Telegram Web Link
مَأسَاتِي و مأسَاتُك أننِي أحبُّك بصُورةٍ أكْبَر مِن أَنْ أُخفِيها وأعْمَق مِن أنْ تَتصورها.
‏هل تراقبني بشغف كما أفعل أنا؟ لا أعتقد، أنا دائمًا من يبالغ.
‏فلسوفَ أُطلعك على قصائدَ لم أقرأها لأحَدْ، وأفتحُ لك حقائبَ دموعي التي لم أفتحها لأحَدْ، ولسوف أُحبَّك كما لا أَحبّكَ أحدْ.

-نِزار قبّاني
أريد أن أشعر بحُرية مُشاركة الأجزاء الأقل جمالًا مني معك.

- ألفا هولدن.
مهما تشغلني الدنيا
لا أغفل أن أكتب لك
يا حبيبي..
لم أدخِّر منّي شيئًا
أنفقتني عليك.

- إبراهيم جابر
لهذا إذا حدث وأحببتني
أرجوك أن تنتبه كثيرًا
لكيفية عناقي
فأنا أتألم هنا
وهناك
وهنا
وهنا.

- كاترينا غوغو
" كلما أردت أن أكون وحيد أغلقت الأبواب جميعًا على العالم ، إلا واحدًا .. أبقيه مواريًا لأجلكِ "
مازلت أبحث عنك في وجوه المارة على أمل أن ألتقيك، مازلتُ أنتظر اعتذارًا منك وعتابًا مني كي تعود المياه إلى مجراها مرة أخرى، وتعود الحياة إلى روحي من جديد، مازلت أعيش و وهم العودة يراودني.
وكذلك المُحبّ، يتأوَّل لكلمةٍ من حبيبِه فيُخرِج منها تهاويلَ وتهاويل، وربما قضى ليلةً إلى الصبّاح في تفسيرِ لفظةٍ أو إشارة أو قرينة من محبوبِه، وقد لا يكونُ فيها غير معناها؛ ولكنَّ العاشقَ يريدُ فيها رغبةً لا معنى.

- الرافعيّ |
كنت أنت..
أولُ رعشةِ قلبٍ تُصيبني،
أولُ خجلٍ من كلمةٍ حلوة،
أولُ شعورٍ بالتوهج،
وأولُ كلمة "حبيبي" أنطقها على إستحياء.
أرسل لك رسالة
ثم أجلس أمامها
أعد الدقائق حتى تجيب
لا أنتظر ردك فقط
بل يشغلني أن أشعر بأنك هنا
قريبًا مهما كانت تبعدنا مسافات..
إن مجرد حديثنا
ولو لدقائق معدودة
يُشعرني بأن الدنيا
تستحق أن تُعاش
كيف سيكون شعوري
إن جمعنا الله؟
لولا أنه ابتلع كلماتي في وقت غضبي،
وأنا فعلت المثل في وقت ضيقه،
ما كنا لنكون صديقين حتى الآن،
ما كنا لنكون قريبين إلى هذا الحد الذي جعله مساحتي الآمنة، وجعلني أكثر من الصديق بالنسبة له.
انت لا تخاف شيء بقدر فقدانه، و هو لا يحب أحدا كما يحبك.
تتبادلان الحب حتي في لحظات الصمت، لا يقسو أحدكم علي الاخر و إن أراد.
تعيشان نفس الحالة و بينكم من الود ما يجعل اللين بينكم اسهل.
فربما عليك أن تتجاوز في وقت ما،
وإلا ستخسر شخصًا قيمته
أكبر من كلمة، وموقف، ولحظة غضب.
"‏يسأل عني بطريقةٍ حنونة، مثل اليد الدافئة التي توضع على جبين أحدهم للتأكُّد من كونه بخير))"
ليس لدي أي مشاعر يمكنك إيذائها ..
Detachment (2011)
Forwarded from مُتَبَسّمِل. (basmalla abd el ftah)
تستطيع أن تُميِّز نظرات المحب عن غيرها في طريقتهما؛ فنظراتُ غير المُحب جَوعى مُتكالبة تشتهي أن تأكل وتلتهم وتفترس، حتى إذا شبِعَتْ نَفَرتْ عن الطعام وملَّتْ منه وكرِهتْه..
أمَّا نظراتُ المحب فهي نظراتٌ مرتبكةٌ خائفةٌ حيرى تودُّ أن تستمدَّ من عيني حبيبها السكينةَ وتستقيَ منهما الاطمئنان..
ومَن ذا الذي يملُّ السكينة أو يشبع من الاطمئنان..؟ محمود حسن سلومة
كانت عيونَك بتحفُر في الليالي طريق.
احنا النهارده سوا، بكرا هنكون فين؟
2024/05/14 05:09:17
Back to Top
HTML Embed Code: