Telegram Web Link
"جرب أن تظل وحيداً لفترة طويلة ، ستجد أن البشر بلا أي فائدة حقيقية ، سوى إنهاكك في تفاهات سطحية لمشاكلهم النفسية طوال حياتك ..."

دوستويفسكي..
علامات تدلّ أنك قد تحتاج لمراجعة نفسك:

1- التعصب من أتفه المواقف والتعصب من أقل كلمة..

‏2- إدمان التفكير في الذكريات السيئة والمستقبل بأدق تفاصيله.

‏3- البعد عن التجمعات والزحام والصوت العالي.

‏4- ملازمة الصداع من أي مجهود نفسي جسدي وعصبي.

‏5- تأنيب الضمير بدون أي سبب.

‏6- خسارة أصدقاء بدون أي مبرر أو سبب..

‏7- التواجد في مكان واحد لمده شهر أو شهرين أو سنوات بدون ملل..

‏8- عدم القدرة علي البكاء والفضفضة والتزام الصمت..

‏9- فقد الشغف من النواحي العاطفية وأي علاقة بإنسان..

‏10- الشعور بالوحدة والصمت والنوم.
تتوهم المرأة أنها إذا خدمت أسرتها فهي فاشلة، بينما إذا خدمت الغرباء بلباس فاضح فهي موظفة ناجحة محققة لذاتها و استقلاليتها و حريتها، فهي مستعدة أن تصبر على الذل و الهوان الذي تتعرض له من طرف مديرها في العمل، لكنها ترفض تلبية طلبات زوجها التي تعتبرها تحكما مرفوضا و سيطرة غير مقبولة.

فلقد نجح الفكر الليبرالي و الايديولوجيا الرأسمالية و النسوية المتطرفة في غسل أدمغة النساء من كل القيم الدينية و المبادئ الأخلاقية و الأعراف المجتمعية التي تصب في تماسك الأسرة كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، و غرست محلها الفردانية و الوحدانية و الأنانية و النرجسية.

و كل هذا طبعا سببه غلبة قيم السوق التي تنتصر للمادة على حساب الروح، و تحول المجتمع من التراحم إلى التعاقد، حيث أن المرأة الآن صارت تنظر للرجل على أنه فقط ملقح للبويضة و ليس مربيا، و أنه منفق فقط و ليس مرشدا و موجها، و أنه منقد من العنوسة فقط و ليس سكنا.

لذا صار الضغط على الرجل رهيبا فوق التصور في عصرنا الحديث، فلكي ينال رضى المرأة لا يتوجب عليه أن يكونا عاديا و متوسطا و بسيط كحال أجداده المنعمين و أسلافه الغر الميامين، و إنما عليه أن يكون في أعلى المراتب المادية و الاجتماعية في محيطه، خصوصا أن المرأة كلما ترقت في دراستها و عملها كلما كانت متطلباتها أعلى، فهي لا تريد رجلا في مستواها فبالأحرى أن تقبل برجل أقل منها.

أما ما يزيد الطينة بلة فهو التنافس المحموم بين الفتاة و بنات خالاتها و صديقاتها حول من ستفوز بالرجل الأكثر مالا و جاها في منطقتها، إذ تتفاخر النساء فيما بينهن حول قيمة مهر كل واحدة و حجم زفافها و مكان شهر العسل و نوعية المشتريات و الهدايا التي تتلقاها من الزوج و موقع السكن و نوع السيارة إلخ...
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
فقال له : بالمحل الفلاني.
كم يعطيك بالشهر؟
قال له : 700
فيرد عليه مستنكراً: 700 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل !
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌

قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟

نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو “الفضاوة”
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌

مضمون القصة والرسالة “لا تكن من المفسدين”‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌

نصيحة‍‍‌ ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم ..إ
2025/07/08 09:04:50
Back to Top
HTML Embed Code: