Telegram Web Link
♥️
وَفِّقْنِي لِأَدَاءِ فَرْضِ الْجُمُعَاتِ ، وَ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيهَا مِنَ الطَّاعَاتِ.
مَنْ لمْ يذُق لَذعَ الملحِ
‏بمفتُوحِ الجُرح
‏أيدري ما قُرحي؟
‏"مُحال"
أَنَا الَّذِي أَوْقَرَتِ الْخَطَايَا ظَهْرَهُ، وَأَنَا الَّذِي أَفْنَتِ الذُّنُوبُ عُمُرَهُ،
وَأَنَا الَّذِي بِجَهْلِهِ عَصَاكَ، وَلَمْ تَكُنْ أَهْلًا مِنْهُ لِذَاكَ.
أنا مُجرِمٌ أنا مُذنِبٌ أنا عاصي
هُوَ راحِمٌ هُوَ غافِرٌ هُوَ كافي

قابَلْتُهُنَّ ثَلاثَةً بِثَلاثَةٍ
وَلَتَغْلِبَنْ أوصافُهُ أوصافي

يا الله.
‏هناك زاويةٌ في القضاء والقدر مظلمةٌ، مكتوبٌ عليها:
"لا يُسأل عمّا يفعلُ وهم يُسألون"

حتمًا ولا بد أن تقف عند نقطةٍ ما وتقول: هذا بابٌ ضاعَ مِفتاحُه ولا يعلمه إلا الله

أهل السفينة التي خرقها الخضر، وأهل الغلام الذي قتله
ماتوا ولم يعرفوا حكمة الله ورحمة الله بهم

معيةُ الله للمبتلى تُذهِبُ عنه مرارة الألم وهول المصيبة، ولا ينفكّ لطف الله عن المُبتَلَى أبدًا، إذ ينزل عليه البلاء ومعه اللطف والرحمة

نحن نرى البلاء ولكن لا نرى المعية ..
لا نرى لطف الله والسكينة والصبر التي ينزلها على قلوب أصحاب البلاء.

- الشيخ سمير مصطفى.
"يَا أُنْسَ كُلِّ مُسْتَوْحِشٍ غَرِيبٍ، وَيَا فَرَجَ كُلِّ مَكْرُوبٍ كَئِيبٍ، وَيَا غَوْثَ كُلِّ مَخْذُولٍ فَرِيدٍ، وَيَا عَضُدَ كُلِّ مُحْتَاجٍ طَرِيدٍ"

- الصّحيفة السجّادية.
لا تِظِنْ بُعدِ الدَّرُبْ
‏بينَكْ وبيني..

‏يِقدَرْ اِينَسِّيني لوْ
‏يِبرَدْ حَنيني*
اِلْهي تَوَعَّرَتِ الطُّرُقُ، وَقَلَّ السالِكُونَ، فَكُنْ أَنيسي في وَحْدَتي وَجَليسي في خَلْوَتي.
تَملّكـتني حتّى في أبسط تَفاصيلي.
السيّد حَسن نصر الله :
'هذا جيل بيخوّف؟ اي، بيخوّف إسرائيل'
2025/10/24 03:24:11
Back to Top
HTML Embed Code: