-وكأن أصواتُ الكونِ أجمّع،
تُنصب الانَ في ثقوبِ رأسيّ،
شُتات، رهبه، قلق، أرقٌ وندّم،
ضّجيجٌ لا يحتمِل العقلُ إستيعابُهُ،
أحتاجُ إلىَ ألفَ تعويذةٍ تُرتل فوقَ رأسيّ،
لـ تُخرِس ذلكَ الضّجيّج ولو قليلاً،
فقد شارفتُ علىَ الإنفِجار.
-مُحمد المُنتصِر.
تُنصب الانَ في ثقوبِ رأسيّ،
شُتات، رهبه، قلق، أرقٌ وندّم،
ضّجيجٌ لا يحتمِل العقلُ إستيعابُهُ،
أحتاجُ إلىَ ألفَ تعويذةٍ تُرتل فوقَ رأسيّ،
لـ تُخرِس ذلكَ الضّجيّج ولو قليلاً،
فقد شارفتُ علىَ الإنفِجار.
-مُحمد المُنتصِر.
في المقهى، كان النادل يُنفق نصف يومه في لمّ الثرثرات العالقة على أطراف الفناجين، كي لا يبتلع أحدنا حسرة الآخر .
ثم تكشف لك آثار الجراح، أن المخالب التي نهشت قلبك كانت أصابعًا تشابكت زمنًا مع أصابعك .
وتكتشف فجأه إنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذا العالم ، كل ماتريده أن تجلس هادئ البال معتدل المزاج ، لا تأبه لأي شيء وراضٍ عن كل شيء .
لا شيء كالصمت قادر على خلق شعور بالفراغ اللامتناهي، الأصوات تمنح لوناً للفراغ .
شـما قــل اهتمـامک تـبقى هـذاک انـته
المـخنوک الوحـيد جـروحـه حـاضـنته
المـخنوک الوحـيد جـروحـه حـاضـنته
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تدوم المودة ، مع الأصيل فقط .🤎