bootg.com »
United States »
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 🕊 » Telegram Web
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
مَنِ اجْتَهَدَ لِآخِرَتِهِ أضَرَّ بِدُنْيَاهُ ، وَمَنِ اجْتَهَدَ لِدُنْيَاهُ أضَرَّ بِآخِرَتِهِ ، يَا قَوْمِ فَأضِرُّوا بِالفَانِي لِلبَاقِي.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن أبي الحكم العنزي قال : الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ العَبْدِ فَأيُّهُمَا غَلَبَ كَانَ الآخَرُ تَبَعًا لَهُ. وروى ابن المبارك في الزهد عن وهب بن منبه قال : مَثَلُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ كَمَثَلِ رَجُلٍ لَهُ ضَرَّتَانِ إنْ أرْضَى إحْدَاهُمَا أسْخَطَ الأُخْرَى. وروى هناد بن السري في الزهد عن سهل بن أبي أسد قال : كَانَ يُقَالُ : مَثَلُ الَّذِي يُرِيدُ أنْ تَجْتَمِعَ لَهُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ كَمَثَلِ عَبْدٍ لَهُ رَبَّانِ لَا يَدْرِي أيَّهُمَا يُرْضِي.
مَنِ اجْتَهَدَ لِآخِرَتِهِ أضَرَّ بِدُنْيَاهُ ، وَمَنِ اجْتَهَدَ لِدُنْيَاهُ أضَرَّ بِآخِرَتِهِ ، يَا قَوْمِ فَأضِرُّوا بِالفَانِي لِلبَاقِي.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن أبي الحكم العنزي قال : الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ العَبْدِ فَأيُّهُمَا غَلَبَ كَانَ الآخَرُ تَبَعًا لَهُ. وروى ابن المبارك في الزهد عن وهب بن منبه قال : مَثَلُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ كَمَثَلِ رَجُلٍ لَهُ ضَرَّتَانِ إنْ أرْضَى إحْدَاهُمَا أسْخَطَ الأُخْرَى. وروى هناد بن السري في الزهد عن سهل بن أبي أسد قال : كَانَ يُقَالُ : مَثَلُ الَّذِي يُرِيدُ أنْ تَجْتَمِعَ لَهُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ كَمَثَلِ عَبْدٍ لَهُ رَبَّانِ لَا يَدْرِي أيَّهُمَا يُرْضِي.
عن مالك بن دينار قال :
بِقَدْرِ مَا تَحْزَنُ لِلدُّنْيَا كَذَلِكَ يَخْرُجُ هَمُّ الآخِرَةِ مِنْ قَلْبِكَ ، وَبِقَدْرِ مَا تَحْزَنُ لِلآخِرَةِ كَذَلِكَ يَخْرُجُ هَمُّ الدُّنْيَا مِنْ قَلْبِكَ.
[الزهد للإمام أحمد].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن جعفر بن سليمان الضبعي قال : هَمُّ الدُّنْيَا ظُلْمَةٌ فِي القَلْبِ ، وَهَمُّ الآخِرَةِ نُورٌ فِي القَلْبِ.
بِقَدْرِ مَا تَحْزَنُ لِلدُّنْيَا كَذَلِكَ يَخْرُجُ هَمُّ الآخِرَةِ مِنْ قَلْبِكَ ، وَبِقَدْرِ مَا تَحْزَنُ لِلآخِرَةِ كَذَلِكَ يَخْرُجُ هَمُّ الدُّنْيَا مِنْ قَلْبِكَ.
[الزهد للإمام أحمد].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن جعفر بن سليمان الضبعي قال : هَمُّ الدُّنْيَا ظُلْمَةٌ فِي القَلْبِ ، وَهَمُّ الآخِرَةِ نُورٌ فِي القَلْبِ.
عن عبيدالله بن عبيدالرحمن الأشجعي قال :
حدثني صاحب لي قال :
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ إلَى الحَسَنِ أنْ عِظْنِي ، فَكَتَبَ إلَيْهِ : أمَّا بَعْدُ ، فَإنَّ الزُّهْدَ فِي الدُّنْيَا رَاحَةُ القَلْبِ وَالبَدَنِ ، وَإنَّ الرَّغْبَةَ فِي الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ لِلقَلْبِ وَالبَدَنِ ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ سَائِلُنَا مَا نَعِمْنَا فِيهِ مِنْ حَلَالِهِ فَكَيْفَ مَا نَعِمْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامِهِ؟! ، وَالسَّلَامُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن عبدالله الداري قال : إنَّ الزُّهْدَ فِي الدُّنْيَا يُرِيحُ القَلْبَ وَالبَدَنَ ، وَإنَّ الرَّغْبَةَ فِي الدُّنْيَا تُكْثِرُ الهَمَّ وَالحَزَنَ. وروى أبو داود في الزهد عن مالك بن دينار قال : قَالُوا لِعَلِيِّ بْنِ أبِي طَالِبٍ : صِفْ لَنَا الدُّنْيَا. قَالَ : أُطِيلُ أمْ أُقْصِرُ؟. قَالُوا : بَلْ قَصِّرْ. قَالَ : حَلَالُهَا حِسَابٌ ، وَحَرَامُهَا عَذَابٌ.
حدثني صاحب لي قال :
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ إلَى الحَسَنِ أنْ عِظْنِي ، فَكَتَبَ إلَيْهِ : أمَّا بَعْدُ ، فَإنَّ الزُّهْدَ فِي الدُّنْيَا رَاحَةُ القَلْبِ وَالبَدَنِ ، وَإنَّ الرَّغْبَةَ فِي الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ لِلقَلْبِ وَالبَدَنِ ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ سَائِلُنَا مَا نَعِمْنَا فِيهِ مِنْ حَلَالِهِ فَكَيْفَ مَا نَعِمْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامِهِ؟! ، وَالسَّلَامُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
روى ابن أبي الدنيا في ذم الدنيا عن عبدالله الداري قال : إنَّ الزُّهْدَ فِي الدُّنْيَا يُرِيحُ القَلْبَ وَالبَدَنَ ، وَإنَّ الرَّغْبَةَ فِي الدُّنْيَا تُكْثِرُ الهَمَّ وَالحَزَنَ. وروى أبو داود في الزهد عن مالك بن دينار قال : قَالُوا لِعَلِيِّ بْنِ أبِي طَالِبٍ : صِفْ لَنَا الدُّنْيَا. قَالَ : أُطِيلُ أمْ أُقْصِرُ؟. قَالُوا : بَلْ قَصِّرْ. قَالَ : حَلَالُهَا حِسَابٌ ، وَحَرَامُهَا عَذَابٌ.
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ • كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ».
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال :
كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِعَرَفَاتٍ فَرَفَعَ يَدَيْهِ يَدْعُو فَمَالَتْ بِهِ نَاقَتُهُ فَسَقَطَ خِطَامُهَا فَتَنَاوَلَ الخِطَامَ بِإحْدَى يَدَيْهِ وَهُوَ رَافِعٌ يَدَهُ الأُخْرَى.
[مسند الإمام أحمد].
كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِعَرَفَاتٍ فَرَفَعَ يَدَيْهِ يَدْعُو فَمَالَتْ بِهِ نَاقَتُهُ فَسَقَطَ خِطَامُهَا فَتَنَاوَلَ الخِطَامَ بِإحْدَى يَدَيْهِ وَهُوَ رَافِعٌ يَدَهُ الأُخْرَى.
[مسند الإمام أحمد].
عن الأزرق بن قيس قال :
كَانَ أبُو بَرْزَةَ بِالأهْوَازِ عَلَى حَرْفِ نَهْرٍ وَقَدْ جَعَلَ اللِّجَامَ فِي يَدِهِ وَجَعَلَ يُصَلِّي فَجَعَلَتْ دَابَّتُةُ تَنْكُصُ وَجَعَلَ يَتَأخَّرُ مَعَهَا ، فَجَعَلَ رَجُلٌ مِنَ الخَوَارِجِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اخْزِ هَذَا الشَّيْخَ! ، كَيْفَ يُصَلِّي؟!. فَلَمَّا صَلَّى قَالَ : قَدْ سَمِعْتُ مَقَالَتَكُمْ ، غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ سِتًّا أوْ سَبْعًا أوْ ثَمَانِيًا فَشَهِدْتُ أمْرَهُ وَتَيْسِيرَهُ فَكَانَ رُجُوعِي مَعَ دَابَّتِي أهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ تَرْكِهَا فَتَنْزِعُ إلَى مَألَفِهَا فَيَشُقُّ عَلَيَّ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ أبُو بَرْزَةَ بِالأهْوَازِ عَلَى حَرْفِ نَهْرٍ وَقَدْ جَعَلَ اللِّجَامَ فِي يَدِهِ وَجَعَلَ يُصَلِّي فَجَعَلَتْ دَابَّتُةُ تَنْكُصُ وَجَعَلَ يَتَأخَّرُ مَعَهَا ، فَجَعَلَ رَجُلٌ مِنَ الخَوَارِجِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اخْزِ هَذَا الشَّيْخَ! ، كَيْفَ يُصَلِّي؟!. فَلَمَّا صَلَّى قَالَ : قَدْ سَمِعْتُ مَقَالَتَكُمْ ، غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ سِتًّا أوْ سَبْعًا أوْ ثَمَانِيًا فَشَهِدْتُ أمْرَهُ وَتَيْسِيرَهُ فَكَانَ رُجُوعِي مَعَ دَابَّتِي أهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ تَرْكِهَا فَتَنْزِعُ إلَى مَألَفِهَا فَيَشُقُّ عَلَيَّ.
[مسند الإمام أحمد].
عن بريدة الأسلمي رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ، عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ، عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ؛ فَإنَّهُ مَنْ يُشَادَّ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ".
[مسند الإمام أحمد].
روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال : "إنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أحَدٌ إلَّا غَلَبَهُ".
أن رسول الله ﷺ قال :
"عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ، عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ، عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا ؛ فَإنَّهُ مَنْ يُشَادَّ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ".
[مسند الإمام أحمد].
روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال : "إنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أحَدٌ إلَّا غَلَبَهُ".
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
﴿إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
أنَّهُ وَجَدَ فَرَسًا كَانَ حَمَلَ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللهِ تُبَاعُ فِي السُّوقِ فَأرَادَ أنْ يَشْتَرِيَهَا ، فَسَألَ النَّبِيَّ ﷺ فَنَهَاهُ وَقَالَ : "لَا تَعُودَنَّ فِي صَدَقَتِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال أبو القاسم البغوي كما في مسائله للإمام أحمد : سُئِلَ أحْمَدُ وَأنَا أسْمَعُ عَنْ رَجُلٍ ضَاعَ هَدْيُهُ فَاشْتَرَى غَيْرَهُ ثُمَّ أصَابَ الأوَّلَ ، قَالَ : يَنْحَرُهُمَا جَمِيعًا.
أنَّهُ وَجَدَ فَرَسًا كَانَ حَمَلَ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللهِ تُبَاعُ فِي السُّوقِ فَأرَادَ أنْ يَشْتَرِيَهَا ، فَسَألَ النَّبِيَّ ﷺ فَنَهَاهُ وَقَالَ : "لَا تَعُودَنَّ فِي صَدَقَتِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال أبو القاسم البغوي كما في مسائله للإمام أحمد : سُئِلَ أحْمَدُ وَأنَا أسْمَعُ عَنْ رَجُلٍ ضَاعَ هَدْيُهُ فَاشْتَرَى غَيْرَهُ ثُمَّ أصَابَ الأوَّلَ ، قَالَ : يَنْحَرُهُمَا جَمِيعًا.
عن يزيد بن ميسرة قال :
كَانَ إبْرَاهِيمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُطْعِمُ النَّاسَ وَالمَسَاكِينَ أسْمَنَ مَا يَكُونُ مِنْ غَنَمِهِ وَيذْبَحُ لِأهْلِهِ المَهْزُولَ وَالرَّدِيءَ مِنْهَا ، فَكَانَ أهْلُهُ يَقُولُونَ لَهُ : تَذْبَحُ لِلنَّاسِ وَالمَسَاكِينِ السَّمِينَ مِنْ غَنَمِكَ وَتُطْعِمُنَا الْمَهْزُولَ؟. فَقَالَ إبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ : بِئْسَ مَالِي أنْ ألْتَمِسْ خَيْرَ مَا عِنْدَ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ بِشَرِّ مَالِي!.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
كَانَ إبْرَاهِيمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُطْعِمُ النَّاسَ وَالمَسَاكِينَ أسْمَنَ مَا يَكُونُ مِنْ غَنَمِهِ وَيذْبَحُ لِأهْلِهِ المَهْزُولَ وَالرَّدِيءَ مِنْهَا ، فَكَانَ أهْلُهُ يَقُولُونَ لَهُ : تَذْبَحُ لِلنَّاسِ وَالمَسَاكِينِ السَّمِينَ مِنْ غَنَمِكَ وَتُطْعِمُنَا الْمَهْزُولَ؟. فَقَالَ إبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ : بِئْسَ مَالِي أنْ ألْتَمِسْ خَيْرَ مَا عِنْدَ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ بِشَرِّ مَالِي!.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن عروة بن الزبير بن العوام قال :
إذَا جَعَلَ أحَدُكُمْ للهِ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا فَلَا يَجْعَلْ لَهُ مَا يَسْتَحِي أنْ يَجْعَلَهُ لِكَرِيمِهِ ؛ فَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أكْرَمُ الكُرَمَاءِ وَأحَقُّ مَنِ اخْتِيرَ لَهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
إذَا جَعَلَ أحَدُكُمْ للهِ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا فَلَا يَجْعَلْ لَهُ مَا يَسْتَحِي أنْ يَجْعَلَهُ لِكَرِيمِهِ ؛ فَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أكْرَمُ الكُرَمَاءِ وَأحَقُّ مَنِ اخْتِيرَ لَهُ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن عبدالواسع بن عبدالله بن وهب بن منبه :
أنَّ وَهْبًا أمَرَ بِثَلَاثِينَ شَاةً وَخَمْسَةٍ مِنَ البَقَرِ فَذُبِحَتْ جَمِيعًا ، فَنَزَلَ ابْنُهُ عَبْدُاللهِ بْنُ وَهْبٍ مِنْ مَنْزِلِهِ فَلَمَّا أنْ رَآهَا قَالَ فِي نَفْسِهِ مِنْ غَيْرِ أنْ يُسْمِعَ أبَاهُ : هَذَا وَاللهِ الإسْرَافُ!. فَأمَرَ بِهَا فَمُلِّحَتْ وَرُزِّمَتْ حَتَّى تَهَيَّأ ذَاكَ ، فَلَمَّا تَهَيَّأ ذَاكَ أمَرَ بِهَا فَكُشِفَتْ فَجَعَلَ يُعْطِي شَيْئًا شَيْئًا وَهُوَ يَقُولُ : اذْهَبُوا إلَى بَيْتِ فُلَانَةٍ وَفُلَانٍ بِهَذَا. حَتَّى بَقِيَ أيْسَرُهُ نَحْوَ مَا كَانَ يُعْطِي فَأمَرَ بِهِ إلَى أهْلِهِ ، فَقَالَ ابْنُهُ : هَذَا وَاللهِ الفَضْلُ لَيْسَ هَذَا بِالإسْرَافِ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
أنَّ وَهْبًا أمَرَ بِثَلَاثِينَ شَاةً وَخَمْسَةٍ مِنَ البَقَرِ فَذُبِحَتْ جَمِيعًا ، فَنَزَلَ ابْنُهُ عَبْدُاللهِ بْنُ وَهْبٍ مِنْ مَنْزِلِهِ فَلَمَّا أنْ رَآهَا قَالَ فِي نَفْسِهِ مِنْ غَيْرِ أنْ يُسْمِعَ أبَاهُ : هَذَا وَاللهِ الإسْرَافُ!. فَأمَرَ بِهَا فَمُلِّحَتْ وَرُزِّمَتْ حَتَّى تَهَيَّأ ذَاكَ ، فَلَمَّا تَهَيَّأ ذَاكَ أمَرَ بِهَا فَكُشِفَتْ فَجَعَلَ يُعْطِي شَيْئًا شَيْئًا وَهُوَ يَقُولُ : اذْهَبُوا إلَى بَيْتِ فُلَانَةٍ وَفُلَانٍ بِهَذَا. حَتَّى بَقِيَ أيْسَرُهُ نَحْوَ مَا كَانَ يُعْطِي فَأمَرَ بِهِ إلَى أهْلِهِ ، فَقَالَ ابْنُهُ : هَذَا وَاللهِ الفَضْلُ لَيْسَ هَذَا بِالإسْرَافِ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن مجاهد بن جبر قال :
لَوْ أنَّ رَجُلًا أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ فِي طَاعَةِ اللهِ لَمْ يَكُنْ مِنَ المُسْرِفِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
لَوْ أنَّ رَجُلًا أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ فِي طَاعَةِ اللهِ لَمْ يَكُنْ مِنَ المُسْرِفِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].