي على المستقبل فقط، لكن الخیانه تقتل الماضي أيضاً.
لا أحد دللَ حيواناً، مثلما دللتك.
تفضّل المرأه ان تكون جميله اكثر من ان تكون ذكيه لأنها تعلم ان الرجل يرى بعينيه اكثر مما يفكر بعقله..
أشد أنواع الضغط النفسي ، أن تتردد بين رغبتك بمعرفة الحقيقه وخوفك من سماعها.
لا تكتم طويلاً، حتّى لا تنفجر لأتفه الأسباب.
لا تنتظر الاهتمام، إلّا من قلب يخاف غيابك.
وإن كثيراً من الصدمات ما يكون لها أثر شديد فتؤدي إلى كوارث نفسية .. والتفسير لهذه الكوارث أن العقل عجز عن تحمل عبئها الثقيل فانهار تحت الضغط العنيف وضاع.
عذاب النفس أثقل من آلام الجسد
صدقوني أنا بخير, القليل من وجع القلب وموجات من الاختناق وتعكر المزاج والعصبيه والهذيان وبعض الجروح والآلام وأيضا الكثير من الخذلان لا تقتل أحدا, صدقوني أنا بخير!
إن السعادة لا يصنعها الطعام وحده ، و لا الثياب الثمينة ، ولا الزهو و الحسد ، و إنما يصنعها حب لا نهاية له.
2025/07/06 14:26:41
Back to Top
HTML Embed Code: