bootg.com »
United States »
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 🕊 » Telegram Web
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
إيَّاكُمْ وَزِيَّ الأعَاجِمِ وَنَعِيمَهَا!.
[الزهد للإمام أحمد].
إيَّاكُمْ وَزِيَّ الأعَاجِمِ وَنَعِيمَهَا!.
[الزهد للإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام للحواريين :
عَلَيْكُمْ بِخُبْزِ الشَّعِيرِ ، كُلُوهُ بِمِلْحٍ جَرِيشٍ ، وَلَا تَأكُلُوهُ إلَّا عَلَى شَهْوَةٍ ، وَالْبَسُوا مُسُوحَ الشَّعْرِ ، وَاخْرُجُوا مِنَ الدُّنْيَا سَالِمِينَ آمِنِينَ .. بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ : [إنَّ] حَلَاوَةَ الدُّنْيَا مَرَارَةٌ فِي الآخِرَةِ ، وَإنَّ مَرَارَةَ الدُّنْيَا حَلَاوَةٌ فِي الآخِرَةِ ، وَإنَّ عِبَادَ اللهِ لَيْسُوا بِالمُتَنَعِّمِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر - زوائد ابنه عبدالله].
عَلَيْكُمْ بِخُبْزِ الشَّعِيرِ ، كُلُوهُ بِمِلْحٍ جَرِيشٍ ، وَلَا تَأكُلُوهُ إلَّا عَلَى شَهْوَةٍ ، وَالْبَسُوا مُسُوحَ الشَّعْرِ ، وَاخْرُجُوا مِنَ الدُّنْيَا سَالِمِينَ آمِنِينَ .. بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ : [إنَّ] حَلَاوَةَ الدُّنْيَا مَرَارَةٌ فِي الآخِرَةِ ، وَإنَّ مَرَارَةَ الدُّنْيَا حَلَاوَةٌ فِي الآخِرَةِ ، وَإنَّ عِبَادَ اللهِ لَيْسُوا بِالمُتَنَعِّمِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر - زوائد ابنه عبدالله].
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ كان يدعو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي ، وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ كان يدعو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي ، وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
كان من دعاء مطرف بن عبدالله بن الشخير :
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ السُّلْطَانِ وَشَرِّ مَا تَجْرِي بِهِ أقْلَامُهُمْ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أقُولَ قَوْلًا مِنْ طَاعَتِكَ فِيهِ رِضَاكَ ألْتَمِسُ فِيهِ شَيْئًا سِوَى وَجْهِكَ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أُدَبِّرَ مِنْ أمْرِي شَيْئًا يَشِينُنِي عِنْدِكَ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ يَكُونَ أحَدٌ سَعِدَ بِمَا عَلَّمْتَنِي مِنِّي ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أكُونَ عِبْرَةً لِغَيْرِي ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أسْتَعِينَ بِشَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ مِنْ ضُرٍّ نَزَلَ بِي.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ السُّلْطَانِ وَشَرِّ مَا تَجْرِي بِهِ أقْلَامُهُمْ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أقُولَ قَوْلًا مِنْ طَاعَتِكَ فِيهِ رِضَاكَ ألْتَمِسُ فِيهِ شَيْئًا سِوَى وَجْهِكَ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أُدَبِّرَ مِنْ أمْرِي شَيْئًا يَشِينُنِي عِنْدِكَ ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ يَكُونَ أحَدٌ سَعِدَ بِمَا عَلَّمْتَنِي مِنِّي ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أكُونَ عِبْرَةً لِغَيْرِي ، وَأعُوذُ بِكَ أنْ أسْتَعِينَ بِشَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ مِنْ ضُرٍّ نَزَلَ بِي.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن جعفر بن سليمان الضبعي قال :
سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : اللَّهُمَّ أقْبِلْ بِقُلُوبِنَا إلَيْكَ حَتَّى نَعْرِفَكَ حَسَنًا وَحَتَّى نَرْعَى عَهْدَكَ حَسَنًا وَحَتَّى نَحْفَظَ وَصِيَّتَكَ حَسَنًا ، اللَّهُمَّ سَوِّمْنَا سِيمَاءَ الإيمَانِ وَألْبِسْنَا لِبَاسَ التَّقْوَى ، اللَّهُمَّ نَتُوبُ إلَيْكَ قَبْلَ المَمَاتِ ونُلْقِي بِالسَّلَامِ قَبْلَ اللِّزَامِ ، اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ. ثُمَّ يَقِفُ مَالِكٌ عَنْ كَلَامِهِ فَيَقُولُ : أتَحْسَبُونَ أنِّي أعْنِي خَيْرَ الدُّنْيَا الدِّينَارَ وَالدِّرْهَمَ؟ ، إنَّمَا أعْنِي العَمَلَ الصَّالِحَ ؛ حَتَّى ألْقَاكَ يَوْمَ ألْقَاكَ وَأنْتَ عَنِّي رَاضٍ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إلَيْكَ يَا إلَهَ السَّمَاءِ وَإلَهَ الأرْضِ. ثُمَّ يَبْكِي بُكَاءً خَفِيفًا فَنَبْكِي مَعَهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : اللَّهُمَّ أقْبِلْ بِقُلُوبِنَا إلَيْكَ حَتَّى نَعْرِفَكَ حَسَنًا وَحَتَّى نَرْعَى عَهْدَكَ حَسَنًا وَحَتَّى نَحْفَظَ وَصِيَّتَكَ حَسَنًا ، اللَّهُمَّ سَوِّمْنَا سِيمَاءَ الإيمَانِ وَألْبِسْنَا لِبَاسَ التَّقْوَى ، اللَّهُمَّ نَتُوبُ إلَيْكَ قَبْلَ المَمَاتِ ونُلْقِي بِالسَّلَامِ قَبْلَ اللِّزَامِ ، اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ. ثُمَّ يَقِفُ مَالِكٌ عَنْ كَلَامِهِ فَيَقُولُ : أتَحْسَبُونَ أنِّي أعْنِي خَيْرَ الدُّنْيَا الدِّينَارَ وَالدِّرْهَمَ؟ ، إنَّمَا أعْنِي العَمَلَ الصَّالِحَ ؛ حَتَّى ألْقَاكَ يَوْمَ ألْقَاكَ وَأنْتَ عَنِّي رَاضٍ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إلَيْكَ يَا إلَهَ السَّمَاءِ وَإلَهَ الأرْضِ. ثُمَّ يَبْكِي بُكَاءً خَفِيفًا فَنَبْكِي مَعَهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ الصِّحَّةَ وَالفَرَاغَ نِعْمَتَانِ مِنْ نِعَمِ اللهِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ الصِّحَّةَ وَالفَرَاغَ نِعْمَتَانِ مِنْ نِعَمِ اللهِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن معاوية بن قرة المزني قال :
إنَّ أشَدَّ النَّاسِ حِسَابًا يَوْمَ القِيَامَةِ الصَّحِيحُ الفَارِغُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
إنَّ أشَدَّ النَّاسِ حِسَابًا يَوْمَ القِيَامَةِ الصَّحِيحُ الفَارِغُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن سليمان الأعمش :
أنَّ شُرَيْحًا مَرَّ عَلَى قَوْمٍ يَلْعَبُونَ يَوْمَ عِيدٍ فَقَالَ : مَا بِهَذَا أُمِرَ الفَارِغُ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
أنَّ شُرَيْحًا مَرَّ عَلَى قَوْمٍ يَلْعَبُونَ يَوْمَ عِيدٍ فَقَالَ : مَا بِهَذَا أُمِرَ الفَارِغُ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
إنِّي لَأُبْغِضُ الرَّجُلَ أنْ أرَاهُ فَارِغًا لَيْسَ فِي شَيْءٍ مِنْ عَمَلِ الدُّنْيَا وَلَا عَمَلِ الآخِرَةِ.
[الزهد للإمام أحمد].
إنِّي لَأُبْغِضُ الرَّجُلَ أنْ أرَاهُ فَارِغًا لَيْسَ فِي شَيْءٍ مِنْ عَمَلِ الدُّنْيَا وَلَا عَمَلِ الآخِرَةِ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن عبدالله بن إبراهيم بن عمر بن أبي يزيد :
بَلَغَنِي أنَّ بَعْضَ الحُكَمَاءِ قَالَ لِابْنِهِ : يَا بُنَيَّ ، إيَّاكَ وَالبَطَالَةَ ، أنْجِزْ أنْجَزُ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
بَلَغَنِي أنَّ بَعْضَ الحُكَمَاءِ قَالَ لِابْنِهِ : يَا بُنَيَّ ، إيَّاكَ وَالبَطَالَةَ ، أنْجِزْ أنْجَزُ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
﴿وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ أنْ نَرْتَدَّ عَلَى أعْقَابِنَا أوْ نُفْتَنَ فِي دِينِنَا ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ وَاجْعَلْ دِينَنَا الإسْلَامَ القَيِّمَ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ أنْ نَرْتَدَّ عَلَى أعْقَابِنَا أوْ نُفْتَنَ فِي دِينِنَا ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ وَاجْعَلْ دِينَنَا الإسْلَامَ القَيِّمَ».
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أيُّ النَّاسِ أحَبُّ إلَيْكَ؟. قَالَ : "عَائِشَةُ". قُلْتُ : مِنَ الرِّجَالِ؟. قَالَ : "أبُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أيُّ النَّاسِ أحَبُّ إلَيْكَ؟. قَالَ : "عَائِشَةُ". قُلْتُ : مِنَ الرِّجَالِ؟. قَالَ : "أبُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عروة بن الزبير بن العوام :
عَنْ عَائِشَةَ أنَّ النَّبِيَّ ﷺ تَزَوَّجَهَا وَهِيَ بِنْتُ سَبْعِ سِنِينَ وَزُفَّتْ إلَيْهِ وَهِيَ بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ وَلُعَبُهَا مَعَهَا وَمَاتَ عَنْهَا وَهِيَ بِنْتُ ثَمَانَ عَشْرَةَ.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عَنْ عَائِشَةَ أنَّ النَّبِيَّ ﷺ تَزَوَّجَهَا وَهِيَ بِنْتُ سَبْعِ سِنِينَ وَزُفَّتْ إلَيْهِ وَهِيَ بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ وَلُعَبُهَا مَعَهَا وَمَاتَ عَنْهَا وَهِيَ بِنْتُ ثَمَانَ عَشْرَةَ.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عن عروة بن الزبير بن العوام :
أنَّ سَوْدَةَ بِنْتَ زَمْعَةَ كَانَتْ وَهَبَتْ يَوْمَهَا وَلَيْلَتَهَا لِعَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ ﷺ تَبْتَغِي بِذَلِكَ رِضَا النَّبِيِّ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ سَوْدَةَ بِنْتَ زَمْعَةَ كَانَتْ وَهَبَتْ يَوْمَهَا وَلَيْلَتَهَا لِعَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ ﷺ تَبْتَغِي بِذَلِكَ رِضَا النَّبِيِّ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد].