يا ربّ يا واسع!
فطرتني على السعة، فلا أتحمّل الضيق.
يا ربّ ارزقني سِعةً في الصدر والرزق والأوقات، سعةً في العلم والفهم وسعة في قلوب الأحِبة.
🤍
فطرتني على السعة، فلا أتحمّل الضيق.
يا ربّ ارزقني سِعةً في الصدر والرزق والأوقات، سعةً في العلم والفهم وسعة في قلوب الأحِبة.
🤍
عندي يقين بشيء يشبه المستحيل بس فيه جهة مني مطمئنة هادئة راضية عارفة أن الله معي لذلك الرضا يضخ بي، ما أعرف لكن بعد موجة القلق ربِّي مسح على قلبي بلطفٍ عظيم حتى والأمر باقٍ في صخب عارم أقول «بيمر» بطريقة ترضيني وبنهاية تعم البهجة فيني، بتكون الأيام على مشهاي والأحلام واقع أعيشه والدعوات بإذن الله مُجابة، وراح أبشر بها كل من شهد على إنهياري ويعرف إني كنت مؤمنة بأن هالفرحة نهاية مساري
﴿إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ ﴾
لحظات (الدُّعاء) بقيَت خالِدةً في أذهان أهل الجنَّة، لم يستطيعوا نِسيانها؛ (فتلذَّذ بالدُّعاء).
لحظات (الدُّعاء) بقيَت خالِدةً في أذهان أهل الجنَّة، لم يستطيعوا نِسيانها؛ (فتلذَّذ بالدُّعاء).
"حَسبُك أنّ كل قضاء يقضيه الله لك هو خير ومآله إلى خير، حَسبُك أنّ مع كل ضيق يسكن قلبك ومع كلّ وخزة ألم الأجور تصبّ عليك صبًا، حَسبُك أنّ الله يعلم ولا يخفى عليه حالك ولا دمعاتك ولا أنينك وشهيقك، حَسبُك أنّ مع العُسرِ يُسـرا وأنّ الله لا يُخلِف وعده."
🤍
🤍
﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﴾
" ﴿إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا﴾
يُجازي الله تعالى المؤمن على صدق قلبه،
ونقاء صدره، وصفاء نيّته، وحبّ الخير لغيره، فيُسخّر له الأحداث ويسوق له المواقف والأشخاص من حيث لا يحتسب،
حتى إنّ الخير ليأتيه من أبواب شتّى لم يتوقع يوماً أنّها ستفتح له ولو طرقها دهراً. "
يُجازي الله تعالى المؤمن على صدق قلبه،
ونقاء صدره، وصفاء نيّته، وحبّ الخير لغيره، فيُسخّر له الأحداث ويسوق له المواقف والأشخاص من حيث لا يحتسب،
حتى إنّ الخير ليأتيه من أبواب شتّى لم يتوقع يوماً أنّها ستفتح له ولو طرقها دهراً. "
كُلما ساءت الأمور أتلمس في وصف الرحمة الربّانية الواسعة على لسان مولانا الرافعي رحمه الله لمّا قال:
"يَا رَحمَة الله مِن فوقِ سَبعِ سَمَاواتِهِ، لَقَد عَلَّمتِنَا أن لَا نيأسَ مِنكِ أبدًا، ولو كنَّا مِنَ الهَمِّ تَحتَ سَبعِ أرَاضِيه!"
"يَا رَحمَة الله مِن فوقِ سَبعِ سَمَاواتِهِ، لَقَد عَلَّمتِنَا أن لَا نيأسَ مِنكِ أبدًا، ولو كنَّا مِنَ الهَمِّ تَحتَ سَبعِ أرَاضِيه!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أفضل الحلول لترك المعاصي والذنوب
Today’s reminder
صلّ صلاتك يا انسان كأنك
مودع
اعمل لاخرتك كانك
ستموت غداً
تذكرر إنك بدار أختبار
لا بدار بقاء
صلّ صلاتك يا انسان كأنك
مودع
اعمل لاخرتك كانك
ستموت غداً
تذكرر إنك بدار أختبار
لا بدار بقاء
﴿وأنَّ إلى رَبِّك المُنتَهى﴾
يقول ابن القيِّم: «فليس وراءه سُبحانه غاية تطلب، وليس دونه غاية إليها المُنتهى، وتحت هذا سر عظيم من أسرار التوحيد؛ وهو أن القلب لا يستقر ولا يطمئن ولا يسكن إلا بالوصول إِليه».
يقول ابن القيِّم: «فليس وراءه سُبحانه غاية تطلب، وليس دونه غاية إليها المُنتهى، وتحت هذا سر عظيم من أسرار التوحيد؛ وهو أن القلب لا يستقر ولا يطمئن ولا يسكن إلا بالوصول إِليه».
أهم أسباب توفيقي أشوفه التوكل واليقين، يعني بالفعل أنا إنسانة الحمدلله ربي أكرمها بيقين! يناااااااافس فداحة اليأس والهم ياربي لك الحمد
قد يجلس المرء يبحث عن عمل صالح يتوسل به إلى ربّه فلا يجد إلا التوحيد، بعض الناس تستهين بهذا العمل الصالح أنه يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئًا من أصغر الأفعال لأكبرها، في حين أنه أعظم مقامات الأعمال الصالحة.