bootg.com »
United States »
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 🕊 » Telegram Web
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» فِي يَوْمٍ مِئَةَ مَرَّةٍ كَانَتْ لَهُ عِدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَ لَهُ مِئَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِئَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأتِ أحَدٌ بِأفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» فِي يَوْمٍ مِئَةَ مَرَّةٍ كَانَتْ لَهُ عِدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَ لَهُ مِئَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِئَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأتِ أحَدٌ بِأفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِلأعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، وَالتَّقَرُّبِ إلَيْكَ بِالطَاعَاتِ ، وَارْفَعْ مَقَامَنَا عِنْدَكَ فِي أعْلَى الدَّرَجَاتِ».
«اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِلأعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، وَالتَّقَرُّبِ إلَيْكَ بِالطَاعَاتِ ، وَارْفَعْ مَقَامَنَا عِنْدَكَ فِي أعْلَى الدَّرَجَاتِ».
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ".
[مسند الإمام أحمد].
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"الصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"يَا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ إنْ تَبْذُلِ الخَيْرَ خَيْرٌ لَكَ وَإنْ تُمْسِكْهُ شَرٌّ لَكَ ، وَلَا تُلَامُ عَلَى الكَفَافِ ، وَابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ ، وَاليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى".
[مسند الإمام أحمد].
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"يَا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ إنْ تَبْذُلِ الخَيْرَ خَيْرٌ لَكَ وَإنْ تُمْسِكْهُ شَرٌّ لَكَ ، وَلَا تُلَامُ عَلَى الكَفَافِ ، وَابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ ، وَاليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه ،
عن رسول الله ﷺ قال :
"لَيْسَ لِأحَدٍ عَلَى أحَدٍ فَضْلٌ إلَّا بِالدِّينِ أوْ عَمَلٍ صَالِحٍ ، حَسْبُ الرَّجُلِ أنْ يَكُونَ فَاحِشًا بَذِيًّا بَخِيلًا جَبَانًا".
[مسند الإمام أحمد].
عن رسول الله ﷺ قال :
"لَيْسَ لِأحَدٍ عَلَى أحَدٍ فَضْلٌ إلَّا بِالدِّينِ أوْ عَمَلٍ صَالِحٍ ، حَسْبُ الرَّجُلِ أنْ يَكُونَ فَاحِشًا بَذِيًّا بَخِيلًا جَبَانًا".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : مَنْ أكْرَمُ النَّاسِ؟. قَالَ : "أتْقَاهُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : مَنْ أكْرَمُ النَّاسِ؟. قَالَ : "أتْقَاهُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
جَاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ ﷺ يُرِيدُ سَفَرًا ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أوْصِنِي. قَالَ : "أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللهِ".
[مسند الإمام أحمد].
جَاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ ﷺ يُرِيدُ سَفَرًا ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أوْصِنِي. قَالَ : "أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن جرير البجلي رضي الله عنه قال :
أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
روى ابن المبارك في الزهد عن طلق بن حبيب قال : التَّقْوَى عَمَلٌ بِطَاعَةِ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ رَجَاءَ رَحْمَةِ اللهِ ، وَالتَّقْوَى تَرْكُ مَعْصِيَةِ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ خِيفَةَ عِقَابِ اللهِ.
أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
روى ابن المبارك في الزهد عن طلق بن حبيب قال : التَّقْوَى عَمَلٌ بِطَاعَةِ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ رَجَاءَ رَحْمَةِ اللهِ ، وَالتَّقْوَى تَرْكُ مَعْصِيَةِ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ خِيفَةَ عِقَابِ اللهِ.
﴿اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهْنَا لِمَا خَلَقْتَنَا لَهُ ، وَاصْرِفْنَا عَمَّا نَهَيْتَنَا عَنْهُ ، وَلَا تَشْغَلْنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بَهِ».
«اللَّهُمَّ وَجِّهْنَا لِمَا خَلَقْتَنَا لَهُ ، وَاصْرِفْنَا عَمَّا نَهَيْتَنَا عَنْهُ ، وَلَا تَشْغَلْنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بَهِ».
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ خَرَجَ يَوْمًا فَصَلَّى عَلَى أهْلِ أُحُدٍ صَلَاتَهُ عَلَى المَيِّتِ ثُمَّ خَرَجَ إلَى المِنْبَرِ فَقَالَ : "إنِّي فَرَطٌ لَكُمْ وَأنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ ، وَإنِّي وَاللهِ لَأنْظُرُ إلَى حَوْضِي الآنَ ، وَإنِّي قَدْ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الأرْضِ ، وَإنِّي وَاللهِ مَا أخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي وَلَكِنِّي أخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تَنَافَسُوا فِيهَا".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ خَرَجَ يَوْمًا فَصَلَّى عَلَى أهْلِ أُحُدٍ صَلَاتَهُ عَلَى المَيِّتِ ثُمَّ خَرَجَ إلَى المِنْبَرِ فَقَالَ : "إنِّي فَرَطٌ لَكُمْ وَأنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ ، وَإنِّي وَاللهِ لَأنْظُرُ إلَى حَوْضِي الآنَ ، وَإنِّي قَدْ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الأرْضِ ، وَإنِّي وَاللهِ مَا أخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي وَلَكِنِّي أخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تَنَافَسُوا فِيهَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمرو بن عوف الأنصاري رضي الله عنه :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ بَعَثَ أبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الجَرَّاحِ إلَى البَحْرَيْنِ يَأتِي بِجِزْيَتِهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ هُوَ صَالَحَ أهْلَ البَحْرَيْنِ وَأمَّرَ عَلَيْهِمُ العَلَاءَ بْنَ الحَضْرَمِيِّ ، فَقَدِمَ أبُو عُبَيْدَةَ بِمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ فَسَمِعَتِ الأنْصَارُ بِقُدُومِ أبِي عُبَيْدَةَ فَوَافَوْا صَلَاةَ الفَجْرِ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فَلَمَّا انْصَرَفَ تَعَرَّضُوا لَهُ ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ حِينَ رَآهُمْ ثُمَّ قَالَ : "أظُنُّكُمْ سَمِعْتُمْ أنَّ أبَا عُبَيْدَةَ قَدِمَ بِشَيْءٍ؟". قَالُوا : أجَلْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "فَأبْشِرُوا وَأمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ ، فَوَاللهِ مَا الفَقْرَ أخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أخْشَى أنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ قَبْلَكُمْ فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أهْلَكَتْهُمْ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ بَعَثَ أبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الجَرَّاحِ إلَى البَحْرَيْنِ يَأتِي بِجِزْيَتِهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ هُوَ صَالَحَ أهْلَ البَحْرَيْنِ وَأمَّرَ عَلَيْهِمُ العَلَاءَ بْنَ الحَضْرَمِيِّ ، فَقَدِمَ أبُو عُبَيْدَةَ بِمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ فَسَمِعَتِ الأنْصَارُ بِقُدُومِ أبِي عُبَيْدَةَ فَوَافَوْا صَلَاةَ الفَجْرِ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فَلَمَّا انْصَرَفَ تَعَرَّضُوا لَهُ ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ حِينَ رَآهُمْ ثُمَّ قَالَ : "أظُنُّكُمْ سَمِعْتُمْ أنَّ أبَا عُبَيْدَةَ قَدِمَ بِشَيْءٍ؟". قَالُوا : أجَلْ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "فَأبْشِرُوا وَأمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ ، فَوَاللهِ مَا الفَقْرَ أخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أخْشَى أنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ قَبْلَكُمْ فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أهْلَكَتْهُمْ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال :
وَيْلٌ لِكُلِّ جَمَّاعٍ فَاغِرٍ فَاهُ كَأنَّهُ مَجْنُونٌ! ، يَرَى مَا عِنْدَ النَّاسِ وَلَا يَرَى مَا عِنْدَهُ ، لَوْ يَسْتَطِيعُ لَوَصَلَ اللَّيْلَ بِالنَّهَارِ ، وَيْلَهُ مِنْ حِسَابٍ غَلِيظٍ وَعَذَابٍ شَدِيدٍ!.
[الزهد للإمام أحمد].
روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال : "تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ ، إنْ أُعْطِيَ رَضِيَ وَإِنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ وَإذَا شِيكَ فَلَا انْتَقَشَ".
وَيْلٌ لِكُلِّ جَمَّاعٍ فَاغِرٍ فَاهُ كَأنَّهُ مَجْنُونٌ! ، يَرَى مَا عِنْدَ النَّاسِ وَلَا يَرَى مَا عِنْدَهُ ، لَوْ يَسْتَطِيعُ لَوَصَلَ اللَّيْلَ بِالنَّهَارِ ، وَيْلَهُ مِنْ حِسَابٍ غَلِيظٍ وَعَذَابٍ شَدِيدٍ!.
[الزهد للإمام أحمد].
روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال : "تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ ، إنْ أُعْطِيَ رَضِيَ وَإِنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ وَإذَا شِيكَ فَلَا انْتَقَشَ".
عن عطاء بن يسار قال :
دِينَكُمْ دِينَكُمْ! ، لَا أُوصِيكُمْ بِدُنْيَاكُمْ ؛ أنْتُمْ عَلَيْهَا حُرَّاصٌ وَأنْتُمْ بِهَا مُسْتَوْصُونَ.
[الزهد للإمام أحمد].
روى المروذي في الورع عن أبي حازم المخزومي قال : لَوَدِدْتُ أنَّ أحَدَكُمْ يَتَّقِي عَلَى دِينِهِ كَمَا يَتَّقِي عَلَى نَعْلِهِ!.
ومما قيل في هذا المعنى :
أأُخَيَّ إنَّ مِنَ الرِّجَالِ بَهِيمَةً
فِي صُورَةِ الرَّجُلِ السَّمِيعِ المُبْصِرِ
فَطِنٌ لِكُلِّ مُصِيبَةٍ فِي مَالِهِ
وَإذَا أُصِيبَ بِدِينِهِ لَمْ يَشْعُرِ
ومما قيل كذلك :
صَدِّقْ ألِيَّتَهُ إنْ قَالَ مُجْتَهِدًا
إي وَالرَّغِيفِ فَذَاكَ البَرُّ مِنْ قَسَمِهْ
وَإنْ هَمَمْتَ بِهِ فَافْتِكْ بِخُبْزَتِهِ
فَإنَّ مَوْقِعَهَا مِنْ لَحْمِهِ وَدَمِهْ
مَا كَانَ أحْسَنَهُ لَوْ أنَّ غَيْرَتَهُ
عَلَى جَرَاذِقِهِ كَانَتْ عَلَى حُرَمِهْ
دِينَكُمْ دِينَكُمْ! ، لَا أُوصِيكُمْ بِدُنْيَاكُمْ ؛ أنْتُمْ عَلَيْهَا حُرَّاصٌ وَأنْتُمْ بِهَا مُسْتَوْصُونَ.
[الزهد للإمام أحمد].
روى المروذي في الورع عن أبي حازم المخزومي قال : لَوَدِدْتُ أنَّ أحَدَكُمْ يَتَّقِي عَلَى دِينِهِ كَمَا يَتَّقِي عَلَى نَعْلِهِ!.
ومما قيل في هذا المعنى :
أأُخَيَّ إنَّ مِنَ الرِّجَالِ بَهِيمَةً
فِي صُورَةِ الرَّجُلِ السَّمِيعِ المُبْصِرِ
فَطِنٌ لِكُلِّ مُصِيبَةٍ فِي مَالِهِ
وَإذَا أُصِيبَ بِدِينِهِ لَمْ يَشْعُرِ
ومما قيل كذلك :
صَدِّقْ ألِيَّتَهُ إنْ قَالَ مُجْتَهِدًا
إي وَالرَّغِيفِ فَذَاكَ البَرُّ مِنْ قَسَمِهْ
وَإنْ هَمَمْتَ بِهِ فَافْتِكْ بِخُبْزَتِهِ
فَإنَّ مَوْقِعَهَا مِنْ لَحْمِهِ وَدَمِهْ
مَا كَانَ أحْسَنَهُ لَوْ أنَّ غَيْرَتَهُ
عَلَى جَرَاذِقِهِ كَانَتْ عَلَى حُرَمِهْ