Telegram Web Link
إنّما العلمُ مواهِب!
4
وما أحوجنا اليوم أن نأنسَ بالبحثِ #في_العلمِ بدلا مِن #الحديث_عن_العلم!
3
- لأنّهم أرادُوا به الله تبارك وتعالى!
4
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- لا تَسْتَعْجِلُوا الْعِلْمَ وَإيَّاكُم وَالتّصَدُّر!

#الشيخ_عبد_السّلام_الشّوَيْعر
3
إذا أردت أن تتفجَّرَ ينابيع الحِكمةِ مِن قلبك على لسانِك = أخْــلِص!
3
فالإخلاص هو سرّ الدعوة وروحها، وبه يكتب الله القبول ويثمر الجهد. وما أصدق الإمام ابن عثيمين رحمه الله حين ربط النجاح في الدعوة بصفاء النية؛ فمن أخلص لله، بارك الله في قوله وعمله، وإن قلّ، ومن طلب بها غير وجهه، حُرم بركتها وإن كثر سعيه.
2
لفتة دقيقة لابن الجوزي رحمه الله!
فالعلم لا يستقر إلا في قلب وُفّق لما يوافق طبيعته، فبين جوهر الإنسان وجوهر العلم صلة خفية، تجذب هذا إلى ذاك، فيسهل عليه الفهم، ويأنس بالبحث، ويُبدع في مجاله. وهكذا تتنوع العلوم كما تتنوع النفوس، ولكلٍّ ميدانه الذي خُلق له.
2
علاجُ ظاهرةِ الفتور أو الضّعف الإيمانيّ لدَى بعض الدُّعاة!
1
- كُلّ مَن تَرَك أصول الدّعوة، ودعا على هواه = ابْتُلِيَ بآفاتٍ كثيرة ..
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلمة وجيزة كشفت داءً خفيًا في القلوب!

فما أكثر ما يفسد العمل الصالح حبّ الاطّلاع عليه، والرغبة في مدح الناس وثنائهم. إنها #الشهوة_الخفية التي تُضعف الإخلاص وتسرق بركة الطاعة دون أن يشعر صاحبها. فالسعيد من راقب قلبه، وجعل رضى الله وحده غايته ومقصده.

نسأل الله الهدايةَ والعافية!
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رِجَالًا تُقْرَضُ شِفَاهُمْ بِمَقَارِيضَ مِنْ نَارٍ، قُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ يَا جَبْرَئِيلُ؟ قَالَ: "خُطَبَاءُ أُمَّتِكَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا يَعْقِلُونَ")

📚رواه البيهقي في شعب الإيمان، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (128).
كلامٌ نفيس، يضع الداعية أمام ميزانٍ دقيقٍ من الأخلاق التي تحفظ له صفاء الدعوة ونقاء المقصد.
فما أوجزَه الشيخ الألباني رحمه الله هنا من معانٍ يختصر الطريق لكل من أراد أن يُبلّغ دين الله:
فالدعوة لا تُثمر ما لم تُبنَ على التواضع، ولا تُقبل إذا تسرّبت إليها أمراض الظهور والتفاخر وحبّ المدح، فهذه الآفات كما قال: قاتلة، تُجرد الداعية من أهليته، وتسلب دعوته أثرها وبركتها.

إن الداعية الحق هو من جعل همه نُصرة الحق لا نُصرة الذات، وطلب وجه الله لا وجوه الناس،
فإذا طهُر القلب من شوائب الرياء، كان لكلماته وقعٌ في النفوس، ولعمله قبولٌ عند الله والناس.
1
كلمات الشيخ -رحمه الله- تفيض *حرقةً على العلم وأهله،*
وتكشف وجعًا نادرًا لا يشعر به إلا من عاش بين الكتب
وذاق لذة الطلب.

إنه لا يذم الناس، بل يبكي حال العِلم حين صار
زينةً يتجمّل بها بعضهم، لا *عبادةً تُطلب لوجه الله.
*
كلامه يوقظ القلب قبل العقل، ويضع السالك
في مرآةٍ يرى فيها نفسه: أأنا من طلاب العلم حقًّا،
أم من طالبيه رياءً وشهرةً؟
👍2
- في ذِكْرِ بعضِ دلائل نُبُوَّتِهِ صَلواتُ ربِّي وسلامُهُ عليه!
يا ربِّ فاجْمَعْنا معًا ونبيِّنا
في جَنَّةِ تُنْبِي عُيونَ الحُسَّدِ
2
- ما بالُ كلام السّلف أنفع من كلامنا؟
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- لا نُنَابِذِ اللهَ في السَّرَّاء
- ولا نَـعْمَل بدِينِنــا!
2025/10/22 04:29:49
Back to Top
HTML Embed Code: