Telegram Web Link
التقديس لنفسي فقَط هيَ مَن تستحق .
- لماذا هو ؟
= لأنّه يشبه إسناد رأسك على نافذة سيارة في طريقٍ طويل، بهذا العمق تماماً .
إن كان النظر إليك ولو من بُعد
مسافات راحة ، فكيف يكون العناق .
كيفَ لفَراشَة مثلكِ أن يصُيبها المَلل ، متأكدٌ لَو دُرتي حَول نَفسكِ مرّتين ستتناثر النُّجُوم مِن ثيابكِ نَحو السّماء .
شخص واحد بس يغيّر من ثباتي وثبات قلبي
وشعُوري وحتى ملامح وجهي .
نَافِذَتك عَالِيَة
وجِدَار صمتك أملَس
نَاوَلني كَلِمَة أتسلَّق بها إليك .
كُل عام وأنت أجمل اشيائي .
أنت أجمل تفاصيل عيدي كل عام وأعيادي مكتملة فيك .
يالجمالك سومري ونظرات عينك بابلية .
أنتِ التفردُ بينهنْ ، من قالَ إنكِ مثلهُنْ .
أريدُ أن أكون ، قريبًا منك
كثيرًا كثيرًا بِـ مسافة لا تسمح بِمرور شعرة .
يذكّرني وجهك بالأيّام السعيدة التي لا يعرف المرء فيها إلى أين يتّجه ليستمر بالشعور بها إلى الأبد .
2025/06/29 11:30:21
Back to Top
HTML Embed Code: